1.في «بث ، بح ، جد ، جن» : «ثلاثة» . وفي الوسائل : «بثلاثة» .

2.في «بح» : + «يهريقه» .

3.في حاشية «بح» : «وإن» .

4.في «ظ» : «كاذبة» .

5.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۳۵ ، ح ۱۱۵۴ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۱۹۷ ، ح ۶۶۵ ، بسندهما عن أبان بن عثمان ، عن أبي بصير ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام ، مع اختلاف يسير . تفسير العيّاشي ، ج ۱ ، ص ۹۵ ، ح ۲۵۸ ، عن أبي بصير ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۶۶۷ ، ح ۱۲۸۸۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۱۴۶ ، ح ۱۷۴۳۹ .

6.في مرآة العقول ، ج ۱۷ ، ص ۲۷۷ : «قوله عليه السلام : يريد أن يعمل ، أي يريد أن يعمل عملاً ويخدمهم على وجه الإكرام ، وهم يقسمون عليه على وجه التواضع أن لا يفعل» .

7.في «بف» : + «لا» .

8.في الوافي : «يعني بالعمل ما فيه إكرام صاحبه ، كما يظهر من آخر الحديث ، وبما كان فيه معصية ما لم يكن فيه غرض ديني ؛ فإنّ ذلك دخول في نهي اللّه سبحانه ، حيث قال : «وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَـنِكُمْ» [البقرة (۲) : ۲۲۴ ]ويأتي في أبواب القضاء من كتاب الحسبة : من حلف باللّه كاذبا كفر ، ومن حلف باللّه صادقا أثم ؛ إنّ اللّه يقول : «وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَـنِكُمْ» » . وفي هامشه عن المحقّق الشعراني : «قوله : واللّه لا تعمله ، كما يقول الضيف لصاحب البيت : لا تحضر لي طعاما ، أو لا تقم من مقامك ، تواضعا ، فيقول صاحب البيت : لأعملنّه ، وهذه مخالفة ، لكن لا يشمله الجدال الممنوع عنه ؛ فإنّ الغرض الإكرام ، لا المجادلة» .

9.في «ى» : «لا عملته» .

10.في «ظ ، ى ، بث ، بح ، بخ ، بس ، جد» والفقيه : «فيحالفه» .

11.في «ظ ، ى ، بح ، جن» والوسائل : «يلزمه» من دون همزة الاستفهام .

12.في الوسائل : - «صاحب» .

1.في «بخ ، بث» والوافي : «فطفت» .

2.في «ظ ، بث ، بح ، بخ ، بف ، جن» والوافي والوسائل : «تكلّمت» بدون الواو .

3.في الوافي : + «لذلك» .

4.الضمير المستتر في «قال» راجع إلى معاوية بن عمّار ، فيكون السند معلّقا على صدره .

5.في «جن» : «بلى» بدون الواو .

6.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۹۶ ، ح ۱۰۰۳ ، معلّقا عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة ، عن معاوية بن عمّار وصفوان بن يحيى و محمّد بن أبي عمير وحمّاد بن عيسى جميعا ، عن معاوية بن عمّار ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، إلى قوله : «والسباب والجدال قول الرجل : لا واللّه و بلى واللّه » . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۳۳۳ ، ح ۲۵۹۳ ، معلّقا عن معاوية بن عمّار ، من قوله : «قال : اتّق المفاخرة» إلى قوله : «فكان ذلك كفّارة» . معاني الأخبار ، ص ۳۳۹ ، ح ۸ ، من قوله : «فإنّ اللّه عزّ وجلّ يقول : ثمّ ليقضوا تفثهم» إلى قوله : «فكان ذلك كفّارة» ؛ التهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۳۵ ، ح ۱۱۵۲ ، من قوله : «أنّ الرجل إذا حلف بثلاثة أيمان» إلى قوله : «ويتصدّق به» ؛ وفيه ، ص ۳۳۶ ، ح ۱۱۵۷ ، من قوله : «وسألته عن الرجل يقول : لا لعمري» وفي الثلاثة الأخيرة بسند آخر عن معاوية بن عمّار ، وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير . وفي الكافي ، كتاب الحجّ ، باب النوادر ، ح ۸۰۶۶ ؛ والفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۸۴ ، ح ۳۰۳۰ ؛ ومعاني الأخبار ، ص ۳۳۹ ، ح ۵ ، بسند آخر ، من قوله : «فإنّ اللّه عزّ وجلّ يقول : ثمّ ليقضوا تفثهم» إلى قوله : «فكان ذلك كفّارة» مع اختلاف . تفسير العيّاشي ، ج ۱ ، ص ۹۵ ، ح ۲۵۶ ، عن معاوية بن عمّار ؛ تفسير القمّي ، ج ۱ ، ص ۶۸ ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام ، وفي الأخيرين من قوله : «فمن فرض فيهنّ الحجّ» إلى قوله : «السباب والجدال قول الرجل : لا واللّه و بلى واللّه » ؛ تفسيرالعيّاشي ، ج ۱ ، ص ۹۵ ، ح ۲۵۹ ، عن محمّد بن مسلم ، عن أحدهما عليهماالسلام ؛ وفيه ، ص ۹۶ ، ح ۲۶۱ ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام ، وفي الأخيرين من قوله : «وسألته عن الرجل يقول : لالعمري» . راجع : التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۹۷ ، ح ۱۰۰۵ ؛ وقرب الإسناد ، ص ۲۳۴ ، ح ۹۱۵ الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۶۶۵ ، ح ۱۲۸۸۱ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۴۶۵ ، ح ۱۶۷۹۲ .