70 ـ بَابُ تَهْيِئَةِ الْاءِمَامِ لِلْجُمُعَةِ وَ خُطْبَتِهِ ^۶ وَ الْاءِنْصَاتِ ^۷۸

1.في الوافي والوسائل : - «قال» .

2.في «ظ» والوافي والوسائل : «فإذا» .

3.في «ى» : «وإذا» .

4.في «جن» : «تيقّن» .

5.الوافي ، ج ۸ ، ص ۱۱۰۷ ، ح ۷۸۳۲ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۳۱۹ ، ح ۹۴۶۴ ، إلى قوله : «لم أبدأ بشيء قبل المكتوبة» .

6.في «ى» : «والخطبة» .

7.«الإنصات» : السكوت للاستماع ، والإسكات ، يقال : أنصت ، أي سكت سكوت مستمع . اُنظر : النهاية ، ج ۵ ، ص ۶۲ (نصت) .

8.الطبعة القديمة للکافي : ۳/۴۲۱

1.التهذيب ، ج ۳ ، ص ۱۲ ، ح ۴۰ ؛ و الاستبصار ، ج ۱ ، ص ۴۱۲ ، ح ۱۵۷۵ ، بسند آخر من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام ، مع زيادة في أوّله . فقه الرضا عليه السلام ، ص ۱۲۸ ، وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۸ ، ص ۱۱۰۷ ، ح ۷۸۳۱ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۳۱۹ ، ح ۹۴۶۳ .

2.الفقيه ، ج ۱ ، ص ۴۱۶ ، ح ۱۲۲۹ ، بسند آخر ، مع زيادة في أوّله ؛ التهذيب ، ج ۳ ، ص ۱۳ ، ح ۴۳ ، بسند آخر ، مع زيادة في أوّله و آخره . فقه الرضا عليه السلام ، ص ۱۲۳ ، و في كلّها مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۸ ، ص ۱۱۱۲ ، ح ۷۸۴۶ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۳۲۰ ، ح ۹۴۷۰ .

3.في الوسائل : «محمّد بن أبي عمر» ، وهو وإن يبدو صحّته في بادى ء النظر ؛ لكون محمّد بن أبي عمر البزّاز ومحمّد بن أبي عمر الكوفي مذكورين في أصحاب أبي عبداللّه عليه السلام ، لكنّ المظنون قويّا أنّ الصواب في العنوان هو «ابن بكير» ، كما نقل العلّامة المجلسيمن الفاضل الأسترآبادي في مرآة العقول ، ج ۱۵ ، ص ۳۵۳ . ويرشدك إلى هذا ، مضافا إلى عدم ثبوت رواية القاسم بن عروة عن محمّد بن أبي عمير أو محمّد بن أبي عمر في موضع ، مقارنة متن الخبر مع ما يأتي في عجزه من «قال القاسم : وكان ابن بكير يصلّي الركعتين ...» ؛ فإنّ المراد من القاسم هو القاسم بن عروة المذكور في سند صدر الخبر . ومضمون كلامه أنّ ابن بكير بعد ما سأل الإمام عن وقت الصلاة يوم الجمعة ، كان يبدأ بالمكتبوبة بعد تيقّنه بالزوال من دون تقديم نافلة» . ويؤيّد ذلك ما ورد في رجال الكشّي ، ص ۱۴۳ ، الرقم ۲۲۶ ، بسنده عن القاسم بن عروة من أنّ ابن بكير كان يصلّي الظهر إذا كان الظلّ مثله والعصر إذا كان الظلّ مثليه ؛ لما أمر به الإمام عليه السلام .