فَهُوَ رِيبَةٌ ۱ » . ۲
2 ـ بَابُ أَدْنَى الْحَيْضِ وَ أَقْصَاهُ وَ أَدْنَى الطُّهْرِ
۴۱۵۰.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسى ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ أَشْيَمَ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ ، قَالَ :سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ ۳ عليه السلام عَنْ أَدْنى مَا يَكُونُ مِنَ الْحَيْضِ ؟
فَقَالَ : «ثَلَاثَةٌ ۴ ، وَ أَكْثَرُهُ ۵ عَشَرَةٌ ۶ » . ۷
۴۱۵۱.مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ ؛ وَ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ جَمِيعاً ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «أَقَلُّ مَا يَكُونُ ۸ الْحَيْضُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ ، وَ أَكْثَرُ مَا يَكُونُ
1.في مرآة العقول ، ج ۱۳ ، ص ۲۰۳ : «ظاهر هذا الخبر مخالف لكلام كافّة الأصحاب ولكثير من الأخبار ، ويمكن حمله مع بعد على أنّ الريبة والاختلاط يحصل بهذا القدر وإن لم يترتّب عليه الحكم المذكور في الآية ، أو المراد أنّه مع تجاوز الشهر عن العادة تحصل الريبة المقصودة من الآية غالبا ، واللّه أعلم» .
2.الكافي ، كتاب الطلاق ، باب عدّة المسترابة ، ضمن ح ۱۰۸۰۹ . التهذيب ، ج ۸ ، ص ۱۱۸ ، ضمن ح ۴۰۷ ، بسنده عن الكليني . الاستبصار ، ج ۳ ، ص ۳۲۵ ، صدر ح ۱۰ ، بإسناده عن عليّ بن إبراهيم الوافي ، ج ۶ ، ص ۴۳۳ ، ح ۴۶۴۴ ؛ الوسائل ، ج ۲ ، ص ۲۹۲ ، ح ۲۱۶۳ ؛ وفيه ، ج ۲۲ ، ص ۱۹۲ ، ح ۲۸۳۵۸ .
3.في الوافي والتهذيب ، ح ۴۴۵ : + «الرضا» .
4.في الوسائل والتهذيب ، ح ۴۴۵ والاستبصار ، ح ۴۴۶ : + «أيّام» .
5.في «جس» : «وأكثر ما يكون» .
6.في «بح» : + «أيّام» .
7.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۱۵۶ ، ح ۴۴۵ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۱۳۰ ، ح ۴۴۶ ، بسندهما عن الكليني . وفي التهذيب ، ج ۱ ، ص ۱۵۶ ، ح ۴۴۷ ؛ و ضمن ح ۴۴۹ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۱۳۰ ، ح ۴۴۵ ؛ و ص ۱۳۱ ، ضمن ح ۴۵۰ ؛ وعيون الأخبار ، ج ۲ ، ص ۱۲۴ ، ضمن الحديث الطويل ۱ ، بسند آخر ، مع اختلاف يسير . فقه الرضا عليه السلام ، ص ۱۹۱ ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۶ ، ص ۴۳۴ ، ح ۴۶۴۷ ؛ الوسائل ، ج ۲ ، ص ۲۹۴ ، ح ۲۱۶۸ .
8.في حاشية «ظ» : + «من» .