1.هكذا في «ى ، بث ، بح ، بخ» والوسائل والتهذيب والاستبصار . وفي «ظ ، بس» والمطبوع : «القاسم بن يزيد» . والقاسم هذا ، هو القاسم بن بريد بن معاوية ، له كتاب يرويه فضالة بن أيّوب . راجع : رجال النجاشي ، ص ۳۱۳ ، الرقم ۸۵۷ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ۱۴ ، ص ۳۴۷ـ۳۴۸ .

2.في «ى» : «في» . وفي التهذيب والاستبصار : - «من» .

3.في مرآة العقول : «المراد بالوتر الثلاث ركعات ، كما هو الأغلب في إطلاق الأخبار ، وعلى المشهور محمول على ما إذا خاف عدم إدراك أربع ركعات قبل الفجر ، ويحتمل الأعمّ على الأفضليّة» .

4.التهذيب ، ج ۲، ص ۱۲۵ ، ح ۴۷۴ ؛ و الاستبصار ، ج ۱ ، ص ۲۸۱ ، ح ۱۰۲۰ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۷ ، ص ۳۳۷ ، ح ۶۰۵۴ ؛ الوسائل ، ج ۴ ، ص ۲۵۷ ، ح ۵۰۸۷ ؛ البحار ، ج ۸۳ ، ص ۱۲۳ ، ذيل ح ۶۱ .

5.في الوسائل : + «الحنّاط» . هذا ، وقد ورد الخبر في المحاسن ، ص ۳۲۵ ، ح ۷۱ ، بسنده عن أبي ولاّد جعفر بن سالم ، لكن المذكور في البحار ، ج ۷۸ ، ص ۲۱۰ ، ذيل ح ۲۴ ، نقلاً من المحاسن : «أبي ولاّد حفص بن سالم» . وهو الصواب .

1.في الاستبصار : + «في» .

2.في الوسائل ، ح ۷۵۳۱ ، والاستبصار : «فقال».

3.في مرآة العقول : «قوله عليه السلام : اقرأ الحمد ، أي فقط ، واعجل واعجل مبالغة في تخفيف الركوع والسجود وترك المستحبّات» .

4.في «ظ ، بخ » والبحار والتهذيب والاستبصار : «اعجل» بدون الواو . وفي الوافي : - «واعجل» . وقال في التهذيب ، ذيل هذا الحديث : «هذا الخبر محمول على من يغلب على ظنّه أنّه يمكنه الفراغ من صلاة الليل قبل أن يطلع الفجر ، فأمّا مع الخوف من ذلك فالأولى أن يقدم الوتر ، ثمّ يقضي الثماني ركعات بعد ذلك» ، ثمّ ذكر الحديث الآتي هنا دليلاً عليه .

5.التهذيب ، ج ۲، ص ۱۲۴، ح ۴۷۳؛ و الاستبصار ، ج ۱، ص ۲۸۰، ح ۱۰۱۹، معلّقا عن الكليني الوافي، ج ۷ ، ص ۳۳۷ ، ح ۶۰۵۳ ؛ الوسائل ، ج ۴ ، ص ۲۵۷ ، ح ۵۰۸۶ ؛ و ج ۶ ، ص ۱۳۰ ، ح ۷۵۳۱ ؛ البحار ، ج ۸۳ ، ص ۱۲۳ ، ح ۶۱ .