۱ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله ، وَ الدُّعَاءُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ ، تَقُولُ ۲ : رَبَّنَا اغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَ اتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَ قِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ ، إِلى آخِرِ الْايَتَيْنِ ۳ ». ۴
۴۵۱۸.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ ، عَنِ الْفُضَيْلِ۵بْنِ يَسَارٍ :عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام ، قَالَ : «إِذَا صَلَّيْتَ عَلَى الْمُؤْمِنِ فَادْعُ لَهُ ، وَ اجْتَهِدْ لَهُ ۶ فِي الدُّعَاءِ ، وَ إِنْ كَانَ وَاقِفاً ۷ مُسْتَضْعَفاً فَكَبِّرْ ، وَ قُلِ : اللّهُمَّ اغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَ اتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَ قِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ ۸ ». ۹
۴۵۱۹.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ۱۰، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ ، عَنِ الْحَلَبِيِّ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «إِنْ كَانَ مُسْتَضْعَفاً ، فَقُلِ : اللّهُمَّ اغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَ اتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَ قِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ ، وَ إِذَا كُنْتَ لَا تَدْرِي مَا حَالُهُ ، فَقُلِ : اللّهُمَّ إِنْ
1.الطبعة القديمة للکافي : ۳/۱۸۷
2.في «غ ، بث ، بخ ، جس» : «يقول» .
3.المراد من الآيتين الآيتان بعد هذه الآية ـ أي الآية ۷ من سورة غافر (۴۰) ـ أو آية اُخرى ليكون مع ما ذكره عليه السلام آيتين . والثاني مختار العلّامة الفيض. وقال العلّامة المجلسي : «والأحوط الأوّل ، ولعلّه أظهر أيضا لمناسبتهما لذلك ، ولكون ما أورد عليه السلام آية ناقصة من أوّلها» .
4.الفقيه ، ج ۱ ، ص ۱۶۸ ، ح ۴۸۹ ، معلّقا عن زرارة ومحمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۲۴ ، ص ۴۵۹ ، ح ۲۴۴۳۹ ؛ الوسائل ، ج ۳ ، ص ۶۷ ، ح ۳۰۳۳ .
5.هكذا في «ظ ، بث ، بح ، بخ ، بس ، بف ، جح ، جس» والوافي والوسائل والتهذيب . وفي «ى» والمطبوع : «فضيل» .
6.في التهذيب : - «له» .
7.في الوافي : «واقفا ، أي متحيّرا في دينه ، أو واقفا على إمامة بعض أئمّتنا عليهم السلام لايتجاوز بها إلى من بعده ، كالزيديّة ، ومن وقف على الكاظم عليه السلام وهم المسمّون اليوم بالواقفيّة» .
8.في «جن» وحاشية «بح» : + «إلى آخر الآيتين» .
9.التهذيب ، ج ۳ ، ص ۱۹۶ ، ح ۴۵۰ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۲۴ ، ص ۴۶۰ ، ح ۲۴۴۴۱ ؛ الوسائل ، ج ۳ ، ص ۶۷ ، ح ۳۰۳۴ .
10.في «بف ، جس» : - «بن إبراهيم» .