1.قوله عليه السلام : «فإذا استوت بك الأرض» ، قد مضى شرحه ذيل الحديث الثاني من هذا الباب .

2.هكذا في معظم النسخ التي قوبلت وحاشية «بث» . وفي «بث» والمطبوع : «فلا يضرّك» .

3.في «بس» : «وفي مسجد» .

4.في «ظ ، بخ ، بف» والوافي والوسائل ، ح ۱۴۹۰۱ : «من» .

5.«السقائف» : جمع السقيفة ، وهي صُفّة لها سقف ، فعيلة بمعنى مفعولة . والصفّة : الظُّلَّة ، أي الشيء الذي يستتر به من الحرّ والبرد ، أو ما سترك من فوق . وقيل في الصفّة غير ذلك . راجع : النهاية ، ج ۲ ، ص ۳۸۰ ؛ المصباح المنير ، ص ۲۸۰ (سقف) . وراجع أيضا : لسان العرب ، ج ۹ ، ص ۱۹۵ ـ ۱۹۶ (صفف) .

6.في الوافي : «الذي ، خبر المبتدأ ، و«من» بيانيّة ، و«عن» صلة خارجا ، لعلّ المراد أنّ موضع المسجد كان أوّلاً السقائف التي كنّ وراء الصحن ، فاُدخل تلك السقائف في الصحن وبنيت سقائف اُخر وراء تلك المهدومة ، فاليوم ليس شيء من السقائف من المسجد» .

7.في «بح ، بخ ، بف» : «بشيء» .

8.الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۵۴۷ ، ح ۱۲۵۲۳ ؛ الوسائل ، ج ۱۱ ، ص ۳۱۵ ، ح ۱۴۹۰۱ ، من قوله : «ومسجد ذي الحليفة» ؛ وفيه ، ج ۱۲ ، ص ۳۳۹ ، ح ۱۶۴۵۸ ، وتمام الرواية فيه : «لايضرّك ليلاً أحرمت أو نهارا» ؛ وفيه ، ص ۳۴۴ ، ح ۱۶۴۷۰ ، إلى قوله : «أحرم بالحجّ أو بالمتعة» ؛ وفيه أيضا ، ص ۳۷۰ ، ح ۱۶۵۴۱ ، إلى قوله : «أو ماشيا فلبّ» .

9.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۳۳۵

10.في الوافي : «هذا الاشتراط في هذه الأخبار محمول على الاستحباب دون الوجوب ، وذلك لما يأتي في باب المحصور والمصدود أنّه حلّ إذا حبس ، اشترط أو لم يشترط» .

11.في «بس» والوافي والوسائل والتهذيب : «لم تكن» .

12.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۸۱ ، ح ۲۷۱ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۵۳۵ ، ح ۱۲۴۹۹ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۳۵۴ ، ح ۱۶۴۹۶ .

1.في «بح» : - «له» .

2.في «ظ ، بخ ، بف ، جد» والوافي : «فقال» .

3.في المرآة : «يدلّ على التخيير ، وبه يجمع بين الأخبار ، كما فعل المصنّف رحمه الله ، وهو قويّ» .

4.الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۵۴۹ ، ح ۱۲۵۲۷ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۳۷۳ ، ح ۱۶۵۴۹ .

5.في «جد» : - «قال» .

6.في «ظ ، ى ، بخ ، بف ، جد» : + «رحمه اللّه » . وفي «بث» : + «رحمه اللّه تعالى» .

7.في «بخ ، بف» والوافي : «و هو» .

8.في «بث ، بخ ، بف» والوافي : «الموسّع» .

9.في «جد» : «ظهر» .

10.في «بس» : - «ميل» . وفي «بخ» : «سبيل» .

11.في «بس» : «الطرق» . وفي «جد» : «طريق» . وفي الوافي : «وفي التهذيبين وفّق بين الأخبار بالفرق بين الماشي والراكب ، كما في الحديث الآتي ـ وهو المرويّ في التهذيب ، ج ۵ ، ص ۸۵ ، ح ۲۸۱ ـ وينافيه أخبار عدم الفرق ، وفي الاستبصار جوّز ما في الكافي أيضا ، ويشبه أن يكون الفرق صدر عن تقيّة» .

12.في «بث» : - «إلى» .