عَنْهُ نَفْسَكَ» . ۱
۸۳۴۱.عَنْهُ۲، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسى ، عَنْ سَمَاعَةَ :عَنْ أَبِي بَصِيرٍ فِي قَوْلِ اللّهِ ۳ عَزَّ وَجَلَّ : «قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ ناراً»۴ قُلْتُ : كَيْفَ أَقِيهِمْ ؟
قَالَ : تَأْمُرُهُمْ بِمَا أَمَرَ اللّهُ ، وَتَنْهَاهُمْ عَمَّا نَهَاهُمُ ۵ اللّهُ ، فَإِنْ أَطَاعُوكَ كُنْتَ قَدْ وَقَيْتَهُمْ ، وَإِنْ عَصَوْكَ كُنْتَ قَدْ قَضَيْتَ مَا عَلَيْكَ . ۶
۸۳۴۲.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ، عَنْ حَفْصِ بْنِ عُثْمَانَ۷، عَنْ سَمَاعَةَ ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام فِي قَوْلِ اللّهِ عَزَّ وَجَلَّ : «قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ ناراً» كَيْفَ نَقِي أَهْلَنَا ۸ ؟
قَالَ : «تَأْمُرُونَهُمْ وَتَنْهَوْنَهُمْ» . ۹
1.التهذيب ، ج ۶ ، ص ۱۷۸ ، ح ۳۶۴ ، معلّقا عن أحمد بن محمّد الوافي ، ج ۱۵ ، ص ۱۸۳ ، ح ۱۴۸۶۹ ؛ الوسائل ، ج ۱۶ ، ص ۱۴۷ ، ح ۲۱۲۰۵ .
2.الضمير راجع إلى أحمد بن محمّد المذكور في السند السابق ، فيكون السند معلّقا .
3.في «بف» : «قوله» بدل «قول اللّه » .
4.التحريم (۶۶) : ۶ .
5.في «بس» : «نهى» .
6.التهذيب ، ج ۶ ، ص ۱۷۹ ، ح ۳۶۵ ، معلّقا عن أحمد بن محمّد . وفي تفسير القمّي ، ج ۲ ، ص ۳۷۷ ؛ والزهد ، ص ۷۷ ، ح ۳۶ ، بسندهما عن أبي بصير ، مع اختلاف يسير . فقه الرضا عليه السلام ، ص ۳۷۵ ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۵ ، ص ۱۸۳ ، ح ۱۴۸۷۰ ؛ الوسائل ، ج ۱۶ ، ص ۱۴۸ ، ح ۲۱۲۰۶ .
7.لم يرد لحفص بن عثمان ذكر في كتب الرجال والأسناد . والمتكرّر في الأسناد رواية [محمّد] بن أبي عمير عن جعفر بن عثمان عن سماعة . وجعفر بن عثمان هو المذكور في كتب الرجال . راجع : رجال النجاشي ، ص ۱۲۴ ، الرقم ۳۴۰ ؛ الفهرست للطوسي ، ص ۱۱۳ ، الرقم ۱۵۱ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ۴ ، ص ۴۱۶ .
8.في الوافي : «أهلينا» .
9.الوافي ، ج ۱۵ ، ص ۱۸۴ ، ح ۱۴۸۷۱ ؛ الوسائل ، ج ۱۶ ، ص ۱۴۸ ، ح ۲۱۲۰۷ .