1.في «ى ، بث ، بح ، جن» : «قوله تبارك وتعالى» . وفي «ظ ، بف ، جد» والوافي : «قول اللّه عزّ وجلّ» . وفي «بخ» والوسائل : «قول اللّه تعالى» . وفي «بس» : «قول اللّه تبارك وتعالى» كلّها بدل «قوله تعالى».

2.في «بف» : «تنال» .

3.قال الجوهري : «الفَرْخ : ولد الطائر ، والاُنثى : فَرْخة ، وجمع القلّة : أَفْرُخ وأَفْراخ ، والكثير : فِراخ» . وقال الفيّومي : «الفرخ : من كلّ بائض كالولد من الإنسان ، والجمع : أفرخ وأفراخ وفِراخ وفُروخ وفِرْخان» . راجع : الصحاح ، ج ۱ ، ص ۴۲۸ ؛ المصباح المنير ، ص ۴۶۶ (فرخ) .

4.تفسير العيّاشي ، ج ۱ ، ص ۳۴۲ ، ذيل ح ۱۹۱ ، عن حريز ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۷۹۰ ، ح ۱۳۱۶۹ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۴۱۶ ، ح ۱۶۶۵۴ .

5.المائدة (۵) : ۹۵ .

6.في التهذيب : «يحكم به وهو ذو عدل ، فإذا علمت ما حكم به رسول اللّه صلى الله عليه و آله والإمام ، فحسبك ولا تسأل عنه» بدل «ثمّ قال : هذا ممّا أخطأت به الكتّاب» .

7.التهذيب ، ج ۶ ، ص ۳۱۴ ، ح ۸۶۷ ، بسنده عن زرارة . تفسير العيّاشي ، ج ۱ ، ص ۳۴۳ ، ح ۱۹۷ ، عن حريز ، عن زرارة ؛ وفيه ، ص ۳۴۳ ، ح ۲۰۰ ، عن زرارة ، إلى قوله : «والإمام من بعده» مع اختلاف يسير و زيادة في آخره الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۷۹۰ ، ح ۱۳۱۷۰ .

8.في «بح» : «بعض أصحابنا» .

1.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۰۰ ، ح ۱۰۲۲ ؛ وعلل الشرائع ، ص ۴۵۶ ، ح ۱ ، بسندهما عن ابن أبي عمير . تفسير العيّاشي ، ج ۱ ، ص ۳۴۳ ، ح ۱۹۴ ، عن الحلبي ، من دون التصريح باسم المعصوم عليه السلام ، مع اختلاف يسير . وفيه ، ص ۳۴۲ ، ح ۱۹۲ ، عن سماعة ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، مع اختلاف الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۷۸۹ ، ح ۱۳۱۶۸ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۴۱۶ ، ذيل ح ۱۶۶۵۶ ؛ البحار ، ج ۲۰ ، ص ۳۴۷ ، ح ۲ .

2.في «بخ ، بف ، جر» : - «بن إبراهيم» .

3.المائدة (۵) : ۹۵ و ۱۰۶ .

4.في «جن» : «بما» .

5.في الوافي : «يعني : إنّ رسم الألف في «ذَوَا عَدْلٍ» من تصرّف النسّاخ ، والصواب محوها ؛ لأنّها تفيد أنّ الحاكم اثنان ، والحال أنّه واحد ؛ إذ المراد به الرسول في زمانه ، ثمّ كلّ إمام في زمانه على سبيل البدل» . وفي المرآة : «اعلم أنّ في القراءات المشهورة : ذوا عدل ، بلفظ التثنية ، والمشهور بين المفسّرين أنّ العدلين يحكمان في المماثلة ، وقرئ في الشواذّ : ذو عدل ، بصيغة المفرد ، ونسب إلى أهل البيت عليهم السلام ، وهذا الخبر مبنيّ عليه . وهذا أظهر ، مع قطع النظر عن الخبر ؛ لأنّ المماثلة الظاهرة التي يفهمها الناس ليست في كثير منها ، كالحمامة والشاة ، وأيضا بيّنوا لنا ذلك في الأخبار ولم يكلوه إلى أفهامنا ، فالظاهر أنّ المراد حكم الوالي والإمام الذي يعلم الأحكام بالوحي والإلهام ، وعن القراءة المشهورة أيضا يمكن المراد بالعدلين النبيّ والإمام ؛ فإنّ حكم كلّ منهما حكم الآخر ولا اختلاف بينهما ، وأمّا أنّ الأوّل قراءة أهل البيت فقد ذكره الخاصّة والعامّة» .

6.الكافي ، كتاب الروضة ، ح ۱۵۰۶۳ ، بسند آخر ، وتمام الرواية فيه : «تلوت عند أبي عبداللّه عليه السلام «ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ» فقال : ذو عدل منكم هذا ممّا أخطأت فيه الكتّاب» . راجع : تفسير فرات ، ص ۲۳۶ ، ح ۳۱۹ و ۳۲۰ و ۳۲۱ الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۷۹۰ ، ح ۱۳۱۷۱ .

7.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۳۹۷