1.السند معلّق على سابقه . ويروي عن أحمد بن محمّد ، محمّد بن يحيى .

2.في «ظ ، ى ، بح ، بس ، جد» والوافي وقرب الإسناد : + «موسى» .

3.في «بث ، بف» والوافي : «فقال» .

4.الفُرْهة : جمع الفارِه ، وهو الحاذق بالشيء . وعن سيبويه : الفرهة اسم للجمع ؛ لأنّ فاعلاً ليس ممّا يكسّر على فُعْلَة ؛ من الفراهة بمعنى الحذاقة ، أو منه بمعنى النشاط ، أي نشيطة حادّة قويّة . قال العلّامة الفيض : «كنّ فرهة ، أي بالغة حدّ الفراهة ، وهي الحذاقة ؛ يعني بها استقلالهنّ في الطيران» . وقال العلّامة المجلسي : «غرضه عليه السلام أنّ سبب إخراجهنّ من مكّة إلى الكوفة لعلّه كان حذاقتهنّ في إيصال الكتب ونحو ذلك» . راجع : الصحاح ، ج ۶ ، ص ۲۲۴۲ ؛ النهاية ، ج ۳ ، ص ۴۴۱ ؛ لسان العرب ، ج ۱۳ ، ص ۵۲۲ (فره) .

5.هكذا في «ظ ، بث ، بح ، بخ ، بف ، جد» والوافي : «فقال» . وفي سائر النسخ والمطبوع : «قال» . وفي المرآة : «إنّه» بدل «فقال له» .

6.في المرآة : «قوله عليه السلام : إنّه يذبح مكان كلّ طير ، لعلّه محمول على ما إذا لم يمكن إعادتها» .

7.الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۵۹ ، ح ۲۳۵۷ ، معلّقا عن ابن فضّال . قرب الإسناد ، ص ۳۱۴ ، ح ۱۲۲۱ ، عن السنديّ بن محمّد ، عن يونس بن يعقوب الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۱۱۲ ، ح ۱۱۶۱۹ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۳۸ ، ذيل ح ۱۷۱۸۳ ؛ و ص ۴۰ ، ذيل ح ۱۷۱۸۸ .

8.في «بس» : + «بن يحيى» .

9.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۲۳۶

10.في التهذيب : + «ريشة» . والنَتْف : نزع الشعر والريش وما أشبهها . لسان العرب ، ج ۹ ، ص ۳۲۳ (نتف) .

1.. في «بح ، بخ ، بف» : + «في الحلّ» .

2.في «ظ ، بخ ، بف ، جد» والوافي : «فقال» .

3.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۶۲ ، ح ۱۲۵۶ [إلى قوله : «لأنّ الآفة جاءته من قبل الحرم»] ؛ و ص ۳۵۹ ، ح ۱۲۵۰ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۰۶ ، ح ۷۰۲ ، بسند آخر عن الحسن بن محبوب ، عن عليّ بن رئاب ، عن مسمع الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۱۱۰ ، ح ۱۱۶۱۶ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۶۶ ، ذيل ح ۱۷۲۴۶ ؛ و ص ۷۳ ، ذيل ح ۱۷۲۶۰ .

4.في الوافي والفقيه : «من» .

5.في المرآة : «قوله عليه السلام : غير حمام الحرم ، في التهذيب كما هنا ، وفي الفقيه : الطير الأهليّ من حمام الحرم . وهو أظهر . وعلى ما في الأصل لعلّ المراد الطير الذي أدخل الحرم من خارجه» .

6.في «بف» : «ومن» .

7.في المرآة : «أمّا قوله عليه السلام : أفضل من ثمنه ، فالظاهر أنّ المراد به الدرهم ؛ حيث كان في ذلك الزمان أكثر من الثمن ، فعلى القول بلزوم الثمن يكون الأفضل محمولاً على الفضل» .

8.في «جن» والتهذيب ، ح ۱۲۰۶ : «وإن» .

9.في المرآة : «قوله : فإن كان محرما ، أي في الحلّ ، أو المعنى : فشاة أيضا» .

10.الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۶۱ ، ح ۲۳۶۶ ؛ والتهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۴۷ ، ح ۱۲۰۴ ، بسندهما عن عبداللّه بن سنان . وفي الكافي ، كتاب الحجّ ، باب المحرم يصيب الصيد في الحرم ، ح ۷۴۵۸ ؛ والتهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۷۰ ، ح ۱۲۸۹ ، بسند آخر ، مع اختلاف الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۱۱۱ ، ح ۱۱۶۱۸ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۲۳ ، ح ۱۷۱۳۹ ؛ و ص ۲۹ ، ح ۱۷۱۵۸ ؛ و ص ۵۱ ، ح ۱۷۲۱۲ .