1.في التهذيب : «ويتمّ ركوعهما وسجودهما ويقول» بدل «ثمّ يقول» .

2.التهذيب ، ج ۳ ، ص ۳۱۲ ، ح ۹۶۸ ، معلّقا عن الكليني . و فيه ، ج ۲ ، ص ۲۳۷ ، ح ۹۳۹ ، بسنده عن عروة ابن اُخت شعيب العقرقوفي ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۴۳۳ ، ح ۸۴۹۱ ؛ الوسائل ، ج ۸ ، ص ۱۲۶ ، ح ۱۰۲۲۷ .

3.الطبعة القديمة للکافي : ۳/۴۷۶

4.في الوافي : «بعد أن تجب الصلاة ، أي بعد أن فرغت من الفريضة» ، وفي مرآة العقول : «قوله عليه السلام : بعد أن تجب الصلاة ، أي تثبت وترفع كراهتها بأن ترفع الشمس قليلاً ، ويدلّ على أنّ النافلة ذات السبب أيضا مكروهة فيها ، ويمكن حمله على الاتّقاء» .

5.في «ى» : «عن» .

6.في مرآة العقول : «قوله عليه السلام : كما أمرتني ، أي بقولك : «وَاسْأَلُوا اللّه َ مِنْ فَضْلِهِ» [النساء (۴) : ۳۲] و «ابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللّه ِ» [الجمعة (۶۲) : ۱۰]» .

7.في الوسائل : «رزقتنيه» .

8.في مرآة العقول : «قوله : من التشهّد ، إمّا مبنيّ على عدم جزئيّة السلام ، أو المراد بالتشهّد ما يشمل السلام ، أو يقرأ الدعاء بينهما ، فيكون مفسّرا لقوله : فيهنّ في الخبر السابق فتفطّن» .

1.في مرآة العقول : «قوله عليه السلام : قل فيهنّ ، أي في القنوت ، أو في السجود أو بعدهنّ متّصلاً بهنّ ، كالأخبار الأُخر . وهو بعيد» .

2.في «ى» : «لكن» بدون الواو .

3.في «بخ» : «وإنّي» .

4.في «بخ» والوافي : «خائض» .

5.قرب الإسناد ، ص ۳ ، ح ۷ ، بسند آخر ، مع اختلاف الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۴۳۲ ، ح ۸۴۸۹ ؛ الوسائل ، ج ۸ ، ص ۱۲۴ ، ح ۱۰۲۲۳ .

6.في «ى ، بث ، بح ، بخ ، بس ، جن» : - «بن عبداللّه » .

7.هكذا في «بس» والوسائل . وفي «ظ ، غ ، ى ، بث ، بح ، بخ ، جن» والمطبوع والتهذيب : «بن» . والظاهر أنّ الصواب ما أثبتناه وأنّ المراد من الحسن ، هو الحسن بن عليّ بن فضّال ؛ فإنّ الخبر رواه الشيخ الطوسي في التهذيب ، ج ۲ ، ص ۲۳۷ ، ح ۹۳۹ ، بسنده عن الحسن بن عليّ بن فضّال ، عن عروة ابن اُخت شعيب العقرقوفي ، عن خاله شعيب . وقد وردت في الكافي ، ح ۱۲۹ ؛ فضائل الأشهر الثلاثة ، ص ۴۹ ، ح ۲۵ ؛ والأمالي للصدوق ، ص ۳۷ ، المجلس ۹ ، ح ۵ ، رواية عروة ابن أخي شعيب العقرقوفي ، عن شعيب . والظاهر اتّحاد العنوانين ووقوع التحريف في أحدهما .