اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ ^۱ مُحَمَّدٍ ، وَ بَارِكْ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ ^۲ مُحَمَّدٍ، وَ ارْحَمْ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ ، كَمَا صَلَّيْتَ وَ بَارَكْتَ وَ تَرَحَّمْتَ ^۳ عَلى إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ^۴ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ ، وَ عَلى إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِكَ ، وَ عَلى أَنْبِيَائِكَ وَ رُسُلِكَ وَ سَلِّمْ عَلَيْهِمْ ، وَ سَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ ، وَ الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، اللّهُمَّ افْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ ، وَ اسْتَعْمِلْنِي فِي طَاعَتِكَ وَ مَرْضَاتِكَ ^۵ ، وَ احْفَظْنِي بِحِفْظِ الْاءِيمَانِ أَبَداً مَا أَبْقَيْتَنِي ، جَلَّ ثَنَاءُ وَجْهِكَ ، الْحَمْدُ ^۶ لِلّهِ الَّذِي جَعَلَنِي مِنْ وَفْدِهِ وَ زُوَّارِهِ ، وَ جَعَلَنِي مِمَّنْ يَعْمُرُ مَسَاجِدَهُ ، وَ جَعَلَنِي مِمَّنْ يُنَاجِيهِ .
اللّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَ زَائِرُكَ فِي بَيْتِكَ ، وَ عَلى كُلِّ مَأْتِيٍّ حَقٌّ لِمَنْ أَتَاهُ وَ زَارَهُ ، وَ أَنْتَ خَيْرُ مَأْتِيٍّ ، وَ أَكْرَمُ مَزُورٍ ، فَأَسْأَلُكَ ـ يَا اللّهُ يَا رَحْمَانُ ـ وَبِأَنَّكَ ^۷ أَنْتَ ^۸ اللّهُ الَّذِي ^۹ لَا إِلهَ إِلَا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ ، وَ بِأَنَّكَ وَاحِدٌ أَحَدٌ صَمَدٌ لَمْ تَلِدْ ^۱۰ وَ لَمْ تُولَدْ ^۱۱ وَ لَمْ يَكُنْ لَكَ ^۱۲ كُفُواً أَحَدٌ ، وَ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ ، صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَ عَلى ^۱۳ أَهْلِ بَيْتِهِ ، يَا جَوَادُ يَا كَرِيمُ ^۱۴ يَا مَاجِدُ يَا جَبَّارُ يَا كَرِيمُ ، أَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ تُحْفَتَكَ إِيَّايَ بِزِيَارَتِي ^۱۵ إِيَّاكَ أَوَّلَ شَيْءٍ ^۱۶ تُعْطِينِي فَكَاكَ رَقَبَتِي مِنَ النَّارِ ، اللّهُمَّ ، فُكَّ رَقَبَتِي مِنَ النَّارِ ـ تَقُولُهَا ^۱۷ ثَلَاثاً ـ وَأَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ رِزْقِكَ ^۱۸ الْحَلَالِ الطَّيِّبِ، وَ ادْرَأْ عَنِّي

بِقَدَرِكَ ، أَسْأَلُكَ مَسْأَلَةَ الْمُضْطَرِّ ^۱ إِلَيْكَ ، الْخَائِفِ لِعُقُوبَتِكَ ^۲ ، اللّهُمَّ افْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ ، وَ اسْتَعْمِلْنِي بِطَاعَتِكَ وَ مَرْضَاتِكَ» . ^۳

۷۴۹۳.وَ رَوى أَبُو بَصِيرٍ^۴۵:عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «تَقُولُ وَ أَنْتَ عَلى بَابِ الْمَسْجِدِ ^۶ : بِسْمِ اللّهِ ، وَ بِاللّهِ ، وَ مِنَ اللّهِ ^۷ ، وَ مَا شَاءَ اللّهُ ، وَ عَلى مِلَّةِ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله ، وَ خَيْرُ الْأَسْمَاءِ لِلّهِ، وَ الْحَمْدُ لِلّهِ ^۸ ، وَ السَّلَامُ عَلى رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله ، السَّلَامُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ ، السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَ رَحْمَةُ اللّهِ وَ بَرَكَاتُهُ ، السَّلَامُ ^۹ عَلى أَنْبِيَاءِ اللّهِ وَ رُسُلِهِ ، السَّلَامُ ^۱۰ عَلى إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِ الرَّحْمنِ ، السَّلَامُ عَلَى الْمُرْسَلِينَ ، وَ الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، السَّلَامُ عَلَيْنَا وَ عَلى عِبَادِ اللّهِ الصَّالِحِينَ .