1.في التهذيب و الاستبصار : - «قضاء» .

2.في الاستبصار : «إتمام» .

3.في «بخ» : «أكل» . و في الفقيه و الاستبصار : «كل» بدل «إلّا» .

4.في مرآة العقول : «قوله عليه السلام : إلّا القوت ، أي الضروري ، و في الفقيه : كلّ القوت . و هو أظهر ، و يدلّ على كراهة التملّي من الطعام و الشراب للمسافر ، كما هو مذهب الأصحاب فيه و في سائر ذوي الأعذار» .

5.في «بح» و الاستبصار : «ولا أشرب» .

6.التهذيب ، ج ۴ ، ص ۲۴۰ ، ح ۷۰۵ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۱۰۵ ، ح ۳۴۲ ، معلّقا عن الكليني . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۱۴۳ ، ح ۱۹۸۶ ، معلّقا عن عبداللّه بن سنان ، عن أبي عبداللّه عليه السلام الوافي ، ج ۱۱ ، ص ۳۱۸ ، ح ۱۰۹۵۵ ؛ الوسائل ، ج ۱۰ ، ص ۲۰۶ ، ح ۱۳۲۳۱ .

7.في الاستبصار : «الأحمري» .

8.في «بث ، بخ ، بر ، بف» و الوافي : «أما عرف» . و في التهذيب و الاستبصار : «أما يعرف» .

9.في «ى» : «أنّه» .

10.التهذيب ، ج ۴ ، ص ۲۴۱ ، ح ۷۰۶ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۱۰۵ ، ح ۳۴۳ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۱۱ ، ص ۳۱۹ ، ح ۱۰۹۵۶ ؛ الوسائل ، ج ۱۰ ، ص ۲۰۶ ، ح ۱۳۲۳۲ .

11.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۱۳۵

12.في «بر ، بف» : - «قال الكليني» .

1.في «بخ ، جر» و التهذيب و الاستبصار : - «الحسن» .

2.في الوسائل و الاستبصار : «أفله» .

3.في «ى ، بح» و الاستبصار : «أما يعرف» . و في الوسائل و التهذيب : «أما يعرف هذا» .

4.في «بر» : - «شهر» .

5.السَّبح : الفراغ ، و التصرّف في المعاش . راجع : الصحاح ، ج ۱ ، ص ۳۷۲ ؛ القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۳۳۸ (سبح) .

6.في «بث» و الفقيه : + «له» .

7.في «ى» : - «ليس» .

8.في الوافي : - «و يقصّر» . وفي «بر» : + «فقال : سبحان اللّه أما تعرف حرمة رمضان أنّ له في الليل سبحا طويلاً ؟ قلت : أليس أن يأكل و يشرب ؟» .

9.في الفقيه و التهذيب و الاستبصار : - «قد» .

10.قال الجوهري : «الوَعْث : المكان السهل الكثير الدَهَس ، تغيب فيه الأقدام و يشقّ على من يمشي فيه» . و قال الفيّومي : «الوعث ، بالثاء المثلّثة : الطريق الشاقّ المسلك . و يقال : الوعث : رمل رقيق تغيب فيه الأقدام فهو شاقّ ، ثمّ استعير لكلّ أمر شاقّ من تعب و إثم و غير ذلك ، و منه وعثاء و كآبة المنقلب ، أي شدّة التعب و النصب و سوء الانقلاب» . راجع : الصحاح ، ج ۱ ، ص ۲۹۶ ؛ المصباح المنير ، ص ۶۶۴ (وعث) .

11.في «جن» : - «له» .

12.في مرآة العقول ، ج ۱۶ ، ص ۳۳۸ : «قوله عليه السلام : و أوجب عليه قضاء الصيام ، ذكر هذه الجملة هنا كأنّه لبيان عدم صحّة القياس حتّى يقاس جواز الجماع بجواز الأكل و الشرب . ثمّ الظاهر من الخبر حرمة الجماع بالنهار في السفر ، و حمله الأكثر على الكراهة جمعا ، كما هو ظاهر الكليني ، و قد عرفت أنّ الشيخ عمل بظاهره ، و حمل ما يدلّ على الجواز على من غلبته الشهوة ، و خاف وقوعه في المحظور ، أو على الوطي في الليل . ولا يخفى بعدهما» .