1.نَعام : اسم جنس ، واحدته : نَعامة ، مثل حمامة وحمام ، يذكّر ويؤنّث ، وهو طائر معروف يقال له بالفارسيّة : اُشترمرغ . راجع : الصحاح ، ج ۵ ، ص ۲۰۴۳ (نعم) .

2.في «بث» : «الغنم» .

3.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۵۵ ، ح ۱۲۳۳ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۰۲ ، ح ۶۸۷ ؛ و ص ۲۰۳ ، ح ۶۹۱ ، معلّقا عن الكليني . وفي التهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۵۷ ، ح ۱۲۴۰ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۰۴ ، ح ۶۹۳ ، بسندهما عن سليمان بن خالد ، وتمام الرواية : «في بيض القطاة كفّارة مثل ما في بيض النعام» . وفي التهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۵۶ ، ح ۱۲۳۸ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۰۳ ، ح ۶۹۰ ، بسند آخر من دون الحكاية عن كتاب عليّ عليه السلام ، وتمام الرواية : «سألته عن بيض القطاة قال عليه السلام : يصنع فيه في الغنم كما يصنع في بيض النعام في الإبل» الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۷۶۱ ، ح ۱۳۱۰۶ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۵۵ ، ح ۱۷۲۲۳ .

4.في «بخ ، بف ، جد» والوافي : «عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، قال : سألته» بدل «قال : سألت أبا عبد اللّه عليه السلام » .

5.في الوسائل : + «وهو» .

6.في تفسير القمّي : «جمل» .

7.في «ى» والوافي : «قيمته» .

8.في المرآة : «ويمكن أن يستدلّ به على كلّ فرخ ممّا لم يرد فيه نصّ على الخصوص ؛ فتفطّن» .

9.الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۶۳ ، ضمن ح ۲۳۷۵ ، معلّقا عن عليّ بن أبي حمزة . التهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۴۷ ، ذيل ح ۱۲۰۳ ، بسنده عن أبي بصير ، وفيهما إلى قوله : «فقال : عليه حمل» . وفي تفسير القمّي ، ج ۱ ، ص ۱۸۴ ؛ والاختصاص ، ص ۱۰۰ ؛ والإرشاد ، ج ۲ ، ص ۲۸۵ ، بسند آخر عن أبي جعفر الجواد عليه السلام . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۳۶۷ ، ذيل ح ۲۷۳۰ ؛ تحف العقول ، ص ۴۵۱ ، عن أبي جعفر الجواد عليه السلام ، وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير . راجع : التهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۴۶ ، ح ۱۲۰۱ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۰۱ ، ح ۶۸۲ الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۷۶۳ ، ح ۱۳۱۱۱ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۲۳ ، ح ۱۷۱۳۸ .

1.في التهذيب : «رجل» .

2.«الشَّدْخُ» : كسر الشيء الأجوف كالرأس ونحوه ، وكذلك كلّ شيء رخص كالعَرْفَج وما أشبهه ، أو الكسر في كلّ شيء رطب ، أو هو التهشيم ، أي كسر اليابس وكلّ أجوف . راجع : ترتيب كتاب العين ، ج ۲ ، ص ۸۹۷ ؛ لسان العرب ، ج ۳ ، ص ۲۸ (شدخ) .

3.في «بث ، بف» والوافي : «بيض النعام من الإبل» بدل «البيض من النعام في الإبل» . وفي التهذيب : «الإبل ومن أصاب بيضة فعليه مخاض من الغنم» بدل «النعام في الإبل» . وفي مرآة العقول ، ج ۱۷ ، ص ۳۷۹ : «رواه الشيخ بسند صحيح عن منصور بن حازم وابن مسكان ، عن سليمان بن خالد ، وحمله على ما إذا لم تحرّك الفرخ ؛ لصحيحة سليمان بن خالد الآتية ، ولا خلاف فيه بين الأصحاب» .

4.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۵۶ ، ح ۱۲۳۷ و ۱۲۳۹ ، بسندهما عن سليمان بن خالد . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۳۶۷ ، ذيل ح ۲۷۳۰ ، وفي كلّها مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۷۶۰ ، ح ۱۳۱۰۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۵۸ ، ح ۱۷۲۳۰ .

5.في «بف ، جر» والتهذيب والاستبصار : - «بن يحيى» .

6.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۳۹۰

7.في «بث ، بخ ، بف ، جد ، جر» والوافي والوسائل والتهذيب والاستبصار : «قال : قال أبو عبد اللّه عليه السلام » بدل «عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، قال» .

8.«البكارة» بكسر الباء ، كما صرّح به أهل اللغة ، وفتحها ، كما ذكره أيضا الفيروزآبادي : جمع البَكْر بفتح الباء ، مثل فَحْل وفِحالة ، ويأتي جمعه على بِكار أيضا ، مثل فَرْخ وفِخار ، وهو الفتيّ من الإبل ، وقيل غير ذلك أيضا في معناه . والاُنثى البَكْرَةُ . وجيء بلفظ الجمع لأجل البيض ، والمراد أنّ في كلّ بيضة بكرا أو بكرة ، أي واحدا من هذا الجمع . والخبر محمول على ما إذا تحرّك الفرخ ، ووجوب البكر مع التحرّك في بيض النعام مجمع عليه بين الأصحاب . وقال العلاّمة الفيض : «حمله في التهذيبين على ما إذا كان البيض ممّا قد تحرّك فيه الفرخ واستدلّ عليه بالخبر الآتي ـ وهو المرويّ في التهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۵۵ ، ح ۱۲۳۴ ـ وأنت خبير بأنّ هذا التأويل وهذين الخبرين جميعا ينافي حديث محمّد بن الفضيل السابق ـ وهو المرويّ في الفقيه ، ج ۲ ، ص ۳۶۷ ، ح ۲۷۳۰ ـ فالأولى أن يحمل الخبران على ما إذا أصابها باليد بالكسر والأكل ، كما مرّ في حديث أبان بن تغلب ـ وهو المرويّ في الفقيه ، ج ۲ ، ص ۳۷۴ ، ح ۲۷۳۶ ـ دون الوطي ، كما في الأخبار الاُخر ؛ فإنّ بينهما فرقا بيّنا ، حيث إنّ أحدهما تعمّد بخلاف الآخر ؛ فإنّه لا يستلزمه» . راجع : الصحاح ، ج ۲ ، ص ۵۹۵ ؛ النهاية ، ج ۱ ، ص ۱۴۹ ؛ القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۵۰۵ (بكر) ؛ السرائر ، ج ۱ ، ص ۵۶۱ ؛ مختلف الشيعة ، ج ۴ ، ص ۱۱۱ ـ ۱۱۴ ؛ مدارك الأحكام ، ج ۸ ، ص ۳۳۲ ـ ۳۳۳ .