1.في «بخ ، بف» والوافي : «عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، قال» بدل «قال : قال أبو عبد اللّه عليه السلام » .

2.الكافي ، كتاب الصلاة ، باب فضل الصلاة ، ح ۴۷۹۲ ؛ و التهذيب ، ج ۲ ، ص ۲۳۶ ، ح ۹۳۵ ، بسندهما عن أبي بصير ، مع زيادة في أوّله . وفي الكافي ، كتاب الزكاة ، باب منع الزكاة ، ضمن ح ۵۷۵۱ ؛ و التهذيب ، ح ۴ ، ص ۱۱۲ ، ضمن ح ۳۳۰ ؛ والأمالي للطوسي ، ص ۶۹۴ ، المجلس ۳۹ ، ضمن ح ۲۱ ، بسند آخر ؛ التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۱ ، ح ۶۱ ، بسند آخر ، مع زيادة في أوّله ، وفي الأخيرين مع اختلاف يسير . الفقيه ، ج ۱ ، ص ۲۰۹ ، ح ۶۳۰ ، مرسلاً ؛ الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۲۱ ، ح ۲۲۳۷ ، مرسلاً من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام ، وفي الأخيرين مع زيادة في أوّله . وفيه ، ص ۱۲ ، ضمن ح ۱۵۹۴ ، مرسلاً الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۲۳۱ ، ح ۱۱۷۹۵ ؛ الوسائل ، ج ۱۱ ، ص ۱۱۷ ، ح ۱۴۳۹۳ .

3.في «بث ، بخ ، بف» والوافي : «عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : سمعته» بدل «قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام » .

4.. هكذا في «ظ ، بث ، بح ، بخ ، بس ، بف ، جد ، جن» والوافي والوسائل . وفي «ى» والمطبوع : «لايخالف» . والمحالفة : المعاهدة والملازمة . راجع : لسان العرب ، ج ۹ ، ص ۵۳ ؛ القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۰۷۰ (حلف) .

5.«مدمن الحجّ» أي مُديمه ؛ من الإدمان بمعنى الإدامة ، أو مواظبه وملازمه ، من قولهم : أدمن فلان كذا إدمانا ، أي واظبه ولازمه . راجع : الصحاح ، ج ۵ ، ص ۲۱۱۴ ؛ المصباح المنير ، ص ۲۰۰ (دمن) .

6.في «ظ ، بخ ، بف ، جد» والوافي : «لهذا» . وفي الوسائل : «هذا» .

7.الكافي ، كتاب الحجّ ، باب فضل الحجّ والعمرة وثوابهما ، ح ۶۸۷۰ ، بسنده عن ربعيّ بن عبداللّه ، عن الفضيل بن يسار ، عن أبي جعفر عليه السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۲۱۸ ، ح ۱۱۷۶۳ ؛ الوسائل ، ج ۱۱ ، ص ۱۳۴ ، ح ۱۴۴۵۰ .

8.في «بخ ، جن» وحاشية «ى ، بث ، جن» : «عبيداللّه » . والظاهر أنّ محمّدا هذا ، هو محمّد بن عبد اللّه الأشعري المذكور في أصحاب الرضا عليه السلام والذي روى عنه أحمد بن محمّد بن أبي نصر في التهذيب ، ج ۷ ، ص ۲۵۳ ، ح ۱۰۹۴ . راجع : رجال الطوسي ، ص ۳۶۵ ، الرقم ۵۴۱۱ ؛ و ص ۳۶۷ ، الرقم ۵۴۶۸ .

1.في «بث ، جن» والوافي : - «له» . وفي «ى» : + «أبو عبد اللّه عليه السلام » .

2.النيّف : الزيادة ، يخفّف ، ويشدّد . وكلّ ما زاد على عِقْد فهو نيّف حتّى يبلغ العقد الثاني ، وأصله من الواو . قال الفيّومي : «النيف : الزيادة ، والتثقيل أفصح . وفي التهذيب : وتخفيف النيف عند الفصحاء لحن . وقال أبو العبّاس : الذي حصّلناه من أقاويل حذّاق البصريّين والكوفيّين أنّ النيّف من واحد إلى ثلاث ، والبِضْع من أربع إلى تسع . ولا يقال : نيّف إلّا بعد عِقْد ، نحو عشرة ونيّف ، ومائة ونيّف ، وألف ونيّف» . راجع : الصحاح ، ج ۴ ، ص ۱۴۳۶ ؛ النهاية ، ج ۵ ، ص ۱۴۱ (نيف) ؛ المصباح المنير ، ص ۶۳۱ (نوف) .

3.البضع ـ بكسر الباء وفتحها في العدد ـ : ما بين الثلاث إلى التسع . وقيل : ما بين الواحد إلى العشرة ؛ لأنّه قطعة من العدد . وقال الجوهري : «تقول : بضع سنين ، وبضعة عشر رجلاً ، وبضع عشرة امرأة ، فإذا جاوزتَ لفظ العشرة ذهب البضع ، لا تقول : بضع وعشرون» . راجع : الصحاح ، ج ۳ ، ص ۱۱۸۶ ؛ النهاية ، ج ۱ ، ص ۱۳۳ (بضع) .

4.في المرآة : «المراد بالسود العبيد ، والمراد بالعدد عدد الحجّاج» .

5.في المرآة : «قوله عليه السلام : ولقد آذاني ، لعلّ المعنى : أي كنت أقنع في أمر نفسي بمثل الخلّ والزيت ، وأبذل المال في من أحجّه مع رغبة في ثواب حجّهم . ويحتمل أن يكون ذكر ذلك استطرادا ، لكنّه بعيد» .

6.هكذا في «ظ ، بح ، بخ ، بس ، بف ، جد ، جن» والوافي والوسائل . وفي سائر النسخ والمطبوع : - «لي» .

7.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۲ ، ح ۶۳ ، بسنده عن عمر بن يزيد ؛ ثواب الأعمال ، ص ۷۲ ، ح ۱۰ ، بسنده عن عمر بن يزيد ، مع زيادة في آخره . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۲۴ ، ح ۲۲۴۵ ، مرسلاً من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام ، وفي كلّها هذا الفقرة : «حجّة أفضل من عتق سبعين رقبة» . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۲۵ ، ح ۲۲۴۹ ، من قوله : «لدرهم واحد» إلى قوله : «فيما سواه من سبيل اللّه » وفي الأخيرين مرسلاً من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام ، وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۲۳۰ ، ح ۱۱۷۹۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۱ ، ص ۱۱۱ ، ح ۱۴۳۸۰ ؛ و ص ۱۲۰ ، ح ۱۴۴۰۴ .