1.في الوافي : «وسطه» بدون الواو .

2.في حاشية «جن» وثواب الأعمال : «الشيطان» . وفي الفقيه : «الشياطين» . وفي الوافي : «ولا تنافي بين ما في الفقيه و الكافي في معنى المكر ؛ لأنّ منازل سلاطين الجور هي منازل الشياطين» .

3.في الوسائل : «ذلك» .

4.في «بخ» والوافي : «مسجد الكوفة» . وقال في الوافي : «لعلّ المراد بنقص أساس المسجد نقص عددها» .

5.ثواب الأعمال ، ص ۵۰ ، ح ۱ ، بسنده عن محمّد بن أحمد ، عن أبي عبداللّه الرازي ، عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة . الفقيه ، ج ۱ ، ص ۲۳۱ ، ح ۶۹۳ ، ، معلّقا عن أبي بصير ، و فيهما مع اختلاف يسير . راجع : الكافي ، كتاب الحجّ ، باب النوادر ، ح ۸۰۶۷ ؛ و التهذيب ، ج ۵ ، ص ۴۵۲ ، ح ۱۵۷۶ الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۴۴۳ ، ح ۱۴۴۹۱ ؛ الوسائل ، ج ۵ ، ص ۲۵۱ ، ح ۶۴۶۸ ؛ البحار ، ج ۱۰۰ ، ص ۳۹۷ ، ح ۵۴ .

6.الطبعة القديمة للکافي : ۳ / ۴۹۳

7.في «بث» : - «مقدار» . وفي «جن» : «قدر مقدار» . وفي مرآة العقول : «قوله عليه السلام : وبينه و بين السابعة ، أي كان يصلّي قريبا منها ، لم يكن بينه إلّا مقدار السجود» .

8.الأمالي للطوسي ، ص ۵۱ ، المجلس ۲ ، صدر ح ۳۶ ، بسند آخر ، و تمام الرواية فيه : «كان أميرالمؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام يصلّي عند الاُسطوانة السابعة من باب الفيل» الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۴۴۶ ، ح ۱۴۴۹۸ ؛ الوسائل ، ج ۵ ، ص ۲۶۳ ، ح ۶۴۹۸ ؛ البحار ، ج ۱۰۰ ، ص ۴۰۱ ، ح ۵۴ .

9.في «ى ، بخ» وحاشية «ظ» والوسائل : + «عن عليّ بن أسباط» .

1.في الوافي : «نسر ويغوث ويعوق : أسماء للأصنام التي كان يعبدها قوم نوح عليه السلام » ، وفي مرآة العقول : «قوله عليه السلام : وكان فيه نسر ، يدلّ على أنّ هذه الأصنام كانت في زمن نوح عليه السلام ، كما ذكره المفسّرون وذكروا أنّه لمّا كان زمن الطوفان طمّها الطوفان ، فلم تزل مدفونة حتّى أخرجها الشيطان لمشركي العرب . والغرض من ذكر ذلك بيان قدم المسجد ؛ إذ لايصير كونها فيه علّة لشرفه» . وللمزيد راجع : التبيان ، ج ۱۰ ، ص ۱۴۱ ؛ مجمع البيان ، ج ۱۰ ، ص ۱۳۷ ـ ۱۳۸ .

2.في التهذيب : «صلّى» بدون الواو .

3.الطبعة القديمة للکافي : ۳ / ۴۹۲

4.في مرآة العقول : «خمسون» في كلا الموضعين ؛ حيث قال فيه : «لعلّ التخصيص بالخمسين ذكر لأعاظمهم ، أو لمن صلّى فيه ظاهرا بحيث اطّلع عليه الناس» . وفي هامش المطبوع : «لعلّ المراد من ذكر هذا أنّ هذا المسجد كان معظّما في زمن الكفر أيضا ، وقوله عليه السلام : وصلّى فيه إلى آخره ، لعلّ تخصيص السبعين من الأنبياء والسبعين من الأوصياء في هذا الخبر والألف من الأنبياء والأوصياء في الخبر الآتي بلافاصلة باعتبار أنّهم من الأفضلين والأشهرين بين الأنبياء والأوصياء ، فلا منافاة بينهما و بين الخبر الأوّل الدالّ على أنّه لأنبيّ إلّا وقد صلّى إلى آخره ، واللّه أعلم بالثواب» .

5.في التهذيب : «على صدره» . وفي الوافي : «قال بيده في صدره ؛ يعني أشار بها إلى نفسه» .

6.التهذيب ، ج ۳ ، ص ۲۵۱ ، ح ۶۸۹ ، معلّقا عن أحمد بن محمّد ؛ كامل الزيارات ، ص ۳۲ ، الباب ۸ ، ح ۱۸ ، بسنده عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن أبي يوسف ، مع اختلاف يسير . الغارات ، ص ۲۸۵ ، بسند آخر عن أميرالمؤمنين عليه السلام ، مع اختلاف . و راجع : كامل الزيارات ، ص ۳۱ ، الباب ۸ ، ح ۱۶ الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۴۴۲ ، ح ۱۴۴۹۰ ؛ الوسائل ، ج ۵ ، ص ۲۶۱ ، ح ۶۴۹۵ .