475
الكافي ج5

۴۵۱۰.عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ أَبِي الصَّخْرِ۱، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ الْخَالِقِ بْنِ۲عَبْدِ رَبِّهِ :۳عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام فِي الصَّلَاةِ عَلَى الْجَنَائِزِ : «تَقُولُ ۴ : اللّهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتَ هذِهِ النَّفْسَ ، وَ أَنْتَ أَمَتَّهَا ، تَعْلَمُ سِرَّهَا وَ عَلَانِيَتَهَا، أَتَيْنَاكَ شَافِعِينَ ۵ فِيهَا ۶ ، فَشَفِّعْنَا ۷ ، اللّهُمَّ ۸ وَلِّهَا ۹ مَنْ تَوَلَّتْ ۱۰ ، وَ احْشُرْهَا مَعَ مَنْ أَحَبَّتْ ۱۱ ». ۱۲

1.في «ظ ، ى ، بح ، بس ، جح ، جس ، جن» وحاشية «بف» : «أحمد بن عبد الرحيم أبو الصخر» . وفي «بث» : «أحمد بن عبدالرحيم ابن الصخر» . وفي «بخ» : «أحمد بن عبدالرحيم بن الصخر» . وفي «بف» : «أحمد بن عبدالرحيم عن الصخر» . وفي حاشية «بث» : «أحمد بن عبدالرحيم أبي الصخر» ، كما في المطبوع والوسائل . هذا ، ووردت رواية أبي الصخر عن إسماعيل بن عبدالخالق في ثواب الأعمال ، ص ۸۳ ، ح ۲ ، كما وردت في الاختصاص ، ص ۲۷۷ ، رواية أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن الحسن بن عليّ الوشّاء ، عن أبي الصخر أحمد بن عبدالرحيم .

2.كذا في المطبوع والوسائل . وفي النسخ و حاشية المطبوع والوافي ومرآة العقول : «عن» . ولم نجد في موضع رواية إسماعيل بن عبدالخالق ، عن عبد ربّه . وإسماعيل هذا ، هو إسماعيل بن عبدالخالق بن عبد ربّه الراوي عن أبي عبداللّه وأبي الحسن عليهماالسلام . راجع : رجال النجاشي ، ص ۵۰ ، الرقم ۲۷ .

3.الطبعة القديمة للکافي : ۳/۱۸۵

4.في «بخ ، جس» : «يقول» .

5.في حاشية «غ» : «شفعاء» .

6.في «بخ» : - «فيها» .

7.في «غ» : - «فشفّعنا» . وفي «ى ، بث ، بح ، بس» وحاشية «جح» والوسائل : «شفعاء» . وفي حاشية «بث» : «شفّعنا» . «فشفّعنا» ، أي اقبل شفاعتنا ، والشفاعة : هي السؤال في التجاوز عن الذنوب والجرائم . راجع : النهاية ، ج ۲ ، ص ۴۸۵ ؛ القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۹۸۵ (شفع) .

8.في «ظ ، بس ، جس» : - «اللّهمّ» .

9.في حاشية «بث» : + «على» .

10.في «بح ، بس ، جح» والوافي : «ما تولّت» . وفي مرآة العقول : «قوله عليه السلام : ولّها ما تولّت ، أي اجعل وليّ أمر هذه النفس من كانت تتولّاه في الدنيا ومن اتّخذته وليّها وإمامها ؛ أو أحبّته» .

11.في «ى ، بث» : «أحببت» .

12.الفقيه ، ج ۱ ، ص ۱۶۸ ، ذيل ح ۴۸۹ ، في الصلاة على من لم يعرف مذهبه ؛ صحيفة الرضا عليه السلام ، ص ۸۶ ، ضمن ح ۲۰۱ ، بسند آخر عن الرضا ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، في الصلاة على المرأة ؛ فقه الرضا عليه السلام ، في الصلاة على من لم يعرف مذهبه ، ص ۱۷۸ ، وفي كلّها مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۲۴ ، ص ۴۶۲ ، ح ۲۴۴۴۶ ؛ الوسائل ، ج ۳ ، ص ۶۲ ، ح ۳۰۲۴ .


