1.في الفقيه : «نعم» بدل «أو ليس هو ذا يسعى على الدوابّ» . وفي التهذيب : «أو ليس عليهما مسجد» بدل «قلت : يجلس عليهما ـ إلى ـ على الدوابّ» . وفي المرآة : «قوله عليه السلام : يسعى على الدوابّ ، أي هو متضمّن للجلوس ، أو إذا كان الركوب جائزا للراحة كيف لا يجوز الجلوس ؟» .

2.الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۱۷ ، ح ۲۸۵۵ ، معلّقا عن معاوية بن عمّار ؛ التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۵۶ ، ح ۵۱۹ ، بسنده عن معاوية بن عمّار . راجع : الكافي، كتاب الحجّ ، باب من بدأ بالسعي قبل الطواف ... ، ح ۷۵۷۴ الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۹۳۹ ، ح ۱۳۴۸۸ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۴۹۹ ، ذيل ح ۱۸۳۰۱ ؛ و ص ۵۰۱ ، ح ۱۸۳۰۷ .

3.في «بخ» : + «أشواط» .

4.في «بخ ، بف» : «لكان» .

5.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۵۴ ، ح ۵۰۶ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۴۱ ، ح ۸۴۰ ، معلّقا عن الكليني . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۰۰ ، ح ۲۸۱۳ ، بسنده عن يحيى الأزرق الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۹۴۱ ، ح ۱۳۴۹۲ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۴۹۴ ، ذيل ح ۱۸۲۹۰ .

6.في «جن» : «لا يطوف ولا يسعى» . وفي الاستبصار : «لا تطف ولا تسع» .

7.في الوسائل والتهذيب والاستبصار : «بوضوء» بدل «على وضوء» . وفي الوافي : «حمله في التهذيبين على الجمع بينهما ، أمّا إذا انفرد السعي فلا بأس ، وجوّز في الاستبصار حمله على الاستحباب ، وهو الصواب ، وقد مضى في باب الطهارة من الحدث في الطواف ما يدلّ على نفي اشتراط الطهارة في السعي» . وفي المرآة : «حمل في المشهور على الاستحباب ، كما فعله الشيخ في الاستبصار ، وقال في التهذيب : إنّما نفى الجمع بينهما ، ولم ينف انفراد السعي من الطواف بغير وضوء ، ولا يخفى بعده» .

8.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۵۴ ، ح ۵۰۸ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۴۱ ، ح ۸۳۹ ، معلّقا عن الكليني . وراجع : الكافي ، كتاب الحجّ ، باب من طاف على غير وضوء ، ح ۷۵۶۷ و ۷۵۶۸ و ۷۵۷۰ و مصادره الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۹۴۱ ، ح ۱۳۴۹۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۴۹۵ ، ح ۱۸۲۹۱ .

1.الضمير راجع إلى صفوان بن يحيى المذكور في السند السابق .

2.في «ى» : «يسرع» .

3.في المرآة : «يدلّ على أنّه يستحبّ للراكب تحريك دابّته في مقام الهرولة ، كما ذكره الأصحاب» .

4.الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۱۷ ، ح ۲۸۵۳ ، معلّقا عن معاوية بن عمّار ؛ التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۵۵ ، ح ۵۱۵ ، بسنده عن معاوية بن عمّار الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۹۳۶ ، ح ۱۳۴۸۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۴۹۸ ، ذيل ح ۱۸۳۰۰ .

5.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۴۳۸

6.في «ى ، بث ، جن» : «صلاة» .

7.في الفقيه : - «أو يقطع» .

8.في الوافي والفقيه والتهذيب : «ثمّ يعود» .

9.في الوافي والتهذيب : - «أو ليس عليهما مسجد» . وفي مرآة العقول ، ج ۱۸ ، ص ۷۸ : «قوله عليه السلام : مسجد ، أي موضع صلاة . وقيل : المراد به المسجد الحرام ، وكونه عليهما كناية عن قربه وظهوره للساعين ، ولا يخفى بعده» . وفي هامش الطبعة الحجريّة : «أي موضع للصلاة فيه ، أو المعنى : أو ليس المسجد الحرام مشرفا عليهما وظاهرا للساعي فيهما . وقوله : لا ، أي لا يسعى معجّلاً ولا مخفّفا ، بل يصلّي ، ثمّ يعود» .

10.في الفقيه : «على الصفا والمروة» بدل «عليهما» .