1.التهذيب ، ج ۲ ، ص ۲۸ ، صدر ح ۸۱ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۲۶۳ ، ح ۹۴۴ ، معلّقا عن الحسين بن سعيد الوافي ، ج ۷ ، ص ۲۵۷ ، ح ۵۸۶۵ ؛ الوسائل ، ج ۴ ، ص ۱۷۸ ، ح ۴۸۴۲ .

2.في «بح» و حاشية «بس» والوسائل : «و أنّ وقتها» .

3.يعني بالوجوب السقوط ، و الظاهر أنّ الضمير راجع إلى الشمس بقرينة المقام . قال العلّامة المجلسي : «و يحتمل رجوعه إلى الصلاة فيكون بالمعنى المصطلح» . راجع : النهاية ، ج ۵ ، ص ۱۵۴ (وجب)؛ مرآة العقول ، ج ۱۵ ، ص ۴۰ .

4.التهذيب ، ج ۲ ، ص ۲۶۰ ، ح ۱۰۳۶ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۲۴۵ ، ح ۸۷۳ ؛ و ص ۲۷۰ ، ح ۹۷۵ ، معلّقا عن عليّ بن مهزيار الوافي ، ج ۷ ، ص ۲۶۱ ، ح ۵۸۷۴ ؛ الوسائل ، ج ۴ ، ص ۱۸۷ ، ح ۴۸۷۱ .

5.الضمير المستتر في «رواه» راجع إلى حريز المذكور في السند السابق .

6.في «ى ، بث» : - «وقتها واحد و» . و في «بح» : + «أنّ» .

7.في مرآة العقول : «المراد بالفوت فوت الفضيلة على المشهور، وحاصل جمع المصنّف بين الخبرين أنّ المراد بالوقتين أوّل الوقت وآخره ، ويمكن للمستعجل إيقائها أوّل الوقت وآخره ، فالوقتان بالنسبة ، إليه ومن يأتي بها مع آدابها وشرائطها ونوافلها ، فلايفضل الوقت عنها ، فمن هذه الجهة وبالنسبة إلى هذا المصلّي لها وقت واحد» .

8.التهذيب ، ج ۲ ، ص ۲۶۰ ، ح ۱۰۳۵ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۲۴۵ ، ح ۸۷۲ ؛ و ص ۲۶۹ ، ح ۹۷۴ ، وفي كلّها بسند آخر عن أبي عبداللّه عليه السلام ، إلى قوله : «فإنّ وقتها واحد» مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۷ ، ص ۲۶۲ ، ح ۵۸۷۶ ؛ الوسائل ، ج ۴ ، ص ۱۸۷ ، ح ۴۸۷۲ .

1.يقال : جَدَّ به الأمر و أجدّ ، أي اجتهد ، و جدّ به الأمر ، أي اشتدّ . راجع : لسان العرب ، ج ۳ ، ص ۱۱۳ (جدد) .

2.في الاستبصار ، ص ۲۶۷ : + «الآخرة» .

3.في التهذيب ، ص ۳۱ : + «الآخرة» .

4.الكافي ، كتاب الصلاة ، باب وقت الفجر، ح ۴۸۶۰ ، وتمام الرواية فيه : «وقت الفجر حين يبدو حتّى يضيء» . وفي التهذيب ، ج ۲ ، ص ۳۱ ، ح ۹۵ ؛ والاستبصار، ج ۱ ، ص ۲۶۷ ، ح ۹۶۵ ، معلّقا عن الكليني . وفي التهذيب ، ج ۲ ، ص ۳۶ ، ح ۱۱۲ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۲۷۴ ، ح ۹۹۱ ، معلّقا عن عليّ بن إبراهيم ، وتمام الرواية فيهما : «وقت الفجر حين يبدو حتّى يضيء» الوافي ، ج ۷ ، ص ۲۵۷ ، ح ۵۸۶۳ ؛ الوسائل ، ج ۴ ، ص ۱۵۶ ، ح ۴۷۹۱ .

5.الطبعة القديمة للکافي : ۳/۲۸۰