639
الكافي ج7

وَ الْالَاءِ ، لَا إِلهَ إِلَا أَنْتَ ، عَالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهَادَةِ ، الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ ، لَا إِلهَ إِلَا أَنْتَ ، يَا قُدُّوسُ يَا سَلَامُ ، يَا مُؤْمِنُ يَا مُهَيْمِنُ ، يَا عَزِيزُ يَا جَبَّارُ يَا مُتَكَبِّرُ ، يَا اَللّهُ يَا خَالِقُ ، يَا بَارِئُ يَا مُصَوِّرُ ، يَا اَللّهُ يَا اَللّهُ يَا اَللّهُ ، لَكَ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنى ، وَ الْأَمْثَالُ الْعُلْيَا ، وَ الْكِبْرِيَاءُ وَ الْالَاءُ ۱ ، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ ، وَ عَلى ۲ أَهْلِ بَيْتِهِ ۳ ، وَ أَنْ تَجْعَلَ اسْمِي فِي هذِهِ اللَّيْلَةِ فِي السُّعَدَاءِ ، وَ رُوحِي مَعَ الشُّهَدَاءِ ، وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ ، وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً ، وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي ، وَ إِيمَاناً يُذْهِبُ ۴ الشَّكَّ ۵۶ عَنِّي ، وَ تُرْضِيَنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي ، وَ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَ فِي الْاخِرَةِ حَسَنَةً ، وَ قِنَا عَذَابَ الْحَرِيقِ ۷ ، وَ ارْزُقْنِي فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ الرَّغْبَةَ إِلَيْكَ وَ الْاءِنَابَةَ وَ ۸ التَّوْبَةَ وَ التَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ عليهم السلام .
وَ تَقُولُ ۹ فِي اللَّيْلَةِ الثَّامِنَةِ : يَا خَازِنَ اللَّيْلِ فِي الْهَوَاءِ ، وَ خَازِنَ النُّورِ فِي السَّمَاءِ ، وَ مَانِعَ السَّمَاءِ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَا بِإِذْنِهِ ، وَ حَابِسَهُمَا أَنْ تَزُولَا ، يَا عَلِيمُ ۱۰ يَا غَفُورُ ، يَا دَائِمُ يَا اَللّهُ ، يَا وَارِثُ يَا بَاعِثَ مَنْ فِي الْقُبُورِ ، يَا اَللّهُ يَا اَللّهُ يَا اَللّهُ ، لَكَ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنى ، وَ الْأَمْثَالُ الْعُلْيَا وَ الْكِبْرِيَاءُ وَ الْالَاءُ ۱۱ ، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ ، وَ عَلى ۱۲ أَهْلِ بَيْتِهِ ۱۳ ، وَ أَنْ تَجْعَلَ اسْمِي فِي هذِهِ اللَّيْلَةِ فِي السُّعَدَاءِ ، وَ رُوحِي مَعَ ۱۴ الشُّهَدَاءِ ،

1.في «ى» : «ويقول» . وفي «بر» : - «التوبة والتوفيق ـ إلى ـ وتقول» .

2.في «بر» : + «إلى آخر الدعاء» . وفي الفقيه : «آل محمّد» بدل «على أهل بيته» .

3.في «بس» : «بالشكّ» .

4.في «بر» : + «ثمّ تقرأ من قوله» .

5.في «ظ ، ى ، بث ، بح ، بس» والوافي : - «على» .

6.في «جن» : «تذهب» .

7.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۱۶۳

8.في «جن» : «النار» .

9.في «بر» : - «وأن تجعل اسمي ـ إلى ـ إليك والإنابة و» .

10.في الفقيه : «عظيم» .

11.في «بر» : + «ثمّ تعود الدعاء من قوله» .

12.في «ظ ، ى ، بح ، جن» والوافي : - «على» .

13.في «بخ ، بس ، بف» وحاشية «بث» والفقيه : «وآل محمّد» بدل «وعلى أهل بيته» . وفي «بر» : «وآل محمّد إلى آخره» .

