1.في «بف ، جر» والتهذيب : - «بن يحيى» .

2.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۴۷۰

3.في التهذيب ، ح ۶۳۸ والاستبصار : «أن نفيض» .

4.في «بح ، بخ ، بف ، جد» والوسائل والتهذيب ، ح ۶۳۹ : «قال» .

5.في «بخ» والوافي والتهذيب والاستبصار : «هي» .

6.في التهذيب : «مكثت» .

7.في «ى ، بث ، بح ، بس ، جن» والوافي والتهذيب ، ح ۶۳۹ والاستبصار : «فقال» .

8.في «بخ» : «لا بأس به» . وفي الوسائل : «لا بأس» . وفي المرآة : «يدلّ على استحباب تقدير الإفاضة على طلوع الشمس ، وحمل على ما إذا لم يتجاوز وادي محسّر قبله ؛ للخبر الآتي» .

9.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۹۲ ، ح ۶۳۹ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۵۷ ، ح ۹۰۸ ، معلّقا عن الكليني . وفي التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۹۲ ، ح ۶۳۸ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۵۷ ، ح ۹۰۷ ، بسند آخر الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۰۵۳ ، ح ۱۳۷۱۹ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۲۵ ، ح ۱۸۴۹۸ .

10.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۹۳ ، ح ۶۴۰ ، معلّقا عن الكليني . وفيه ، ص ۱۷۸ ، ح ۵۹۸ ، بسنده عن ابن أبي عمير الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۰۱۹ ، ح ۱۳۶۴۸ ؛ و ص ۱۰۵۳ ، ح ۱۳۷۳۰ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۲۵ ، ح ۱۸۴۹۹ .

1.في «بف» وحاشية «بث ، بح» والوافي والتهذيب ، ح ۶۳۵ : «تبيت» .

2.في «بف» والوافي والوسائل والتهذيب ، ح ۶۳۵ : «ثمّ ليكن» .

3.في الفقيه : + «وربّ الركن والمقام ، وربّ الحجر الأسود وزمزم ، وربّ الأيّام المعلومات» .

4.في «بخ ، بف» : «الرزق» .

5.في الفقيه : + «وشرّ فسقة العرب والعجم» .

6.الوافد : القادم ، وهو واحد الوَفْد ، قال الراغب : «الوَفْد : هم الذين يقدمون على الملوك مستنجزين الحوائج» . راجع : المفردات للراغب ، ص ۸۷۷ ؛ النهاية ، ج ۵ ، ص ۲۰۹ (وفد) .

7.في حاشية «بث ، بح» : «أن تقيل» .

8.في «بح» : «وأن تتجاوز» .

9.في «جن» وحاشية «بث ، بح» والوسائل والتهذيب ، ح ۶۳۵ : «حيث» .

10.قال ابن الأثير : «ثبير : هو الجبل المعروف بمكّة» . وقال الفيّومي : «ثبير : جبل بين مكّة ومنى ويرى من منى ، وهو على يمين الداخل منها إلى مكّة» . و قال غيرهما : إنّه عدّة جبال بظاهر مكّة ، أي خارجا عنها ومن قال : بمكّة إنّما هو تجوّز ، أي بقربها ، يقال لكلّ واحد منها : ثبير ، منها ثبير الخضراء ، وهو المراد هنا ، وأصل الثبرة الأرض السهلة . راجع : النهاية ، ج ۱ ، ص ۲۰۷ ؛ معجم البلدان ، ج ۱ ، ص ۹۰ ؛ المصباح المنير ، ص ۸۰ ؛ القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۵۱۱ ؛ تاج العروس ، ج ۶ ، ص ۱۴۰ (ثبر) ؛ الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۰۵۱ .

11.في «بخ» والوسائل : «مواضع» .

12.عن المحقّق الشعراني في هامش الوافي : «قوله : وترى الإبل موضع أخفافها ، يظهر منه أنّ المراد من إشراق ثبير ليس طلوع الشمس وظهور ضوئها عليه ، فلا يجب الوقوف بالمشعر إلى الشمس مستوعبا وإن كان أحوط ؛ لأنّ بعض علمائنا كالصدوقين والسيّد رحمهم اللّه أوجبوه» . وفي المرآة : «أمّا ما اشتمل عليه من الطهارة والوقوف والذكر والدعاء فالمشهور بين الأصحاب استحبابها ، وإنّما الواجب عندهم النيّة والكون بها ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس ، والأحوط العمل بما تضمّنته الرواية» .

13.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۹۱ ، ح ۶۳۵ ، معلّقا عن الكليني . وفيه ، ص ۱۹۲ ، صدر ح ۶۳۷ ، بسنده عن معاوية بن عمّار ، وتمام الرواية : «ثمّ أفض حين يشرق لك ثبير و ترى الإبل موضع أخفافها» . وفي الفقيه ، ج ۲ ، ص ۵۴۵ ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۰۵۱ ، ح ۱۳۷۱۸ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۲۰ ، ح ۱۸۴۸۹ .