الْمُحَارِبِيِّ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «نِعْمَ الْعَوْنُ الدُّنْيَا عَلَى الْاخِرَةِ 1 » . 2
۸۳۶۴.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيى ، عَنْ ذَرِيحٍ۳الْمُحَارِبِيِّ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «نِعْمَ الْعَوْنُ عَلَى الْاخِرَةِ الدُّنْيَا ۴ » . ۵
۸۳۶۵.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ أَبِي يَعْفُورٍ ، قَالَ :قَالَ رَجُلٌ لِأَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام : وَاللّهِ ، إِنَّا لَنَطْلُبُ الدُّنْيَا ، وَنُحِبُّ أَنْ نُؤْتَاهَا .
فَقَالَ : «تُحِبُّ أَنْ تَصْنَعَ بِهَا مَا ذَا ؟» .
قَالَ : أَعُودُ ۶ بِهَا عَلى نَفْسِي وَعِيَالِي ، وَأَصِلُ بِهَا ، وَأَتَصَدَّقُ بِهَا ۷ ، وَأَحُجُّ ۸ ، وَأَعْتَمِرُ .
فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللّهِ ۹ عليه السلام : «لَيْسَ هذَا طَلَبَ الدُّنْيَا ، هذَا طَلَبُ الْاخِرَةِ» . ۱۰
۸۳۶۶.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ رَفَعَهُ ، قَالَ :
1.في «جد» : «نعم العون على الآخرة الدنيا» . وفي «بح» : + «عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن صفوان بن يحيى ، عن ذريح بن يزيد المحاربي ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال : نِعْمَ الْعَونُ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ» .
2.الفقيه ، ج ۳ ، ص ۱۵۶ ، ح ۳۵۶۷ ، معلّقا عن ذريح بن يزيد المحاربي . الزهد ، ص ۱۱۹ ، ح ۱۳۹ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليه السلام الوافي ، ج ۱۷ ، ص ۳۹ ، ح ۱۶۸۳۲ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۲۹ ، ح ۲۱۸۹۹ .
3.في حاشية «بح» : + «بن يزيد» .
4.في «بس» : «الدنيا على الآخرة» . و لم ترد هذه الرواية في «ط» .
5.الوافي ، ج ۱۷ ، ص ۴۰ ، ح ۱۶۸۳۳ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۲۹ ، ح ۲۱۸۹۸ .
6.في الوافي : «أعود ، من العائد بمعنى الصلة والعطف والمنفعة» . وراجع : لسان العرب ، ج ۳ ، ص ۳۱۶ (عود) .
7.في «ط ، بخ ، بف» والتهذيب : - «بها» .
8.في «ى» : + «بها» .
9.هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل والتهذيب والأمالي للطوسي . وفي المطبوع : - «أبو عبد اللّه » .
10.التهذيب ، ج ۶ ، ص ۳۲۷ ، ح ۹۰۳ ، معلّقا عن الكليني . الأمالي للطوسي ، ص ۶۲۲ ، المجلس ۳۵ ، ح ۲۵ ، بسنده عن محمّد بن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، مع زيادة في أوّله الوافي ، ج ۱۷ ، ص ۴۰ ، ح ۱۶۸۳۵ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۳۴ ، ح ۲۱۹۱۰ .