1.المزّمّل (۷۳) : ۶ .

2.في «جن» : - «قال : يعني بقوله و«أَقْوَمُ قِيلاً» . وفي مرآة العقول : ««إِنَّ نَاشِئَةَ اللّيْلِ» أي النفس الناشئة أي التي تنشأ من مضجعها إلى العبادة ، أو العبادة الناشئة بالليل ، أو الطاعات التي تنشأ بالليل واحدة بعد واحدة . «أَشَدُّ وَطْـ?ا» أي كلفة ، أي مشقّة ، وقرئ : وطاء ، أي موافقة للقلب مع اللسان باعتبار فراغ القلب . «وَ أَقْوَمُ قِيلاً» أي أشدّ مقالاً وأثبت قراءة لحضور القلب وهدوء الأصوات . قال الوالد العلاّمة رحمه الله : كلامه عليه السلام : يمكن أن يكون تفسيرا للناشئة بالعبادة ، أو للمشقّة في قوله تعالى: «أَشَدُّ وَطْـ?ا» أي المشقّة باعتبار حضور القلب ، «وَ أَقْوَمُ قِيلاً» ، أي القول الذي في الليل أقوم هو الإخلاص هذا على نسخ الفقيه و التهذيب ، حيث ليس فيها قوله : قال : يعني بقوله : «وَ أَقْوَمُ قِيلاً» وماهنا يؤيّد الأخير» .

3.في الوافي : + «وجه» .

4.التهذيب ، ج ۲، ص ۳۳۶ ، ح ۱۳۸۵ ، معلّقا عن أحمد بن محمّد . علل الشرائع ، ص ۳۶۳ ، ح ۵ ، بسنده عن محمّد بن أبي عمير . الفقيه ، ج ۱ ، ص ۴۷۲ ، ح ۱۳۶۴ ، معلّقا عن هشام بن سالم ؛ التهذيب ، ج ۲ ، ص ۱۱۹ ، ح ۲۱۸، بسنده عن هشام بن سالم ، و في الثلاثة الأخيرة مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۷ ، ص ۹۸ ، ح ۵۵۳۰ ؛ الوسائل ، ج ۸ ، ص ۱۴۷ ، ذيل ح ۱۰۲۶۶ .

5.هكذا في «ظ ، بث ، بح ، بخ ، بس» والوسائل . وفي «ى ، جن» والمطبوع : «الخزّاز» . والصواب ما أثبتناه كما تقدّم في الكافي ، ذيل ح ۷۵ .

1.في «بث ، بح ، بخ ، بس» : «البصري» .

2.في «ى» : «في الليل» .

3.التهذيب ، ج ۲، ص ۴ ، ح ۵ ، معلّقا عن الكليني . و فيه ، ص ۹ ، ح ۱۶ ، معلّقا عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن عليّ بن النعمان ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۷ ، ص ۸۰ ، ح ۵۴۹۴ ؛ الوسائل ، ج ۴ ، ص ۴۸ ، ح ۴۴۸۱ .

4.هكذا في حاشية «بس» والوسائل . وفي النسخ والمطبوع : «إسماعيل بن سعد الأحوص» . وهو سهو، كما تقدّم في الكافي ، ذيل ح ۵۳۶۱ ، فلاحظ .

5.هكذا في «بح ، بس» . وفي «ظ ، غ ، ى ، بث ، بخ» والمطبوع : + «محمّد بن أحمد بن يحيى ، عن محمّد بن عيسى مثله» . وتغاير اُسلوب السند للاُسلوب الحاكم على أسناد الكافي يحكم بزيادته وأنّه إشارة إلى ما ورد في التهذيب ، ج ۲ ، ص ۳ ، ح ۱ ، من نقل الخبر عن محمّد بن أحمد بن يحيى ، عن محمّد بن عيسى اليقطيني . فيكون حكمه حكم ما تقدّم في ذيل ح ۵۵۰۹ ، وفي ذيل ح ۵۵۵۴ .

6.التهذيب ، ج۲، ص۳، ح۱؛ و الاستبصار، ج۱، ص۲۱۸، ح۷۷۱، بسندهما عن محمّد بن عيسى الوافي، ٍّ ج۷ ، ص۸۱ ، ح۵۴۹۵ ؛ الوسائل ، ج۴ ، ص۴۹ ، ح۴۴۸۳ .