وَ أَبَيْتُ». ۱
۴۷۸۸.عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، عَنِ الْوَشَّاءِ، قَالَ:۲ سَمِعْتُ الرِّضَا عليه السلام يَقُولُ: «أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنَ ۳ اللّهِ ـ عَزَّ وَ جَلَّ ـ وَ هُوَ سَاجِدٌ؛ وَ ذلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ: «وَ اسْجُدْ وَ اقْتَرِبْ»۴ ». ۵
۴۷۸۹.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسى ، عَنْ يُونُسَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ خَلِيفَةَ، قَالَ :سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللّهِ عليه السلام يَقُولُ: «إِذَا قَامَ الْمُصَلِّي إِلَى الصَّلَاةِ، نَزَلَتْ عَلَيْهِ الرَّحْمَةُ مِنْ أَعْنَانِ السَّمَاءِ ۶ إِلى أَعْنَانِ ۷ الْأَرْضِ، وَ حَفَّتْ بِهِ الْمَلَائِكَةُ، وَ نَادَاهُ مَلَكٌ: لَوْ يَعْلَمُ
1.الكافي ، كتاب الإيمان والكفر، باب الورع ، ذيل ح ۱۶۳۶ ، بسند آخر من قوله : «إنّ العبد إذا سجد فأطال» مع اختلاف يسير . الفقيه ، ج ۱ ، ص ۲۱۰ ، ح ۶۳۸ ، مرسلاً الوافي ، ج ۷ ، ص ۲۲ ، ح ۵۳۸۷ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۷۸ ، ح ۱۷۷ ، من قوله : «فما أحسن الرجل» إلى قوله : «وهو راكع أو ساجد» ؛ و ج ۴ ، ص ۳۸ ، ح ۴۴۵۴ ؛ و ج ۶ ، ص ۳۷۸ ، ح ۸۲۲۹ ؛ البحار ، ج ۶۳ ، ص ۲۲۱ ، ح ۶۵ ، وفي الأخيرين من قوله : «إنّ العبد إذا سجد فأطال» .
2.الطبعة القديمة للکافي : ۳/۲۶۵
3.في «بح» : «إلى» .
4.العلق (۹۶) : ۱۹ .
5.عيون الأخبار ، ج ۲ ، ص ۷ ، ح ۱۵ ، بسنده عن الحسن بن عليّ الوشّاء . وفي الكافي ، كتاب الصلاة ، باب السجود والتسبيح والدعاء فيه ... ، صدر ح ۵۰۳۰ ؛ وفيه ، نفس الباب ، ضمن ح ۵۰۳۴ ؛ وكامل الزيارات ، ص ۱۴۶ ، الباب ۵۸ ، ذيل ح ۴ ؛ وثواب الأعمال ، ص ۵۶ ، ح ۲ ، بسند آخر عن أبي عبداللّه عليه السلام . التهذيب ، ج ۲ ، ص ۷۷ ، ضمن ح ۲۸۷ ، بسند آخر من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام . الفقيه ، ج ۱ ، ص ۲۰۹ ، ح ۲۶۸ ، مرسلاً عن الصادق عليه السلام ؛ فقه الرضا عليه السلام ، ص ۳۴۵ ، وفي كلّ المصادر إلّا العيون، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۷ ، ص ۲۲ ، ح ۵۳۸۹ ؛ الوسائل ، ج ۶ ، ص ۳۷۹ ، ح ۸۲۳۳ .
6.«أعنان السماء» : نواحيها ، واحدها : عَنَنٌ و عَنٌّ . راجع : النهاية ، ج ۳ ، ص ۳۱۳ (عنن) .
7.في الوسائل : - «أعنان» .