الكافي ج5
474

وَ أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ ۱ ، اللّهُمَّ إِنْ كَانَ مُحْسِناً فَزِدْ فِي إِحْسَانِهِ ۲ وَ تَقَبَّلْ مِنْهُ، وَ إِنْ كَانَ مُسِيئاً فَاغْفِرْ لَهُ ذَنْبَهُ ، وَ ارْحَمْهُ ، وَ تَجَاوَزْ عَنْهُ بِرَحْمَتِكَ ، اللّهُمَّ أَلْحِقْهُ بِنَبِيِّكَ ، وَ ثَبِّتْهُ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۳ وَ فِي الْاخِرَةِ، اللّهُمَّ اسْلُكْ بِنَا وَ بِهِ سَبِيلَ الْهُدى ، وَ اهْدِنَا وَ إِيَّاهُ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ ، اللّهُمَّ عَفْوَكَ عَفْوَكَ ۴ .
ثُمَّ تُكَبِّرُ الثَّانِيَةَ ، وَ تَقُولُ مِثْلَ مَا قُلْتَ حَتّى تَفْرُغَ مِنْ خَمْسِ تَكْبِيرَاتٍ». ۵

۴۵۰۹.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسى ، عَنْ يُونُسَ ، قَالَ :سَأَلْتُ الرِّضَا عليه السلام : قُلْتُ : جُعِلْتُ فِدَاكَ ، إِنَّ النَّاسَ يَرْفَعُونَ أَيْدِيَهُمْ فِي التَّكْبِيرِ عَلَى الْمَيِّتِ فِي التَّكْبِيرَةِ الْأُولى ، وَ لَا يَرْفَعُونَ فِيمَا بَعْدَ ذلِكَ ۶ ، فَأَقْتَصِرُ عَلَى التَّكْبِيرَةِ الْأُولى ۷ كَمَا يَفْعَلُونَ ، أَوْ أَرْفَعُ يَدِي فِي كُلِّ تَكْبِيرَةٍ ؟
فَقَالَ : «ارْفَعْ يَدَكَ ۸ فِي كُلِّ تَكْبِيرَةٍ». ۹

1.كذا في «بح» والمطبوع والوافي والوسائل . وفي سائر النسخ : - «به» .

2.في حاشية «غ ، بث» : «في حسناته» .

3.في مرآة العقول : «يشكل ما ورد في هذا الدعاء بأنّ حياته الدنيويّة قد انقضت ، فما معنى الدعاء له بالثبات الدنيا في الحياة . ويمكن أن يوجّه بوجهين : الأوّل : أن يكون الظرف متعلّقا بالثابت ، أي القول الثابت الذي لايتبدّل بتبدّل النشأتين ؛ فإنّ العقائد الباطلة التابعة للأغراض الدنيويّة والشهوات النفسانيّة تتبدّل وتتغيّر في النشأة الآخرة لزوال دواعيها ... الثاني : أن يكون المراد بالحياة الدنيا ما يقع قبل القيامة فيكون حياة القبر للسؤال داخلاً في الحياة الدنيا ، على أنّه يحتمل أن يكون ذكره على سبيل التبعيّة استطرادا لذكره في الآية . ولعلّ ثاني الوجهين أظهر» .

4.في مرآة العقول : «قوله عليه السلام : عفوك عفوك ، بالنصب أي أطلبه ، ويحتمل الرفع بتقدير الخبر» .

5.فقه الرضا عليه السلام ، ص ۱۸۳ ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۲۴ ، ص ۴۵۳ ، ح ۲۴۴۳۲ ؛ الوسائل ، ج ۳ ، ص ۶۱ ، ح ۳۰۲۳ .

6.في الوافي : - «ذلك» .

7.في «بف» : «التكبير الأوّل» .

8.في التهذيب : «يديك» .

9.التهذيب ، ج ۳ ، ص ۱۹۵ ، ح ۴۴۶ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۴۷۸ ، ح ۱۸۵۲ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۲۴ ، ص ۴۴۹ ، ح ۲۴۴۲۵؛ الوسائل ، ج ۳ ، ص ۹۳ ، ح ۳۱۱۱ .

  • نام منبع :
    الكافي ج5
    المؤلف :
    سایر پدیدآورندگان :
    باهتمام : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    15
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1387 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
عدد المشاهدين : 192030
الصفحه من 654
طباعه  ارسل الي