1.في «جن» : - «إنّ» .

2.في «جس» : - «أثواب» .

3.«الحبرة» بوزن عنبة : بُرْدُ يمانٍ ، يقال : بُرْد حبرة ، على الوصف والإضافة ، والجمع : حِبَرٌ وحِبَرات . راجع : الصحاح ، ج ۲ ، ص ۶۲۱ ؛ النهاية ، ج ۱ ، ص ۳۲۸ (حبر) .

4.في «جس» : «ولم قد كتب» . وفي حاشية «جح» والوسائل ، ح ۲۸۸۰ : «كتبت» بدل «كتب» . وقال في مرآة العقول : «قوله عليه السلام : قلت : ولم كتب ، الظاهر أنّه كلام الحلبي ، ويحتمل أن يكون كلام الصادق عليه السلام ، فيقرأ «كُتب» على بناء المجهول ، ويدلّ عليه روايات اُخر» .

5.في الوافي : «وإنّما خاف عليه السلام قول الناس ؛ لأنّهم كانوا يزيدون على ذلك في الكفن مع أنّ الزيادة بدعة فوصّى عليه بذلك ؛ ليكون الوصيّة عذرا لمن يكفّنه» . وفي مرآة العقول ، ج ۱۳ ، ص ۳۰۵ : «قوله عليه السلام : مخافة قول الناس ، أي ليكون له عليه السلام عذرا في ترك ما هو المشهور عندهم ، أو يكون المراد قول الناس في إمامته ؛ فإنّ الوصيّة علامة الإمامة» .

6.التعصيب : شدّ الرأس بالعِصابة ، وهي العمامة وكلّ ما يُعصَّبُ به الرأس . راجع : المغرب ، ص ۳۱۶ ؛ لسان العرب ، ج ۱ ، ص ۶۰۲ (عصب) .

7.قال العلّامة الفيض : «شققنا له الأرض ؛ يعني في عرض القبر زائدا على ما جرت به العادة في اللحد لاحتياجه إلى اتّساع في المكان» . وقال العلّامة المجلسي : «أي تركنا اللحد ؛ لأنّه جسيم البدن وكان لايمكن تهيئة اللحد بقدر بدنه لرخاوة الأرض» .

8.البادن : السمين الجسيم الضَخيم؛ من البِدانة ، وهي كثرة اللحم . راجع : الصحاح، ج ۵ ، ص ۲۰۷۷ ؛ لسان العرب ، ج ۱۳ ، ص ۴۷ـ۴۹ (بدن) .

9.في حاشية «بح» : «لأن أرفع» .

10.في «غ» : «منفرجات» .

11.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۳۰۰ ، ح ۸۷۶ ، بسنده عن الكليني . الكافي ، كتاب الحجّة ، باب مولد النبيّ صلى الله عليه و آله ووفاته ، ح ۱۲۲۷ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليه السلام ، في وَصيّة النبيّ صلى الله عليه و آله لعليّ عليه السلام ، من قوله : «أمرني أن أرفع القبر» مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۲۴ ، ص ۳۱۸ ، ح ۲۴۱۱۰ ؛ وفي الوسائل ، ج ۲ ، ص ۴۸۱ ، ح ۲۶۹۷ ؛ و ج ۳ ، ص ۱۰ ، ح ۲۸۸۰ ؛ و ص ۱۶۶ ، ح ۳۳۰۵ ، قطعات منه .

1.في مرآة العقول : «ما تضمّنه ـ أي الحديث ـ من إضافة الذريرة إلى الكافور محمول على الاستحباب ، ولعلّ في قوله عليه السلام : إن كانت ، نوع إشعار بعدم تحتّمها» .

2.قال الجوهري : «الماء القَراح : الذي لايشوبه شيء» . وقال ابن الأثير : «هو بالفتح الماء الذي لم يخالطه شيء يُطَيَّب به ، كالعسل والتمر والزبيب» . وقال الشيخ البهائي : «المراد من القراح بالفتح : الماء الخالي عن الخليطين ، لا عن كلّ شيء حتّى الطين القليل الغير المخرج له عن الإطلاق ، على ما توهّمه بعضهم من قول بعض اللغويين : القراح : هو الذي لايشوبه شيء» . راجع : الصحاح ، ج ۱ ، ص ۳۹۶ ؛ النهاية ، ج ۴ ، ص ۳۶ (قرح) ؛ الحبل المتين ، ص ۲۱۰ . وللمزيد راجع : الوافي ، ج ۲۴ ، ص ۳۱۷ ؛ مرآة العقول ، ج ۱۳ ، ص ۳۰۴ .

3.في التهذيب ، ص ۳۰۰ : «ثلاث غسلات قلت» بدل «قلت : ثلاث غسلات» .

4.في «بح» : «إذا غسلت» .

5.في التهذيب ، ص ۱۰۸ : «فقال» .

6.في «بث» وحاشية «جن» والوافي : «تغسله» .

7.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۱۰۸ ، ح ۲۸۲ ؛ و ص ۳۰۰ ، ح ۸۷۵ ، بسندهما عن الكليني . وفيه ، ص ۴۴۶ ، ح ۱۴۴۳ ، بسند آخر ، إلى قوله : «فغسله من تحته» مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۲۴ ، ص ۳۱۷ ، ح ۲۴۱۰۹ ؛ الوسائل ، ج ۲ ، ص ۴۷۹ ، ح ۲۶۹۴ .

8.الطبعة القديمة للکافي : ۳/۱۴۰

9.في «غ» : «ويطرح» .

10.في «بس» : «بالقراح» بدل «بالماء القراح» .