1.في التهذيب ، ص ۶۱ : - «عن حريز» . وهو سهو واضح .

2.في التهذيب ، ص ۶۱ : - «قال» .

3.في حاشية «بخ» : «تفتح» .

4.التهذيب ، ج ۲ ، ص ۶۱ ، ح ۲۱۳ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۳۰۷ ، ح ۱۱۳۷ ، معلّقا عن الكليني . وفي التهذيب ، ج ۲ ، ص ۶۳ ، ح ۲۲۴ ؛ و الاستبصار، ج ۱ ، ص ۳۰۹ ، ح ۱۱۴۸ ، بسند آخر عن حمّاد بن عيسى ، مع زيادة في آخره الوافي ، ج ۷ ، ص ۵۷۳ ، ح ۶۶۱۶ ؛ الوسائل ، ج ۵ ، ص ۴۱۳ ، ح ۶۹۶۳ .

5.قال العلّامة : «التثويب في أذان الغداة و غيرها غير مشروع ، و هو قول : الصلاة خير من النوم ... لكن عن أبي حنيفة روايتان في كيفيّته ، فرواية كما قلناه ، و الاُخرى : أنّ التثويب عبارة عن قول المؤذّن بين أذان الفجر و إقامته : حيّ على الصلاة مرّتين ، حيّ على الفلاح مرّتين» . و صرّح بالتفسير الأوّل ابن الأثير : «و قيل : إنّما سمّي تثويبا من ثاب يثوب : إذا رجع ، فهو رجوع إلى الأمر بالمبادرة إلى الصلاة ، و أنّ المؤذّن إذا قال : حيّ على الصلاة ، فقد دعاهم إليها ، و إذا قال بعدها : الصلاة خير من النوم ، فقد رجع إلى كلام معناه المبادرة إليها» ، وقال أيضا : «و هو ـ أي التثويب ـ هو قول : الصلاة خير من النوم مرّتين» . قال الشهيد الأوّل : «أجمعنا على ترك التثويب في الأذان سواء فسّر بالصلاة خير من النوم؛ أو بما يقال بين الأذان و الإقامة من الحيّعلتين مثنى في أذان الصبح أو غيرها» . و يفسّر التثويب بتفاسير اُخرى . راجع : منتهى المطلب ، ج ۴ ، ص ۳۸۱ ـ ۳۸۴؛ ذكرى الشيعة ، ج ۳ ، ص ۲۰۱ ؛ الحبل المتين ، ص ۶۷۳؛ مدارك الأحكام ، ج ۳ ، ص ۲۹۰ ـ ۲۹۲؛ الوافي ، ج ۷ ، ص ۵۷۵ ؛ مرآة العقول ، ج ۱۵ ، ص ۸۳؛ النهاية ، ج ۱ ، ص ۲۲۷ (ثوب) .

6.في الفقيه و التهذيب و الاستبصار : «الذي يكون بين» بدل «في» .

1.في الاستبصار : - «عن يونس» . وهو سهو ؛ فإنّ عمدة مشايخ محمّد بن عيسى بن عبيد ـ وهم يونس بن عبدالرحمن والقاسم بن يحيى بن الحسن بن راشد ومحمّد بن أبي عمير وعبيد اللّه بن عبداللّه الدهقان وصفوان يحيى ـ في طبقة رواة أبان بن عثمان . ولم يثبت رواية محمّد بن عيسى ، عن أبان بن عثمان مباشرة . وما ورد في بعض الأسناد القليلة جدّا ، لايأمن من التحريف .

2.الطبعة القديمة للکافي : ۳/۳۰۳

3.في «غ ، بح ، جن» و حاشية «بخ» و البحار : «فعدّد» .

4.التهذيب ، ج ۲ ، ص ۵۹ ، ح ۲۰۸ ، معلّقا عن الكليني ؛ الاستبصار ، ج ۱ ، ص ۳۰۵ ، ح ۱۱۳۲ ، بسنده عن الكليني . فقه الرضا عليه السلام ، ص ۹۶ ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۷ ، ص ۵۷۳ ، ح ۶۶۱۴ ؛ والوسائل ، ج ۵ ، ص ۴۱۳ ، ح ۶۹۶۲ ؛ البحار ، ج ۸۴ ، ص ۱۱۰ .

5.التهذيب، ج ۲ ، ص ۶۲ ، ح ۲۱۷ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۳۰۷ ، ح ۱۱۴۱ ، معلّقا عن الحسين بن سعيد . علل الشرائع ، ص ۳۳۷ ، صدر ح ۱ ، بسنده عن صفوان بن مهران ، عن أبي عبداللّه عليه السلام . وفي التهذيب ، ج ۲ ، ص ۶۱ ، ح ۲۱۴ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۳۰۷ ، ح ۱۱۳۸ ، بسند آخر ، هكذا : «الأذان مثنى مثنى والإقامة واحدة واحدة» . وفيه ، ج ۱ ، ص ۲۸۰ ، صدر ح ۱۱۱۱ ، بسند آخر عن أبي الحسن عليه السلام . الأمالي للصدوق ، ص ۶۴۱ ، المجلس ۹۳ ، ضمن وصف دين الإماميّة على الإيجاز والاختصار ، وتمام الرواية في الأخيرين هكذا : «الأذان والإقامة مثنى مثنى» الوافي ، ج ۷ ، ص ۵۳۷ ، ح ۶۶۱۵ ؛ الوسائل ، ج ۵ ، ص ۴۱۴ ، ح ۶۹۶۵ .