عَمَّارِ بْنِ مَرْوَانَ ، عَنْ جَابِرٍ :عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ 1 عليه السلام ، قَالَ : «تَمَامُ الْحَجِّ لِقَاءُ الْاءِمَامِ 2 » . 3
۸۰۹۶.الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَسَارٍ۴، قَالَ :حَجَجْنَا ، فَمَرَرْنَا بِأَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، فَقَالَ : «حَاجُّ بَيْتِ اللّهِ ، وَ زُوَّارُ قَبْرِ نَبِيِّهِ صلى الله عليه و آله ، وَ شِيعَةُ آلِ مُحَمَّدٍ ؛ هَنِيئاً لَكُمْ» . ۵
۸۰۹۷.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ سُلَيْمَانَ ، عَنْ زِيَادٍ الْقَنْدِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ سِنَانٍ ، عَنْ ذَرِيحٍ الْمُحَارِبِيِّ ، قَالَ :قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام : إِنَّ اللّهَ أَمَرَنِي فِي كِتَابِهِ بِأَمْرٍ ، فَأُحِبُّ ۶ أَنْ ۷ أَعْمَلَهُ ۸ .
قَالَ : «وَ مَا ذَاكَ ؟» .
1.في «بث» : «أبي عبد اللّه » .
2.في مرآة العقول ، ج ۱۸ ، ص ۲۵۸ : «ظاهره لقاؤه عليه السلام حيّا ، ويحتمل شموله للزيارة بعد الموت أيضا» . وفي هامش المطبوع : «وذلك لأنّ إبراهيم عليه السلام حين بني الكعبة وجعل لذرّيّته عندها مسكنا ، قال : «رَّبَّنَآ إِنِّى أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِى بِوَادٍ غَيْرِ ذِى زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَوةَ فَاجْعَلْ أَفْـ?دَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِى إِلَيْهِمْ»[إبراهيم (۱۴) : ۳۷ ]فاستجاب دعاؤه ، وأمر الناس بالإتيان إلى الحجّ من كلّ فجّ عميق لتحبّبوا إلى ذرّيّته» .
3.علل الشرائع ، ص ۴۵۹ ، ح ۲ ؛ وعيون الأخبار ، ج ۲ ، ص ۲۶۲ ، ح ۲۹ ، بسندهما عن محمّد بن يحيى العطّار ، عن محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب ، عن محمّد بن سنان . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۵۷۸ ، ح ۳۱۶۲ ، معلّقا عن جابر . وفي عيون الأخبار ، ج ۲ ، ص ۲۶۲ ، ح ۲۸ ؛ وعلل الشرائع ، ص ۴۵۹ ، ح ۱ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۲ ، ص ۱۱۶ ، ح ۵۷۷ ؛ و ج ۱۴ ، ص ۱۳۲۱ ، ح ۱۴۳۳۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۳۲۵ ، ح ۱۹۳۲۱ .
4.في «بث ، جد» : «بشار» . والظاهر أنّ الصواب هو «بشير» ؛ فقد روى عليّ بن أسباط عن يحيى بن بشير [النبّال ]في الكافي ، ح ۲۴۹۹ و ۱۱۹۱۶ . ويحيى هذا هو المذكور في رجال الطوسي ، ص ۳۲۲ ، الرقم ۴۸۱۴ .
5.الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۳۲۳ ، ح ۱۴۳۳۹ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۳۳۴ ، ح ۱۹۳۳۸ .
6.في «بس» : «فأحببت» .
7.في «جن» : + «له» .
8.في «ى ، بح ، بخ ، بف ، جد» وحاشية «جن» ومعاني الأخبار : «أن أعلمه» . وفي «بس» : «أن أحمله» .