14.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۱۶۴


الكافي ج7
638

وَ تَقُولُ ۱ فِي اللَّيْلَةِ السَّادِسَةِ : يَا جَاعِلَ اللَّيْلِ وَ النَّهَارِ آيَتَيْنِ ، يَا مَنْ مَحَا آيَةَ اللَّيْلِ ، وَ جَعَلَ آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِيَبْتَغُوا ۲ فَضْلاً مِنْهُ وَ رِضْوَاناً ، يَا مُفَصِّلَ كُلِّ شَيْءٍ تَفْصِيلاً ۳ ، يَا مَاجِدُ ۴ يَا وَهَّابُ ، يَا اَللّهُ يَا جَوَادُ ، يَا اَللّهُ يَا اَللّهُ يَا اَللّهُ ، لَكَ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنى ، وَ الْأَمْثَالُ الْعُلْيَا ، وَ الْكِبْرِيَاءُ وَ الْالَاءُ ۵ ، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ ۶ ، وَ عَلى ۷ أَهْلِ بَيْتِهِ ۸ ، وَ أَنْ تَجْعَلَ اسْمِي فِي هذِهِ اللَّيْلَةِ فِي السُّعَدَاءِ ، وَ رُوحِي مَعَ الشُّهَدَاءِ ، وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ ، وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً ، وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي ، وَ إِيمَاناً يُذْهِبُ الشَّكَّ ۹ عَنِّي ، وَ تُرْضِيَنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي ، وَ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَ فِي الْاخِرَةِ حَسَنَةً ، وَ قِنَا عَذَابَ الْحَرِيقِ ، وَ ارْزُقْنِي ۱۰ فِيهَا ۱۱ ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ ، وَ الرَّغْبَةَ إِلَيْكَ ، وَ الْاءِنَابَةَ وَ التَّوْبَةَ وَ التَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ ۱۲ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ عليهم السلام .
وَ تَقُولُ ۱۳ فِي اللَّيْلَةِ السَّابِعَةِ : يَا مَادَّ الظِّلِّ ، وَ لَوْ شِئْتَ لَجَعَلْتَهُ سَاكِناً ، وَ جَعَلْتَ الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً ، ثُمَّ قَبَضْتَهُ إِلَيْكَ ۱۴ قَبْضاً يَسِيراً ، يَا ذَا الْجُودِ وَ الطَّوْلِ ، وَ الْكِبْرِيَاءِ

1.في «بر» : - «في الآخرة حسنة ـ إلى ـ وتقول» .

2.هكذا في «ى ، بر» . وفي سائر النسخ والمطبوع : «لتبتغوا» . و مقتضي السياق ما أثبتناه . وفي الفقيه : «لنبتغي» .

3.. في «ظ ، بح ، بخ ، بف» : «يا مفضَّل كلّ شيء تفضيلاً» .

4.قال ابن الأثير : «المجد في كلام العرب : الشرف الواسع ، ورجل ماجد : مفضال كثير الخير شريف ، والمجيد : فعيل منه للمبالغة . وقيل : هو الكريم الفعال . وقيل : إذا قارن شرف الذات حسن الفعال سمّي مجدا ، وفعيل أبلغ من فاعل ، فكأنّه يجمع معنى الجليل والوهّاب والكريم» . النهاية ، ج ۴ ، ص ۲۹۸ (مجد) .

5.في «بر» : + «ثمّ تعود من قوله» .

6.في «ظ» : + «صلّى اللّه عليه وآله» . وفي «جن» : + «وآل محمّد» .

7.في «ظ ، بح ، بر ، بس ، بف» والوافي : - «على» .

8.في «بر» : + «إلى آخر الدعاء» . وفي الفقيه والتهذيب : «آل محمّد» بدل «على أهل بيته» .

9.في «ظ ، ى ، بث ، بس ، بف ، جن» : «بالشكّ» .

10.في «بح» : «وارزقنا» .

11.في «ظ ، ى ، بح ، بخ ، بس ، بف» : - «فيها» .

12.في «ظ» : - «له» .

13.في «بر» : - «وأن تجعل اسمي ـ إلى ـ وتقول» .

14.في «بر ، بف» : - «إليك» .

  • نام منبع :
    الكافي ج7
    المؤلف :
    سایر پدیدآورندگان :
    باهتمام : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    15
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1387 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
عدد المشاهدين : 176230
الصفحه من 700
طباعه  ارسل الي