123
الكافي ج9

السِّكِّينَ ۱ ، وَ لَا تَنْخَعْهَا ۲ حَتّى تَمُوتَ ۳ » . ۴

۷۸۸۴.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ ، عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْبَغْدَادِيِّ ، عَنْ جَمِيلٍ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «تَبْدَأُ ۵ بِمِنًى بِالذَّبْحِ ۶ قَبْلَ الْحَلْقِ ، وَ فِي الْعَقِيقَةِ بِالْحَلْقِ قَبْلَ الذَّبْحِ» . ۷

۷۸۸۵.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمنِ بْنِ أَبِي هَاشِمٍ الْبَجَلِيِّ ، عَنْ أَبِي خَدِيجَةَ ، قَالَ :رَأَيْتُ أَبَا عَبْدِ اللّهِ عليه السلام وَ هُوَ يَنْحَرُ بَدَنَتَهُ ۸ مَعْقُولَةً يَدُهَا الْيُسْرى ، ثُمَّ

1.في «بخ» : «بالسكّين» . وفي «بس» : - «السكّين» .

2.قال الجوهري : «يقال : ذبحه فنخعه نخعا ، أي جاوز منتهى الذبح إلى النخاع» . وقال ابن الأثير : «النَخْع : أشدّ القتل ، حتّى يبلغ الذَّبْح النخاع ، وهو الخيط الأبيض الذي في فقار الظهر ، ويقال له : خيط الرقبة ... ومنه الحديث : ألا لا تنخعوا الذبيحة حتّى تجب ، أي لا تقطعوا رقبتها وتفصلوها قبل أن تسكن حركتها» . الصحاح ، ج ۳ ، ص ۱۲۸۸ ؛ النهاية ، ج ۵ ، ص ۳۳ (نخع) .

3.في مسائل عليّ بن جعفر : «وصلّى اللّه على محمّد وعلى أهل بيته ، ثمّ كل وأطعم» بدل «اللّهمّ تقبّل منّي ـ إلى ـ حتّى تموت» .

4.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۲۱ ، ح ۷۴۶ ، معلّقا عن الكليني . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۵۰۳ ، ح ۳۰۸۴ ، بسند آخر من دون التصريح باسم المعصوم عليه السلام ؛ مسائل عليّ بن جعفر ، ص ۱۴۱ ، بسند آخر عن موسى بن جعفر عليه السلام . وفي الفقيه ، ج ۲ ، ص ۵۴۹ ؛ من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام ؛ فقه الرضا عليه السلام ، ص ۲۲۴ . راجع : الكافي ، كتاب الذبائح ، باب صفة الذبح والنحر ، ح ۱۱۳۸۱ ، و باب ما ذبح لغير القبلة .... ، ح ۱۱۴۰۰ ؛ والتهذيب ، ج ۹ ، ص ۵۳ ، ح ۲۲۰ ؛ و ص ۶۰ ، ح ۲۵۳ الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۱۵۶ ، ح ۱۳۹۸۸ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۱۵۲ ، ذيل ح ۱۸۸۴۹ .

5.في التهذيب : «يبدأ» .

6.في المرآة : «المشهور بين الأصحاب وجوب الترتيب بين مناسك منى يوم النحر : الرمي ، ثمّ الذبح ، ثمّ الحلق . وذهب جماعة إلى الاستحباب ، وربما يؤيّد الاستحباب مقارنته لحكم العقيقة الذي لا خلاف في استحبابه» .

7.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۲۲ ، ح ۷۴۹ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۱۳۹ ، ح ۱۴۱۷۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۱۵۵ ، ح ۱۸۸۵۶ .

8.في «بخ» وحاشية «بث» والوافي : «بدنة» .


الكافي ج9
122

فَيَذْبَحُ ۱ » . ۲

۷۸۸۳.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ؛ وَ۳مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ ، عَنْ صَفْوَانَ وَ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ۴، قَالَ :قَالَ أَبُو عَبْدِ اللّهِ عليه السلام : «إِذَا اشْتَرَيْتَ هَدْيَكَ ، فَاسْتَقْبِلْ بِهِ الْقِبْلَةَ ۵ ، وَ انْحَرْهُ أَوِ اذْبَحْهُ ، وَ قُلْ : «وَجَّهْتُ وَجْهِىَ لِلَّذِى فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ حَنِيفاً۶وَ مَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ»۷ ، «إِنَّ صَلَاتِى وَ نُسُكِى وَ مَحْيَاىَ وَ مَمَاتِى لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لَا شَرِيكَ لَهُ وَ بِذَلِكَ أُمِرْتُ وَ أَنَا مِنَ۸الْمُسْلِمِينَ»۹ اللّهُمَّ مِنْكَ ۱۰ وَ لَكَ ۱۱ ، بِسْمِ اللّهِ ۱۲ ، وَ اللّهُ أَكْبَرُ ، اللّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنِّي ۱۳ ؛ ثُمَّ أَمِرَّ

1.في المرآة : «هو في المشهور محمول على الاستحباب» .

2.الكافي ، كتاب الحجّ ، باب حجّ الصبيان والمماليك ، ح ۷۰۶۱ . وفي الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۳۴ ، ذيل ح ۲۸۹۶ ، معلّقا عن معاوية بن عمّار الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۱۵۸ ، ح ۱۳۹۹۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۱۵۱ ، ح ۱۸۸۴۴ .

3.في السند تحويل بعطف «محمّد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان» على «عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه» .

4.روى الشيخ الصدوق الخبر في الفقيه، ج ۲ ، ص ۵۰۳ ، ح ۳۰۸۴ ، قال : «وروى معاوية بن عمّار عنه عليه السلام ـ والضمير راجع إلى أبي عبد اللّه ـ » . والظاهر في ما نحن فيه ، سقوط «عن معاوية [بن عمّار]» من السند . ويؤيّد ذلك الإتيان ب «قال» مفردا بعد العنوانين المعطوفين : صفوان وابن أبي عمير .

5.في المرآة : «قوله عليه السلام : فاستقبل به القبلة ، ظاهره جعل الذبيحة مقابلة للقبلة ، وربما يفهم منه استقبال الذابح أيضا ، وفيه نظر» .

6.في «ى ، بح ، بخ ، بف» والوافي والفقيه وفقه الرضا ومسائل عليّ بن جعفر : + «مسلما» .

7.الأنعام (۶) : ۷۹ .

8.في «بخ»: «فأنا أوّل» بدل «وأنا من». وفي الوافي: «وأنا أوّل» بدلها.

9.الأنعام (۶) : ۱۶۲ ـ ۱۶۳ .

10.في فقه الرضا : + «وبك» .

11.في فقه الرضا : + «وإليك» .

12.في التهذيب : + «وباللّه » . وفي فقه الرضا : + «الرحمن الرحيم» . وفي مسائل عليّ بن جعفر : + «الذي لا إله إلّا هو» .

13.في فقه الرضا : + «كما تقبّلت من إبراهيم خليلك ، وموسى كليمك ، ومحمّد حبيبك صلى الله عليه و آله » .

  • نام منبع :
    الكافي ج9
    المؤلف :
    سایر پدیدآورندگان :
    باهتمام : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    15
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1387 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
عدد المشاهدين : 215075
الصفحه من 766
طباعه  ارسل الي