1.في «ى» : «الاُضحيّة» .

2.في «بخ ، بف» : «يكون» .

3.في المرآة : «يدلّ على كراهة الشقّ الذي لم يكن من جهة الوسم» .

4.في «ى ، بخ ، بف ، جد» والوافي : «فلا تصلح» . و في الوافي : «إن كان شقّها فلايصلح» بدل «إن كان شقّها وسما» إلى هنا .

5.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۱۳ ، ح ۷۱۸ ، بسند آخر عن أحدهما عليهماالسلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۱۲۲ ، ح ۱۳۸۹۸ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۱۲۹ ، ح ۱۸۷۸۹ .

6.في «بخ ، بف ، جر» : - «بن إبراهيم» .

7.في «جد» وحاشية «بح» : - «عن أبيه» .

8.في «بح ، بخ ، بف» والوافي والوسائل والفقيه والتهذيب والمعاني : «لا يضحّى» .

9.العرجاء : مؤنّث الأعرج ، وهو الذي في مشيه عَرَجٌ ، أي ميل فيغمز في مشيه ، ويمشي مشية غير متساوية ؛ مِن عرج في مشيه عَرَجا ، من باب تعب إن كان من علّة لازمة ، أي كان ذلك خلقة ، فهو أعرج . والاُنثى : عرجاء ، ومن باب قتل إن كان من علّة غير لازمة ، بل من شيء أصابه حتّى غمز في مشيه ، فهو عارج . راجع : الصحاح ، ج ۱ ، ص ۳۲۸ ؛ المصباح المنير ، ص ۴۰۱ (عرج) .

10.في الوافي : - «بيّن عرجها» . وفي الفقيه والتهذيب والمعاني : + «ولا بالعوراء بيّن عورها» . وفي المرآة : «قوله عليه السلام : بيّن عرجها ، لا خلاف بين الأصحاب في عدم إجزاء العرجاء البيّن عرجها ، وفسّروا البيّن بالمتفاحش الذي منعها السير مع الغنم ومشاركتهنّ في العلف والمرعى فيهزل» .

11.العجفاء : المهزولة من الغنم وغيرها ؛ من العَجَف ، بالتحريك بمعنى الهُزال . قال العلّامة المجلسي : «المشهور عدم إجزائها وفسّرت بالتي لم يكن على كليتيها لحم ؛ لما سيأتي ، وبعضهم أحال على العرف» . راجع : الصحاح ، ج ۴ ، ص ۱۳۹۹ ؛ النهاية ، ج ۳ ، ص ۱۸۶ (عجف) ؛ مرآة العقول ، ج ۱۸ ، ص ۱۶۶ .

12.في «ى ، بث ، بخ ، بف ، جد» والوافي : - «ولا بالجرباء» . وفي التهذيب : «ولا بالخرماء» . والجرباء : المصابة بالجَرَب ، وهو داء معروف ، بَثَر يعلو أبدان الناس والإبل . وقال الفيّومي : «في كتب الطبّ أنّ الجرب خِلْط غليظ يحدث تحت الجلد من مخالطة البلغم الملح للدم ، يكون معه بُثور ، وربّما حصل معه هُزال ؛ لكثرته» . راجع : لسان العرب ، ج ۱ ، ص ۲۵۹ ؛ المصباح المنير ، ص ۹۵ (جرب) .

13.في الفقيه والمعاني : - «ولا بالخرقاء» . والخرقاء : المخروقة الاُذن ، وهي التي في اُذنها خَرْق ، وهو ثَقْب مستدير . راجع : الصحاح ، ج ۴ ، ص ۱۴۶۸ ؛ النهاية ، ج ۲ ، ص ۲۶ (خرق) .

1.في «بخ ، بف» والوافي : + «قال» .

2.في الوافي والتهذيب ، ص ۲۱۲ : «اشترى» .

3.في التهذيب ، ص ۲۱۲ : - «قال» .

4.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۱۲ ، ح ۷۱۳ ، معلّقا عن الكليني ، من قوله : «وقال أبوعبداللّه عليه السلام في رجل اشترى شاة» ؛ وفي التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۱۴ ، ح ۷۲۱ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۶۹ ، ح ۹۵۴ ، معلّقا عن الكليني ، إلى قوله : «ردّه واشترى غيره» الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۱۱۶ ، ح ۱۳۸۸۰ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۱۰۴ ، ح ۱۸۷۱۱ ، وتمام الرواية فيه : «ويجزئ في المتعة الجذع من الضأن ولايجزئ جذع من المعز» ؛ وفيه ، ص ۱۰۷ ، ح ۱۸۷۲۴ ، من قوله : «قال أبوعبداللّه عليه السلام : اشتر فحلاً سمينا» إلى قوله : «فمااستيسر من الهدي» ؛ وفيه أيضا ، ص ۱۲۴ ، ح ۱۸۷۷۸ ، من قوله : «في رجل اشترى شاة» ؛ وفيه أيضا ، ص ۱۳۰ ، ح ۱۸۷۹۱ ، إلى قوله : «ردّه واشترى غيره» .

5.في «بخ ، بف ، جر» : - «بن إبراهيم» .

6.في الوسائل والتهذيب ، ص ۲۱۱ : - «عن أبيه» .

7.الرغيف : الخُبْزة ؛ من الرغْف ، وهو جمعك العجين أو الطين بيدك مستديرا . راجع : لسان العرب ، ج ۹ ، ص ۱۲۴ ؛ المصباح المنير ، ص ۲۳۱ (رغف) .

8.في «بخ» والوافي والتهذيب والجعفريّات : «مهزول» . وقال ابن الأثير : «النسيكة : الذبيحة ، وجمعها : نُسُك» . وقال الفيروزآبادي : «النسك ـ بالضمّ وبضمّتين وكسفينة ـ : الذبيحة ، أو النَسك ـ بالفتح فالسكون ـ : الدم» . و في الوافي : «نسك مهزول ، إمّا بالفتح بمعنى الذبح على الإضافة ، وإمّا بالضمّ أو الضمّتين بمعنى الذبيحة على الوصف» . راجع : النهاية ، ج ۵ ، ص ۴۸ ؛ القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۲۶۵ (نسك) .

9.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۱۱ ، ح ۷۱۱ ؛ و ص ۴۸۲ ، ح ۱۷۱۶ ، معلّقا عن الكليني . الجعفريّات ، ص ۷۲ ، بسند آخر الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۱۱۶ ، ح ۱۳۸۸۱ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۱۱۴ ، ح ۱۸۷۴۵ .

10.في «بخ ، بف ، جر» : - «بن إبراهيم» .