1.في «بس ، جن» : + «بن إبراهيم» .

2.تقدّم في الكافي ، ذيل ح ۴۳۴۲ ، أنّ حمّادا المتوسّط بين إبراهيم بن هاشم و بين حريز ، هو حمّاد بن عيسى . فعليه ، الظاهر إمّا زيادة «بن عثمان» رأسا ، أو كونه مصحّفا من «بن عيسى» .

3.في الوسائل والفقيه : «ولا تصحب» .

4.المحاسن ، ص ۳۵۷ ، كتاب السفر ، ح ۶۴ ، عن أبيه ، عن حمّاد ، عن حريز . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۷۹ ، ح ۲۴۴۲ ، مرسلاً الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۳۸۵ ، ح ۱۲۱۴۵ ؛ الوسائل ، ج ۱۱ ، ص ۴۱۴ ، ح ۱۵۱۳۹ .

5.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۲۸۷

6.في الفقيه والمحاسن : «وتوسيعي» .

7.في «بخ ، جن» : «عليه» .

8.«أجحفت بهم» أي أفقرتهم وأذهبت أموالهم . النهاية ، ج ۱ ، ص ۲۴۱ (جحف) .

9.في «جن» : «فإن» . وفي الوافي والفقيه والمحاسن : + «هم» .

10.في الفقيه والمحاسن : + «فاصحب نظراءك» .

11.المحاسن ، ص ۳۵۷ ، كتاب السفر ، ح ۶۵ ، عن الحسن بن الحسين اللؤلؤي . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۷۸ ، ح ۲۴۴۱ ، معلّقا عن شهاب بن عبد ربّه الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۳۸۵ ، ح ۱۲۱۴۶ ؛ الوسائل ، ج ۱۱ ، ص ۴۱۴ ، ذيل ح ۱۵۱۳۷ .

12.السند معلّق على سابقه . ويروي عن أحمد ، عدّة من أصحابنا .

1.في هامش الوافي عن ابن المصنّف : «في الفقيه : موافقة من وافقه ، بالواو مكان الراء ، ولا يخلو من السداد إلّا أنّ ما في الكافي مؤيّد بموافقة موضعيه للآخر في الإيراد» .

2.الممالحة : المؤاكلة . الصحاح ، ج ۱ ، ص ۴۰۷ (ملح) .

3.في «بث» : «يخالقه» . وفي المحاسن : «ومحالفة من حالفه» بدل «ومخالقة من خالقه» .

4.الكافي ، كتاب العشرة ، باب حسن المعاشرة ، ح ۳۶۰۴ ، مع اختلاف يسير و زيادة . وفيه ، باب حقّ الجوار ، ح ۳۷۶۶ ، بهذا السند ، وتمام الرواية فيه : «... عن أبي عبداللّه قال : قال ـ والبيت غاصّ بأهله ـ : اعلموا أنّه ليس منّا من لم يحسن مجاورة من جاوره» . المحاسن ، ص ۳۵۷ ، كتاب السفر ، ح ۶۷ ، عن إسماعيل بن مهران . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۷۴ ، ح ۲۴۲۳ ، معلّقا عن أبي الربيع الشامي الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۳۸۴ ، ح ۱۲۱۴۴ .

5.في المحاسن : «ثمّ الطريق» .

6.المحاسن ، ص ۳۵۷ ، كتاب السفر ، ح ۶۱ ، عن النوفلي ، بإسناده عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۷۸ ، ح ۲۴۳۶ ، معلّقا عن السكوني بإسناده عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله . الجعفريّات ، ص ۱۶۴ ، بسند آخر ، مع زيادة في أوّله . وفي الكافي ، كتاب الروضة ، ضمن الحديث الطويل ۱۴۸۱۹ ، بسند آخر عن أبي جعفر ، عن عليّ عليهماالسلام . وفي نهج البلاغة ، ص ۴۵ ، ذيل الرسالة ۳۱ ؛ و تحف العقول ، ص ۸۶ و ۹۸ ، عن عليّ عليه السلام ، وتمام الرواية في الأربعة الأخيرة : «سل عن الرفيق قبل الطريق» . الاختصاص ، ص ۳۳۶ ، ضمن وصايا لقمان لابنه ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام ، وتمام الرواية فيه : «يا بنيّ الرفيق ثمّ الطريق» الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۳۷۵ ، ح ۱۲۱۲۶ ؛ الوسائل ، ج ۱۱ ، ص ۴۰۸ ، ح ۱۵۱۲۳ .

7.في الوافي : «سفر» .

8.في مرآة العقول ، ج ۱۷ ، ص ۱۸۰ : «قوله عليه السلام : من لا يرى ، قال الوالد العلّامة ، أي اصحب من يعتقد أنّك أفضل منه ، كما تعتقد أنّه أفضل منك ، وهذا من صفات المؤمنين . أقول : ويحتمل أن يكون الفضل بمعنى التفضّل والإحسان ، وما ذكره رحمه الله أظهر» .

9.المحاسن ، ص ۳۷۵ ، كتاب السفر ، ح ۶۲ ، عن النوفلي ، بإسناده عن أميرالمؤمنين عليه السلام . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۷۸ ، ح ۲۴۳۸ ، مرسلاً عن أميرالمؤمنين عليه السلام الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۳۸۶ ، ح ۱۲۱۴۸ ؛ الوسائل ، ج ۱۱ ، ص ۴۱۲ ، ح ۱۵۱۳۵ .