1.. «الإقتار» : التضييق على الإنسان في الرزق ؛ يقال : أقتر اللّه رزقه ، أي ضيّقه و قلّله ، و كذا القَتْر و التقتير . راجع : الصحاح ، ج ۲ ، ص ۷۸۶ ؛ النهاية ، ج ۴ ، ص ۱۲ (قتر) .

2.. في «بخ ، بر ، بف ، بك» و الوافي : «فقال» .

3.. في «ى ، بس» : «وما» .

4.. في «جن» و حاشية «بح» : + «أكل» .

5.. في «بخ ، بر ، بف ، بك» و الوافي : «و الخلّ و اللبن» .

6.. الكافي ، كتاب الزيّ والتجمّل ، باب الحمّام ، ح ۱۲۷۷۷ ، عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد بن خالد ، عن عثمان بن عيسى ، عن إسحاق بن عبدالعزيز ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، مع اختلاف . التهذيب ، ج ۱ ، ص ۳۷۶ ، ح ۱۱۶۰ ، بسنده عن أبي عبداللّه البرقي ، عن عثمان بن عيسى ، عن إسحاق بن عبدالعزيز ، عن رجل ذكره ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، مع اختلاف يسير . وفي الكافي ، نفس الكتاب ، باب الحمام ، ح ۱۲۷۷۹ ؛ والمحاسن ، ص ۳۱۲ ، كتاب العلل ، ح ۲۸ ، بسند آخر مع اختلاف . وفي الفقيه ، ج ۱ ، ص ۷۱ ، ذيل ح ۱۶۵ ؛ و ص ۱۲۱ ، ذيل ح ۲۶۸ ، مع اختلاف ، وفي كلّ المصادر إلى قوله : «أفسد المال وأضرّ بالبدن» الوافي ، ج ۱۰ ، ص ۴۹۹ ، ح ۹۹۷۹ ؛ الوسائل ، ج ۲۱ ، ص ۵۵۵ ، ح ۲۷۸۵۷ .

7.. في «ى» : - «عليكم» .

8.. في الوافي : «يعني لا تتكلّفوا الجود على اللّه ؛ فإنّه أعلم بكم و بما يصلحكم ، فمنعه عنكم جود منه فوق جودكم» .

9.. في «بح ، بر ، بف» و الوسائل : «أجود» . و في «بخ» و حاشية «بث» : «جواد» .

10.. الوافي ، ج ۱۰ ، ص ۴۹۹ ، ح ۹۹۷۸ ؛ الوسائل ، ج ۲۱ ، ص ۵۵۳ ، ح ۲۷۸۴۹ .

11.. هكذا في النسخ . و في المطبوع : + «[الصيرفي]» . و محمّد بن عليّ هذا ، هو محمّد بن عليّ أبو سمينة الصيرفي . راجع : رجال النجاشي ، ص ۳۳۲ ، الرقم ۸۹۴ ؛ الفهرست للطوسي ، ص ۴۱۲ ، الرقم ۶۲۵ .

12.. ابن سنان الراوي عن أبي عبد اللّه عليه السلام منصرف إلى عبد اللّه بن سنان ، و رواية محمّد بن عليّ عنه غير معهودة ، بل يروي محمّد بن عليّ عن عبد اللّه بن سنان في بعض الأسناد بواسطتين . راجع : الكافي ، ح ۹۳۴۰ . و أمّا ما ورد في الكافي ، ح ۱۲۰۲۷ من رواية عليّ بن محمّد بن بندار ، عن أبيه ، عن محمّد بن عليّ الهمداني ـ و هو متّحد مع محمّد بن عليّ في ما نحن فيه ـ عن عبد اللّه بن سنان ، فسنده مشتمل على عدّة جهات غريبة نتكلّم عنها في موضعه . فعليه ، الظاهر وقوع خلل في سندنا هذا من سقط أو إرسالٍ .

1.. «عال» ، أي افتقر . الصحاح ، ج ۵ ، ص ۱۷۷۹ (عيل) .

2.. في الوافي : «في الاقتصاد» .

3.. الفقيه ، ج ۲ ، ص ۶۴ ، ح ۱۷۲۰ ، مرسلاً عن موسى بن جعفر عليه السلام . نهج البلاغة ، ص ۴۹۴ ، ضمن الحكمة ۱۴۰ ؛ تحف العقول ، ص ۲۱۴ ، ضمن الحديث ، عن عليّ عليه السلام . وفيه ، ص ۶۰ ، عن النبيّ صلى الله عليه و آله ، وفي الثلاثة الأخيرة مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۰ ، ص ۴۹۸ ، ح ۹۹۷۴ ؛ الوسائل ، ج ۲۱ ، ص ۵۵۳ ، ح ۲۷۸۵۱ .

4.. في «بث» و الوسائل : «أصحابنا» .

5.. في «بر ، بك» و الوافي : - «أنّه» .

6.. في «ى ، بخ ، بر ، بس ، بك ، بف» و الوافي : - «له» .

7.. يقال : طَلَيْتُ الشيْءَ بالدهن و غيره طَلْيا ، أي لطخته به و لوّثته به ، و تطلّيت به و اطّليت به ، على افتعلت . راجع : الصحاح ، ج ۶ ، ص ۲۴۱۵ ؛ لسان العرب ، ج ۱۵ ، ص ۱۱ (طلى) .

8.. في «ظ ، بث ، بح ، بر ، بك ، جن» و الوافي و الوسائل : «ولا يكون» .

9.. النُخالة : ما يخرج من الدقيق و نحوه بعد غربلته ، و يقال : نَخَلَ الشيءَ يَنْخُلُه نَخْلاً و تنخّله و انتخله ، أي صفّاه و اختاره . راجع : الصحاح ، ج ۵ ، ص ۱۸۲۷ ؛ لسان العرب ، ج ۱۱ ، ص ۶۵۱ (نخل) .

10.. في «بر ، بف ، بك» : «أتخاف» .

11.. في «بر ، بف ، بك» و الوافي و الوسائل : «قال» .

12.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۵۴

13.. في الوافي : «النقيّ بالنون المكسورة و القاف : المخّ ، و يقال : مَرصة النقيّ للخبز الأبيض الذي نخل حنطته مرّة بعد مرّة ، و لعلّ المراد به هاهنا الحنطة المنخولة ناعما» .

14.. في «ظ ، بح» : «فبلّت» . و «فيُلَتُّ» ، أي يُخْلَط . و قيل : لتّ الرجلُ السويقَ ، من باب قتل : بلّه بشيء من الماء ، و هو أخفّ من البسّ . راجع : النهاية ، ج ۴ ، ص ۲۳۰ ؛ المصباح المنير ، ص ۵۴۹ (لتت) .