1.في «بخ» و التهذيب ، ج ۴ : «بما يطيق» بدل «بقدر ما يطيق» .

2.التهذيب ، ج ۴ ، ص ۲۰۶ ، ح ۵۹۶ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۸۱ ، ح ۲۴۶ ؛ و ص ۹۶ ، ح ۳۱۳ ، معلّقا عن الكليني . التهذيب ، ج ۸ ، ص ۳۲۴ ، ح ۱۲۰۵ ، بسنده عن محمّد بن أبي عمير الوافي ، ج ۱۱ ، ص ۲۷۳ ، ح ۱۰۸۴۰ ؛ الوسائل ، ج ۱۰ ، ص ۴۶ ، ح ۱۲۷۹۱ .

3.في «بخ ، بر ، بف ، جر» و الوسائل و التهذيب و الاستبصار : - «بن يحيى» .

4.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۱۰۳

5.التهذيب ، ج ۴ ، ص ۲۰۶ ، ح ۵۹۷ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۸۱ ، ح ۲۴۷ ، معلّقا عن الكليني . التهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۲۷ ، ح ۱۱۲۴ ، بسنده عن صفوان ، عن عبدالرحمن بن الحجّاج . النوادر للأشعري ، ص ۶۸ ، ح ۱۴۰ ، بسند آخر، مع اختلاف . راجع : الكافي، كتاب الحجّ ، باب المحرم يقبّل امرأته ... ، ح ۷۳۸۱ ؛ و التهذيب ، ج ۴ ، ص ۲۷۳ ، ح ۸۲۶ ؛ و ج ۵ ، ص ۳۲۴ ، ح ۱۱۱۴ الوافي ، ج ۱۱ ، ص ۲۷۴ ، ح ۱۰۸۴۲ ؛ الوسائل ، ج ۱۰ ، ص ۳۹ ، ح ۱۲۷۷۶ .

6.في حاشية «بح» : «في» .

7.في «بر» و التهذيب ، ج ۱۰ : - «شهر» .

8.في «ظ ، ى ، بح ، بس ، جن» و الوسائل و الكافي ، ح ۱۴۰۴۸ و التهذيب ، ج ۱۰ : - «في شهر رمضان» .

9.في «بر ، بف» و الوافي : «كان» .

10.في الكافي ، ح ۱۴۰۴۸ و التهذيب ، ج ۱۰ : + «هو» .

11.«أن ينهكه» أي يبالغ في عقوبته والنَهْك: المبالغة في كلّ شيء . راجع : الصحاح ، ج ۴ ، ص ۱۶۱۳ ؛ القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۲۶۵ (نهك) .

1.في الاستبصار : - «يكون عشرة أصوع بصاعنا» .

2.في «ى» : - «به» .

3.في «ى» : + «شيء» . و في الوافي : «ليس لي شيء» .

4.في التهذيب و الاستبصار : «فأطعمه» . و في مرآة العقول ، ج ۱۶ ، ص ۲۷۳ : «قوله صلى الله عليه و آله : و أطعمه ، لعلّه صلى الله عليه و آله إنّما رخّص أن يطعمه عياله لكونه عاجزا و كان لا تجب عليه الكفّارة ، و إنّما تبرّع صلى الله عليه و آله من قبله ، فلا ينافي عدم جواز إعطاء الكفّارة من تجب عليه نفقته ، على أنّ عياله لفقره لم يكونوا ممّن يجب عليه نفقته ، كما جوّزه بعض الأصحاب ، قال الشهيد رحمه اللهفي الدروس : و لو كانوا واجبي النفقة و المكفّر فقير ، قيل : يجزي» .

5.في التهذيب : «رجعنا» .

6.في «بر ، بف» : - «إنّه» . و في مرآة العقول : «قوله : إنّه ، أي الصادق عليه السلام بدأ بالعتق عند ذكر الكفّارة في مجلس آخر ، أو في هذا المجلس ، و غفل جميل عنه» . و في هامش الطبعة الحجريّة : «الظاهر أنّ جميلاً كان في ذلك الوقت مشتغلاً بشخص أو بشيء آخر ، و لم يسمع العتق و الصوم ، و سمعهما بقيّة الأصحاب كعبد المؤمن مثلاً الذي روى عنه الصدوق هذا الحديث على ما هو المشهور أنّه عليه السلام قال : قال رسول اللّه صلى الله عليه و آله للأعرابي : أعتق رقبة ، فاعتذر ثمّ قال صلى الله عليه و آله : صم شهرين ، فاعتذر ثمّ قال صلى الله عليه و آله : تصدّق ، إلى آخر الحديث . أو كان سماعهم قبل مجيء جميل ذلك المجلس ، فلمّا جاء جميل كرّره لأجله ، و لم يذكر العتق و الصوم ، و اختصر على ذكر التصدّق اعتمادا على ذكر الأصحاب له ، و كثيرا ما يقع أمثال ذلك في المحاورات ، كذا اُفيد . رفيع» .

7.التهذيب ، ج ۴ ، ص ۲۰۶ ، ح ۵۹۵ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۸۰ ، ح ۲۴۵ ، معلّقا عن الكليني . النوادر للأشعري ، ص ۶۸ ، ح ۱۴۲ ، عن جميل بن درّاج ، إلى قوله : «وأطعمه عيالك واستغفر اللّه » الوافي ، ج ۱۱ ، ص ۲۷۱ ، ح ۱۰۸۳۶ ؛ الوسائل ، ج ۱۰ ، ص ۴۵ ، ح ۱۲۷۹۰ .