1.في التهذيب والاستبصار : «قمطتها» بدل «وزنت ثمنها» .

2.في مرآة العقول ، ج ۱۸ ، ص ۱۸۶ : «قوله عليه السلام : فقد بلغ الهدي محلّه ، يدلّ على جواز الحلق بعد شراء الهدي وربطه في منزله ، كما هو الظاهر من الآية ، حيث قال تعالى : «وَلا تَحْلِقُوا رُؤُسَكَمْ حَتّى يَبْلُغَ الْهَدْىُ مَحِلَّهُ»[البقرة (۲) : ۱۹۶ ]وبه قال الشيخ رحمه الله في المبسوط والنهاية والتهذيب ، والمشهور عدم جوازه قبل الذبح والنحر ، وهو أحوط» . وراجع : النهاية ، ص ۲۶۲ ؛ المبسوط ، ج ۱ ، ص ۳۷۴ ؛ التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۳۵ ، ذيل ح ۷۹۳ .

3.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۱۸ ، ح ۷۳۵ ، بسند آخر عن عبدصالح عليه السلام ، إلى قوله : «بلغ الهدي محلّه» . وفي التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۳۵ ، ح ۷۹۴ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۸۴ ، ح ۱۰۰۷ ، بسند آخر عن أبي عبداللّه عليه السلام الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۲۰۰ ، ح ۱۴۰۷۸ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۱۵۷ ، ذيل ح ۱۸۸۶۰ .

4.الظاهر أنّ المراد من بإسناده ، هو السند المتقدّم إلى عليّ بن أبي حمزة .

5.في «جن» : «شعر رأسه» . وفي الوافي : «شعره» كلاهما بدل «رأسه» .

6.في «بخ ، بف» والوسائل والتهذيب ، ح ۸۱۳ والاستبصار ، ح ۱۰۱۲ : «شعره بها» . وفي الوافي : «رأسه بها» .

7.«الصرورة» : الذي لم يحجّ قطّ . الصحاح ، ج ۲ ، ص ۷۱۰ (صرر) .

8.في المرآة : «يدلّ على أنّه لابدّ للجاهل أن يرجع إلى منى للحلق والتقصير ، ولعلّه محمول على الإمكان ، ويدلّ على تعيّن الحلق على الصرورة ، وحمل في المشهور على تأكّد الاستحباب ، وقال الشيخ بتعيّنه على الصرورة وعلى الملبّد» .

9.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۴۱ ، ح ۸۱۳ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۸۵ ، ح ۱۰۱۲ ، معلّقا عن الكليني . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۵۰۶ ، ح ۳۰۹۳ ، معلّقا عن عليّ بن أبي حمزة ، مع اختلاف يسير . وفي التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۴۱ ، ح ۸۱۲ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۸۵ ، ح ۱۰۱۱ ، بسند آخر عن أبي عبداللّه عليه السلام ، إلى قوله : «يحلق بها شعره أو يقصّر» مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۲۰۱ ، ح ۱۴۰۸۲ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۲۱۸ ، ح ۱۹۰۲۶ .

1.في «جن» : - «إنّ» .

2.«لسان طلق» ، أي ماضي القول سريع النطق ، أو فصيح عذب المنطق ، أو ذو حِدَّة ، وهو كفلس وحبر وعنق وصرد وكتف وأمير . راجع : النهاية ، ج ۳ ، ص ۱۳۴ ؛ المصباح المنير ، ص ۳۷۶ ؛ القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۲۰۰ (طلق) .

3.في الوافي : «يلبّي» .

4.في الوافي : «يعني يقول : لبّيك من فلان ، كأنّه كناية عن مطاوعتها له ودخولها تحت أمره وتسخيره» .

5.الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۱۴ ، ح ۲۱۹۸ ، مرسلاً الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۱۹۹ ، ح ۱۴۰۷۷ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۲۲۰ ، ح ۱۹۰۳۱ .

6.الخطميّ ـ بكسر الخاء وفتحها وسكون الطاء ـ : الذي يغسل به الرأس ، أو ضرب من النبات يغسل به . راجع : الصحاح ، ج ۵ ، ص ۱۹۱۵ ؛ لسان العرب ، ج ۱۲ ، ص ۱۸۸ (خطم) .

7.قرب الإسناد ، ص ۲۳۸ ، ح ۹۳۶ ، بسند آخر عن موسى بن جعفر عليه السلام ، مع اختلاف الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۲۰۸ ، ح ۱۴۱۰۵ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۲۳۹ ، ح ۱۹۰۸۹ .

8.الفقيه ، ج ۲ ، ص ۵۰۷ ، ح ۳۰۹۵ ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام ، من قوله : «كان رسول اللّه صلى الله عليه و آله » الوافي ، ف ج ۱۴ ، ص ۱۱۹۹ ، ح ۱۴۰۷۶ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۲۱۴ ، ح ۱۹۰۱۶ ؛ و ص ۲۴۶ ، ح ۱۹۱۱۰ .