641
الكافي ج7

وَ تُرْضِيَنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي ، وَ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَ فِي الْاخِرَةِ حَسَنَةً ، وَ قِنَا عَذَابَ الْحَرِيقِ ، وَ ارْزُقْنِي ۱ فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ ، وَ الرَّغْبَةَ إِلَيْكَ ، وَ الْاءِنَابَةَ وَ التَّوْبَةَ ۲ وَ التَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ عليهم السلام .
وَ تَقُولُ ۳ فِي اللَّيْلَةِ الْعَاشِرَةِ : الْحَمْدُ لِلّهِ ۴ لَا شَرِيكَ لَهُ ، الْحَمْدُ لِلّهِ كَمَا يَنْبَغِي لِكَرَمِ وَجْهِهِ وَ عِزِّ جَلَالِهِ ، وَ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ ، يَا قُدُّوسُ ۵ يَا نُورَ الْقُدْسِ ۶ ، يَا سُبُّوحُ يَا مُنْتَهَى التَّسْبِيحِ ، يَا رَحْمَانُ يَا فَاعِلَ الرَّحْمَةِ ، يا اَللّهُ ۷ يَا عَلِيمُ ، يَا كَبِيرُ يَا اَللّهُ ، يَا لَطِيفُ يَا جَلِيلُ يَا اَللّهُ ، يَا سَمِيعُ يَا بَصِيرُ ، يَا اَللّهُ يَا اَللّهُ يَا اَللّهُ ، لَكَ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنى ، وَ الْأَمْثَالُ الْعُلْيَا ، وَ الْكِبْرِيَاءُ وَ الْالَاءُ ، أَسْأَ لُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ ، وَ عَلى ۸ أَهْلِ بَيْتِهِ ۹ ، وَ أَنْ تَجْعَلَ اسْمِي فِي هذِهِ اللَّيْلَةِ فِي السُّعَدَاءِ ، وَ رُوحِي مَعَ الشُّهَدَاءِ ، وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ ، وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً ، وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي ، وَ إِيمَاناً يُذْهِبُ الشَّكَّ ۱۰ عَنِّي ، وَ تُرْضِيَنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي ، وَ آتِنَا ۱۱ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَ فِي الْاخِرَةِ حَسَنَةً ۱۲ ، وَ قِنَا ۱۳ عَذَابَ الْحَرِيقِ ، وَ ارْزُقْنِي ۱۴ فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ ، وَ الرَّغْبَةَ إِلَيْكَ ، وَ الْاءِنَابَةَ وَ التَّوْبَةَ وَ التَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ عليهم السلام » . ۱۵

1.في «ى ، بس» : «وارزقنا» .

2.في «بف» : - «والتوبة» .

3.في «بر» : - «تجعل اسمي ـ إلى ـ السلام وتقول» .

4.في «بث» : - «الحمد للّه » . وفي الفقيه : + «الذي» .

5.في «بر» : + «يا قدّوس» . وفي «بخ ، بف» : + «يا نور» .

6.في الفقيه : «يا نور يا قدّوس ، يا نور يا قدّوس» بدل «يا قدّوس ، يا نور القدس» .

7.هكذا في جميع النسخ التي قوبلت . وفي المطبوع : - «يا اللّه » .

8.في «جن» والوافي : - «على» .

9.في الفقيه : «آل محمّد» بدل «على أهل بيته» .

10.في «ظ ، بث ، بح ، بخ ، بر ، بس ، بف» : «بالشكّ» .

11.في «ظ ، بث ، بخ ، بر ، بف» : «وآتني» .

12.في «جن» : - «وفي الآخرة حسنة» .

13.في «ظ ، بخ ، بر ، بف» : «وقني» .

14.في «بس ، جن» : «وارزقنا» .

15.الفقيه ، ج ۲ ، ص ۱۶۳ ، ذيل ح ۲۰۳۲ ، عن نوادر محمّد بن أبي عمير ، عن الصادق عليه السلام ، من قوله : «وتقول في الليلة الرابعة» إلى قوله : «والأمثال العليا والكبرياء والآلاء أسألك أن تصلّي على محمّد وعلى أهل بيته» مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۱ ، ص ۴۰۵ ، ح ۱۱۰۸۹ . إلى قوله : «وتمتّعه فيها طويلاً» ؛ و ص ۴۷۱ ، ح ۱۱۱۵۶ .


