وَ رَجْلِهِ ۱ وَ شَرَكِهِ ۲ ، وَ أَعْوَانِهِ وَ أَتْبَاعِهِ ، وَ أَخْدَانِهِ ۳ وَ أَشْيَاعِهِ ، وَ أَوْلِيَائِهِ وَ شُرَكَائِهِ ، وَ جَمِيعِ كَيْدِهِمْ .
۴ اللّهُمَّ ۵ ارْزُقْنِي فِيهِ تَمَامَ صِيَامِهِ ، وَ بُلُوغَ الْأَمَلِ ۶ فِي ۷ قِيَامِهِ ، وَ اسْتِكْمَالَ مَا يُرْضِيكَ ۸ فِيهِ صَبْراً وَ إِيمَاناً وَ يَقِيناً وَ احْتِسَاباً ۹ ، ثُمَّ تَقَبَّلْ ذلِكَ مِنَّا ۱۰ بِالْأَضْعَافِ الْكَثِيرَةِ وَ الْأَجْرِ الْعَظِيمِ .
اللّهُمَّ ۱۱ ارْزُقْنِي ۱۲ فِيهِ الْجِدَّ وَ ۱۳ الِاجْتِهَادَ ، وَ الْقُوَّةَ وَ النَّشَاطَ ، وَ الْاءِنَابَةَ وَ التَّوْبَةَ ۱۴ ، وَ الرَّغْبَةَ وَ الرَّهْبَةَ ۱۵ ، وَ الْجَزَعَ ۱۶ وَ الرِّقَّةَ ۱۷ ، وَ صِدْقَ اللِّسَانِ ، وَ الْوَجَلَ مِنْكَ ، وَ الرَّجَاءَ
1.. في التهذيب : + «صلّ على محمّد و آل محمّد و» .
2.. الرَّجْل : جمع الراجل ، و هو خلاف الفارس . راجع : الصحاح ، ج ۴ ، ص ۱۷۰۵ (رجل) .
3.. الشَّرَكُ : حبالة الصائد ، و كذلك ما ينصب للطير . واحدتها : شَرَكة ، و جمعها : شُرُك . و هي قليلة نادرة . راجع : الصحاح ، ج ۴ ، ص ۱۵۹۵ (شرك) .
4.. في «بث ، بخ» : «و أحداثه» . و في حاشية «ظ» و الوسائل : «و إخوانه» . و في حاشية «بث» : «و أحزابه» . و الأخدان : جمع الخِدْن ، و هو الصديق . و قيل : هو الصديق في السرّ . راجع : الصحاح ، ج ۵ ، ص ۲۱۰۷ ؛ المصباح المنير ، ص ۱۶۵ (خدن) .
5.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۷۶
6.. في «بس» و حاشية «بث» : «الأجل» .
7.. في «بث» : «فيه و» بدل «في» .
8.. في «بخ» و حاشية «ظ» و التهذيب : + «عنّي» .
9.. في «بر ، بك» : «و إحسانا» . و قوله : «احتسابا» ، أي طلبا لوجه اللّه و ثوابه ، من الحسب ، كالاعتداد من العدّ ، و يقال لمن ينوي بعمله وجه اللّه : احتسبه ؛ لأنّ له حينئذٍ أن يعتدّ عمله ، فجُعل في حال مباشرة الفعل كأنّه معتدّ به . راجع : النهاية ، ج ۱ ، ص ۳۸۲ ؛ المصباح المنير ، ص ۱۳۵ (حسب) .
10.. في «بث ، بح ، بخ ، بس» و التهذيب : «منّي» .
11.. في «ظ ، ى» : «ارزقنا» .
12.. في التهذيب : «الحجّ و العمرة» بدل «فيه الجدّ و» .
13.. في التهذيب : + «و القربة و الخير المقبول» .
14.. في «جن» : - «و الرهبة» .
15.. في الوافي : + «و الخشوع» . و فيه : «الجزع إلى اللّه محمود كالطمع و الرغبة و الرهبة و الخشوع ، و الكلّ إلى غيره مذموم» .
16.. في التهذيب : «و التضرّع و الخشوع و الرقّة و النيّة الصادقة» بدل «و الجزع و الرقّة» . و في مرآة العقول : «قوله عليه السلام : و ما يرضيك ، إلى قوله : و الرقّة ، ليس في بعض النسخ ، بل فيه هكذا : و مرفوع السعي و مقبول العمل ، إلى آخره» .