1.في الوافي : «عبّر بكثرة الناس عن كثرة اللحم ؛ لأنّ كثرتهم توجب كثرة الهدي» . وفي المرآة : «قوله عليه السلام : وقد كثر الناس ، أي الذين يأتون بالهدي ويضحّون ، ويدلّ على جواز إخراج لحم الاُضحيّة مع عدم حاجة الناس إليها في منى ، والمشهور بين الأصحاب أنّه لا بأس بادّخار لحم الاُضحيّة ، ويكره إخراج لحمها ، ولا بأس بإخراج ما يضحّيه غيره» .

2.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۲۷ ، ح ۷۶۸ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۷۵ ، ح ۹۷۷ ، معلّقا عن الكليني . المحاسن ، ص ۳۲۰ ، كتاب العلل ، ح ۵۶ ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام . وفيه ، ح ۵۷ ، بسنده عن جميل بن درّاج ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، وفيهما مع اختلاف . علل الشرائع ، ص ۴۳۹ ، ذيل ح ۲ ، بسنده عن جميل بن درّاج ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، مع اختلاف يسير . وفيه ، ص ۴۳۸ ، ح ۱ ، بسنده عن محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام ، مع اختلاف . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۹۳ ، ح ۳۰۵۶ ، مرسلاً عن الصادق عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۱۶۶ ، ح ۱۴۰۱۰ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۱۷۲ ، ح ۱۸۹۰۴ .

3.في «جر» و الاستبصار : - «بن إبراهيم» .

4.هكذا في «بف ، جر» والتهذيب والاستبصار . وفي «ى ، بث ، بح ، بخ ، بس ، جن» والمطبوع : + «عن ابن أبي عمير» . وفي «جن» : + «عن ابن أبي عمير و» قبل إسماعيل بن مرّار . وأمّا الوسائل ، ففي ح ۱۸۸۰۵ ، كما أثبتناه . وفي ح ۱۸۸۰ كما في «جن» . والصواب ما أثبتناه ، وكلا النقلين الآخرين سهو . أمّا ما ورد في المطبوع وأكثر النسخ فلازمه توسّط ابن أبي عمير بين إبراهيم بن هاشم وشيخه إسماعيل بن مرّار ؛ فقد روى إبراهيم بن هاشم عن إسماعيل بن مرّار في أسنادٍ كثيرة ، وقال الشيخ الطوسي في رجاله ، ص ۴۱۲ ، الرقم ۵۹۷۲ : «إسماعيل بن مرّار ، روى عن يونس بن عبد الرحمن ، روى عنه إبراهيم بن هاشم» . أضف إلى ذلك عدم معهوديّة رواية ابن أبي عمير عن إسماعيل بن مرّار في الأسناد والطرق . راجع : معجم رجال الحديث ، ج ۱ ، ص ۵۰۲ ـ ۵۰۵ . وأمّا ما ورد في «جن» وموضعٍ من الوسائل من عطف إسماعيل بن مرّار ، فهو وإن لم يواجه الإشكال السابق ، لكن يلزم رواية ابن أبي عمير عن يونس ـ وهو ابن عبد الرحمن ـ وقد تقدّم في الكافي ، ذيل ح ۱۰۶ أنّا لم نجد رواية ابن أبي عمير عن يونس بن عبد الرحمن في موضع ، فلاحظ .

5.في «ى ، بث ، بخ ، بف» والوافي والوسائل ، ح ۱۸۸۰۵ والتهذيب ، ص ۲۲۴ والاستبصار ، ص ۲۷۲ : «قال» .

1.في السند تحويل بعطف «محمّد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان» على «عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه» . وأمّا بناءً على ما نقلناه من بعض النسخ من زيادة «عن ابن أبي عمير» ، فيقع التحويل بعطف «محمّد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن صفوان» على «عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير» .

2.الحجّ (۲۲) : ۳۶ .

3.في الجعفريّات : «في دخله» بدل «بما أعطيته» .

4.في تفسير القمّي : «يسأل ، فيعطيه المعترّ» بدل «والمعترّ» .

5.في تفسير القمّي : + «فلا يسأل» . وفي الجعفريّات : «يعترّ من المسألة» . والمعتري : القاصد لطلب الصلة ، يقال : عراه واعتراه ، إذا قصده لطلب رِفْده وصلته . راجع : النهاية ، ج ۳ ، ص ۲۲۶ ؛ المصباح المنير ، ص ۴۰۶ (عرا) .

6.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۲۳ ، ح ۷۵۱ ، بسنده عن صفوان بن يحيى ، عن معاوية بن عمّار ، من قوله : «فكلوا منها و أطعموا» . معاني الأخبار ، ص ۲۰۸ ، ذيل ح ۲ ، بسند آخر ، من قوله : «القانع الذي يقنع» إلى قوله : «يعتريك» مع اختلاف يسير . الجعفريّات ، ص ۱۷۷ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، من قوله : «وأطعموا القانع» مع اختلاف . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۹۳ ، ح ۳۰۵۳ ، مرسلاً ؛ تفسير القمّي ، ج ۲ ، ص ۸۴ ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام ، وفي الأخيرين إلى قوله : «يعتريك» ؛ فقه الرضا عليه السلام ، ص ۲۲۲ ؛ معاني الأخبار ، ص ۲۰۸ ، ضمن بيانه في ذيل ح ۳ ، وفي الأخيرين من قوله : «فكلوا منها وأطعموا» إلى قوله : «يعتريك» مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۱۶۲ ، ح ۱۴۰۰۲ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۱۶۴ ، ح ۱۸۸۷۸ .

7.في التهذيب والاستبصار : + «بن درّاج» .

8.في «ى» : «عن» .

9.في التهذيب والاستبصار : - «منها» .

10.في المرآة : «وقد» .