1.«عرنة» ، وزان رطبة ، وفي لغة بضمّتين ، قال ابن الأثير : «موضع عند الموقف بعرفات» . وقال الفيّومي : «موضع بين منى وعرفات» . وقال ابن منظور : «بطن عرنة : واد بحذاء عرفات» . راجع : النهاية ، ج ۳ ، ص ۲۲۳ ؛ لسان العرب ، ج ۱۳ ، ص ۲۸۴ ؛ المصباح المنير ، ص ۴۰۶ (عرن) .

2.في التهذيب : + «إنّ» .

3.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۸۷ ، ح ۹۷۶ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۳۰۲ ، ح ۱۰۷۹ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۰۲۶ ، ح ۱۳۶۶۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۵۵۱ ، ح ۱۸۴۱۷ .

4.في «بخ ، جر» والوسائل : - «بن إبراهيم» .

5.في السند تحويل بعطف «محمّد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان» على «عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه» .

6.في «بف ، جر» : - «بن يحيى» .

7.في مرآة العقول ، ج ۱۸ ، ص ۱۲۱ : «يدلّ على استحباب الوقوف في ميسرة الجبل ، والمراد به ميسرته بالإضافة إلى القادم من مكّة ، كما ذكره الأصحاب» .

8.في «بف» والفقيه : «بالموقف» .

9.في «بث ، جن» : «هنا» .

10.في «ى» : «الموقف» .

11.في «بث ، بح ، بس ، بف ، جد» : - «وأشار بيده إلى الموقف» . وفي «ى» والوسائل ، ح ۱۸۳۸۷ : + «وقال : هذا كلّه الموقف» . وفي «جن» : + «وقال : هنا كلّه موقف» .

12.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۴۶۴

13.في «بح ، بف» : + «فتقدّم» .

1.في «ى» : «صفح» .

2.سَفْح الجبل : أسفله حيث يسفح فيه الماء ، أي ينصبّ ، وهو مضطجعه ، أو عُرْضه المضطجع . والعُرْض : الجانب من كلّ شيء ، أو أصله ، أو الحضيض الأسفل . والحضيض : القرار من الأرض عند أسفل الجبل . وقال الفيّومي : «سفح الجبل مثل وجهه وزنا ومعنىً» . راجع : الصحاح ، ج ۱ ، ص ۳۷۵ ؛ لسان العرب ، ج ۲ ، ص ۴۸۵ ؛ المصباح المنير ، ص ۲۷۸ (سفح) .

3.الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۰۲۶ ، ح ۱۳۶۶۲ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۵۳۴ ، ح ۱۸۳۸۸ .

4.هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل والتهذيب ، ح ۹۷۵ والاستبصار والعلل . وفي المطبوع : «عن» .

5.في التهذيب ، ح ۹۷۵ والعلل : «الهضبات» . والهضاب : جمع الهَضْبَة ، وهو الجبل المنبسط على وجه الأرض ، أو كلّ جبل خلق من صخرة واحدة ، أو كلّ صخرة راسية صُلْبة ضَخْمة ، أو هو الجبل الطويل الممتنع المنفرد ، ولا تكون إلّا في حُمْر الجبال . راجع : الصحاح ، ج ۱ ، ص ۲۳۸ ؛ لسان العرب ، ج ۱ ، ص ۷۸۴ (هضب) .

6.في التهذيب ، ح ۹۷۵ : «والهضبات» .

7.قال الفيّومي : «الأراك : موضع بعرفة من ناحية الشام» . وقال الفيروزآبادي : «الأراك ، كسحاب : ... موضع بعرفة قرب نمرة» . وقال العلاّمة المجلسي : «ولا خلاف في أنّ الأراك من حدود عرفة ، وليس بداخل فيها» . راجع : المصباح المنير ، ص ۱۲ ؛ القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۲۳۴ (أرك) .

8.في «بخ» وحاشية «بح» والوافي والفقيه والتهذيب ، ح ۶۰۶ : «تحت» .

9.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۸۷ ، ح ۹۷۵ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۳۰۲ ، ح ۱۰۷۸ ، معلّقا عن الكليني . التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۸۱ ، ح ۶۰۶ ، بسنده عن أبي بصير . علل الشرائع ، ص ۴۵۵ ، ح ۱ ، بسند آخر . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۶۵ ، ح ۲۹۸۱ ، مرسلاً عن النبيّ صلى الله عليه و آله ، من قوله : «إنّ أصحاب الأراك» الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۰۲۶ ، ح ۱۳۶۶۳ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۵۵۱ ، ح ۱۸۴۱۸ .