1.في «ى» : «زوال الزوال» . وفي حاشيتها : «عند الزوال» كلاهما بدل «زوال الشمس» .

2.الجعفريّات ، ص ۶۴ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه عليهماالسلام . وفي الكافي ، كتاب الحجّ ، باب ما على المتمتّع من الطواف والسعي ، ذيل ح ۷۰۳۳ ؛ والتهذيب ، ج ۵ ، ص ۳۵ ، ذيل ح ۱۰۵ ؛ و ص ۱۸۲ ، ذيل ح ۶۰۹ ؛ و تفسير القمّي ، ج ۱ ، ص ۴۴ ، ضمن الحديث ، بسند آخر عن أبي عبداللّه عليه السلام . قرب الإسناد ، ص ۲۳۴ ، ضمن ح ۹۱۴ ، بسند آخر عن موسى بن جعفر عليه السلام . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۳۱۵ ، ذيل ح ۲۵۵۴ ، وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۰۲۱ ، ح ۱۳۶۵۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۳۹۱ ، ح ۱۶۵۹۰ .

3.في «بف ، جر» : - «بن عمّار» .

4.في الفقيه : - «رسول اللّه صلى الله عليه و آله » .

5.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۴۶۳

6.«حين زاغت الشمس» ، أي مالت ؛ من الزيغ بمعنى الميل ، راجع : الصحاح ، ج ۴ ، ص ۱۳۲۰ (زيغ) .

7.في «بث» والوافي : - «وكان عليّ» إلى هنا .

8.في «بخ» والوافي : «و التمجيد والتحميد» .

9.الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۳۹ ، ذيل ح ۲۲۹۳ ، معلّقا عن معاوية بن عمّار ، وتمام الرواية فيه : «قطع [النبيّ صلى الله عليه و آله ]التلبية حين زاغت الشمس يوم عرفة» ؛ الاستبصار ، ج ۲ ، ص ۱۷۶ ، ح ۵۸۳ ، بسنده عن معاوية بن عمّار ، إلى قوله : «يوم عرفة» . التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۸۲ ، ح ۶۱۰ ، بسند آخر ، مع زيادة في آخره ، وفي الأخيرين من دون الإسناد إلى النبيّ صلى الله عليه و آله و عليّ بن الحسين عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۰۲۱ ، ح ۱۳۶۵۵ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۳۹۲ ، ح ۱۶۵۹۱ ؛ البحار ، ج ۲۱ ، ص ۳۷۹ ، ح ۳ ، إلى قوله : «يوم عرفة» .

10.في «بف» : «عليّ بن رئاب» .

1.في «بف» : «فكيف» . وفي «جد» : - «وكيف» . وفي الوافي : «كيف» بدون الواو .

2.في «بث ، بح ، بخ ، جن» والوافي : «لم يكن» .

3.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۴۷۸ ، ح ۱۶۹۴ ، بسنده عن ابن أبي عمير . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۶۴ ، ذيل ح ۲۹۷۹ ، وتمام الرواية فيه : «وليست عرفات من الحرم ، والحرم أفضل منها» الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۴۲ ، ح ۱۱۴۷۰ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۲۸۸ ، ذيل ح ۱۷۷۶۴ ، إلى قوله : «فقال : الحرم» .

4.المَأْزِم ، وزان مسجد : كلّ طريق ضيّق بين جبلين ، ومنه قيل لموضع الحرب : مأزم ؛ لضيق المجال وعسر الخلاص منه ، ومنه سمّي الموضع الذي بين عرفة والمشعر «المأزمين» . وقال العلاّمة المجلسي : «قوله عليه السلام : من المأزمين ، أي الطريق بين جبلي المشعر الذي في جانب عرفة ، وهو مخالف للمشهور وللتحديد المذكور في الخبر السابق إلّا أن يقال : المراد أنّه إذا خرج من المأزمين فله ثواب الواقف بعرفة ، أو المراد أنّه من توابع عرفة . وقرأ بعض الأفاضل : المأرمين ـ بالراء المهملة ـ وفسّره بالميلين المنصوبين لحدّ الحرم ؛ قال في النهاية [ج ۱ ، ص ۴۰ (أرم)] : الآرام : الأعلام ، وهي حجارة تجمع وتنصب في المفازة يهتدى بها ، واحدها : إرم ، كعنب» . راجع : الصحاح ، ج ۵ ، ص ۱۸۶۱ ؛ المصباح المنير ، ص ۱۳ (أزم) ؛ مرآة العقول ، ج ۱۸ ، ص ۱۱۹ .

5.الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۶۳ ، ح ۲۹۷۸ ، معلّقا عن معاوية بن عمّار وأبي بصير ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، مع زيادة في أوّله . التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۷۹ ، ح ۶۰۱ ، بسنده عن أبي بصير ، عن أبي عبداللّه عليه السلام الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۰۲۵ ، ح ۱۳۶۶۰ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۵۳۱ ، ح ۱۸۳۷۷ .

6.في «بث ، بس ، جد» والوافي : - «أنّه» .