46 ـ بَابُ التَّسْلِيمِ عَلَى الْمُصَلِّي وَ الْعُطَاسِ فِي الصَّلَاةِ

1.في «بث ، بح» و مرآة العقول والتهذيب و الاستبصار : «أذى» . و في «جن» : «أذىً أزّا» . و «الأزّ» : الصوت و ضربان العروق و صوت الجوف و التهيّج و الغليان الحاصل في الأعضاء من وجع و نحوه . اُنظر : لسان العرب ، ج ۵ ، ص ۳۰۷؛ القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۶۹۳ (أزز) .

2.في «ى» : - «يعني» .

3.التهذيب ، ج ۲ ، ص ۳۲۵ ، ح ۱۳۳۱ ، معلّقا عن عليّ بن مهزيار ؛ الاستبصار ، ج ۱ ، ص ۴۰۴ ، ح ۱۹۴۰ ، معلّقا عن عليّ بن مهزيار ، عن فضالة ، عن أبان ، عن مسلم ، عن أبي حفص ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، وفيهما مع اختلاف يسير . قرب الإسناد ، ص ۱۱۵ ، ح ۴۰۰ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن عليّ عليهم السلام ، وتمام الرواية فيه : «لا يقطع الصلاة الرعاف ولا القيء ولا الأزّ» . الجعفريّات ، ص ۵۰ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد عن أبيه عن علىّ عليهم السلام مع اختلاف يسير . راجع : الفقيه ، ج ۱ ، ص ۴۰۲ ، ح ۱۱۹۳ ؛ والتهذيب ، ج ۳ ، ص ۴۱ ، ح ۱۴۵ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۴۰۳ ، ح ۱۵۳۹ الوافي ، ج ۸ ، ص ۸۷۰ ، ح ۷۲۷۸ ؛ و ص ۱۲۳۸ ، ح ۸۱۴۴ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۲۴۰ ، ذيل ح ۹۲۱۹ .

4.التهذيب ، ج ۲ ، ص ۱۹۹ ، ح ۷۸۱ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۴۰۵ ، ح ۱۵۴۴ ، بسندهما عن صفوان ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۸ ، ص ۸۷۶ ، ح ۷۲۹۲ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۲۴۴ ، ح ۹۲۳۱ ؛ و ص ۲۶۴ ، ح ۹۲۹۱ .

1.«فَلَمْ يَرْقَ» ، أي لم ينقطع ، يقال : رَقَأ الدمعُ و الدم و العرق يَرْقَأ رُقوءً ، أي سكن و انقطع . اُنظر : الصحاح ، ج ۱ ، ص ۵۳؛ النهاية ، ج ۲ ، ص ۲۴۸ (رقأ) .

2.الطبعة القديمة للکافي : ۳/۳۶۶

3.التهذيب ، ج ۲ ، ص ۳۲۳ ، ح ۱۳۲۲ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۴۰۶ ، ح ۱۵۵۳ ، معلّقا عن عليّ بن إبراهيم ، إلى قوله : «ولكن ادرأ ما استطعت» ؛ وفيه ، ص ۴۰۵ ، ح ۱۵۴۷ ، معلّقا عن عليّ بن إبراهيم ، من قوله : «قال : وقال : إذا التفتّ في صلاة» . وفي الكافي ، كتاب الصلاة ، باب ما يستتر به المصلّي ممّن يمرّ بين يديه ، ح ۴۹۰۸ ؛ والتهذيب ، ج ۲ ، ص ۳۲۲ ، ح ۱۳۱۸ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۴۰۶ ، ح ۱۵۵۲ ، بسند آخر ، إلى قوله : «ولكن ادرأ ما استطعت» . وفي التهذيب ، ج ۲ ، ص ۳۳۳ ، ح ۱۳۷۱ ، بسند آخر ، من قوله : «قال : وسألته عن رجل رعف» إلى قوله : «إن خشي أن يسبقه الدم» وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير . الأمالي للصدوق ، ص ۶۴۳ ، المجلس ۹۳ ، ضمن وصف دين الإماميّة على الإيجاز والاختصار ، وتمامه هكذا : «ولا يقطع صلاة المسلم شيء يمرّ بين يديه من كلب أو امرأة أو حمار أو غير ذلك» الوافي ، ج ۸ ، ص ۱۰۴۸ ، ح ۷۷۰۵ ، من قوله : «قال : وسألته عن رجل رعف» إلى قوله : «إن خشي أن يسبقه الدم» ؛ وفيه ، ص ۸۷۵ ، ح ۷۲۸۹ ؛ و الوسائل ، ج ۷ ، ص ۲۴۴ ، ح ۹۲۳۲ من قوله : «قال : وقال : إذا التفتّ في صلاة» ؛ وفيه ، ج ۵ ، ص ۱۳۴ ، ح ۶۱۳۴ ، إلى قوله : «ولكن ادرأ ما استطعت» ؛ وفيه ، ج ۷ ، ص ۲۴۱ ، ذيل ح ۹۲۲۱ ، من قوله : «قال : وسألته عن رجل رعف» إلى قوله : «إن خشي أن يسبقه الدم» .

4.هكذا في «غ ، ى ، بث ، بخ ، بس» . و في «بح» : «سلمة عن أبي حفص» . و في «ظ ، جن» و المطبوع : «سلمة بن أبي حفص» . و الظاهر أنّ سلمة هذا ، هو سلمة أبو حفص المذكور في رجال البرقي ، ص ۳۳ . و روى عنه أبان [بن عثمان ]في بعض الأسناد . راجع : معجم رجال الحديث ، ج ۸ ، ص ۲۰۰ ، الرقم ۵۳۴۱ .