۷۲۴۶.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ مُثَنًّى الْحَنَّاطِ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «مَنِ اضْطُرَّ إِلى ثَوْبٍ وَ هُوَ مُحْرِمٌ وَ لَيْسَ مَعَهُ إِلَا قَبَاءٌ ، فَلْيَنْكُسْهُ ۱ ، وَ لْيَجْعَلْ أَعْلَاهُ أَسْفَلَهُ وَ يَلْبَسُهُ ۲ » . ۳
۰.وَ فِي رِوَايَةٍ أُخْرى : «يَقْلِبُ ۴ ظَهْرَهُ بَطْنَهُ إِذَا لَمْ يَجِدْ غَيْرَهُ» . ۵
۷۲۴۷.حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَمَاعَةَ ، عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ ، عَنْ أَبَانٍ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمنِ ، عَنْ حُمْرَانَ :عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام ، قَالَ : «الْمُحْرِمُ يَلْبَسُ السَّرَاوِيلَ إِذَا لَمْ يَكُنْ مَعَهُ إِزَارٌ ، وَ يَلْبَسُ الْخُفَّيْنِ إِذَا لَمْ يَكُنْ مَعَهُ نَعْلٌ» . ۶
87 ـ بَابُ مَا يَجِبُ فِيهِ الْفِدَاءُ مِنْ لُبْسِ الثِّيَابِ ۷
7248.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ وَ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ 8 ، عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ ،
1.يجوز فيه التخفيف والتضعيف .
2.في المرآة : «يدلّ على ما ذهب إليه ابن إدريس في معنى القلب ، والظاهر أنّ قوله : وليجعل أعلاه أسفله ، تفسير للنكس ، وجعلُ النكس بمعنى القلب ظهره البطن ليكون تأسيسا ، بعيد ، والرواية المرسلة تدلّ على التفسير الآخر ، كما عرفت ، ولعلّ الكليني قال بالتخيّر» . وراجع أيضا : السرائر ، ج ۱ ، ص ۵۴۳ .
3.الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۵۷۸ ، ح ۱۲۶۱۲ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۴۸۶ ، ح ۱۶۸۵۳ .
4.يجوز فيه التخفيف والتضعيف . وفي «بس» : «تقلب» .
5.الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۵۷۸ ، ح ۱۲۶۱۳ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۴۸۶ ، ح ۱۶۸۵۴ .
6.الجعفريّات ، ص ۶۹ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، مع اختلاف يسير وزيادة في أوّله ؛ مسائل عليّ بن جعفر ، ص ۱۱۴ ، مع اختلاف ، وفيهما إلى قوله : «إذا لم يكن مع إزار» الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۵۷۸ ، ح ۱۲۶۱۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۴۹۹ ، ح ۱۶۸۹۸ .
7.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۳۴۸
8.في «بث ، بخ ، بف ، جر» : «عن أحمد بن محمّد وسهل بن زياد» بدل «عن سهل بن زياد و أحمد بن محمّد» .