الكافي ج7
640

وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ ، وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً ، وَ أَنْ ۱ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي ، وَ إِيمَاناً يُذْهِبُ ۲ الشَّكَّ ۳ عَنِّي ، وَ تُرْضِيَنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي ، وَ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَ فِي الْاخِرَةِ حَسَنَةً ، وَ قِنَا ۴ عَذَابَ الْحَرِيقِ ، وَ ارْزُقْنِي ۵ فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ ، وَ الرَّغْبَةَ إِلَيْكَ ، وَ الْاءِنَابَةَ وَ التَّوْبَةَ وَ التَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ عليهم السلام .
وَ تَقُولُ ۶ فِي اللَّيْلَةِ التَّاسِعَةِ : يَا مُكَوِّرَ اللَّيْلِ عَلَى النَّهَارِ ۷ ، وَ مُكَوِّرَ النَّهَارِ عَلَى اللَّيْلِ ، يَا عَلِيمُ ۸ يَا حَكِيمُ ، يَا اَللّهُ ، يَا رَبَّ الْأَرْبَابِ ، وَ سَيِّدَ السَّادَاتِ ۹ ، لَا إِلهَ إِلَا أَنْتَ ، يَا أَقْرَبَ ۱۰ إِلَيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ، يَا اَللّهُ يَا اَللّهُ يَا اَللّهُ ، لَكَ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنى ، وَ الْأَمْثَالُ الْعُلْيَا ، وَ الْكِبْرِيَاءُ وَ الْالَاءُ ۱۱ ، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ ، وَ عَلى ۱۲ أَهْلِ بَيْتِهِ ۱۳ ، وَ أَنْ تَجْعَلَ اسْمِي فِي هذِهِ اللَّيْلَةِ فِي السُّعَدَاءِ ، وَ رُوحِي مَعَ الشُّهَدَاءِ ، وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ ، وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً ، وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي ، وَ إِيمَاناً يُذْهِبُ الشَّكَّ ۱۴ عَنِّي ،

1.في «بر» : + «ثمّ تعود من قوله» .

2.في «بر» : - «وأن تجعل اسمي ـ إلى ـ مغفورة وأن» .

3.في «بح ، بخ» : «تذهب» .

4.في «بس ، بف» : «بالشكّ» .

5.في «بخ ، بف» : «وقني» .

6.في «بس ، بس» : «وارزقنا» .

7.في «بر» : - «تهب لي يقينا ـ إلى ـ وتقول» .

8.التكوير : لفّ الشيء على جهة الاستدارة . وقال الجوهري : «تكوير الليل على النهار : تغشيته إيّاه ، ويقال : زيادة هذا من ذاك» . وقال ابن منظور : «في التنزيل العزيز : «يُكَوِّرُ الَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَ يُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى الَّيْلِ» [الزمر (۳۹) : ۵] أي يدخل هذا على هذا ، وأصله من تكوير العمامة ، وهو لفّها وجمعها» . وقال العلّامة المجلسي : «أي يغشى كلّ واحد منهما الآخر ، كأنّه يلفّ عليها لفّ اللباس باللابس ، أو يغيبه به كما يغيب الملفوف باللفافة ، أو يجعله كارّا عليه كرورا متتابعا تتابع أكوار العمامة» . راجع : الصحاح ، ج ۲ ، ص ۸۱۰ ؛ لسان العرب ، ج ۵ ، ص ۱۵۶ (كور) .

9.في الفقيه : + «يا حليم» .

10.في «ظ ، بخ» : «السادة» .

11.في «بر» : «يا من أقرب» . وفي الفقيه : «يا من هو أقرب» .

12.في «ظ ، جن» والوافي : - «على» .

13.في «بس» والفقيه : «وآل محمّد» بدل «وعلى أهل بيته» . وفي «بر» : + «إلى آخر الدعاء» .

14.في «ظ ، بث ، بخ ، بس ، بف» : «بالشكّ» .

  • نام منبع :
    الكافي ج7
    المؤلف :
    سایر پدیدآورندگان :
    باهتمام : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    15
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1387 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
عدد المشاهدين : 176216
الصفحه من 700
طباعه  ارسل الي