1.في المرآة : «قوله عليه السلام : من عزائم اللّه ، أي الاُمور الواجبة اللازمة التي أوجبها في القرآن أو في اللوح» .

2.الخَلَّةُ : الخَصْلَةُ . وجمعها : خِلال . راجع : الصحاح ، ج ۴ ، ص ۱۶۸۷ (خلل) .

3.هكذا في «ط ، ى ، بح ، بس ، جت ، جد ، جن» والوسائل والتهذيب . وفي «بخ ، بف» والوافي : «افترضه» . وفي المطبوع : + «اللّه » .

4.في «ى» : «وإشفاء» . وفي الوافي : «أو شفاء» . وفي التهذيب : «أو أشفى» .

5.في الوسائل : «غيظه» . وفي التهذيب : «غيظا» .

6.في المرآة : «قوله عليه السلام : أو إشفاء غيظه ، أي يتدارك غيظه من الناس بأن يقتل نفسه ، أو ينتقم من الناس بما يصير سببا لقتله أيضا ، كأن يقتل أحدا فيقتل قصاصا . والأظهر أنّ المراد بالهلاك الهلاك المعنويّ ، أي ينتقم من الناس بما يكون سبب هلاكه في الآخرة» .

7.في التهذيب : «أو أمَرَ» .

8.في «ط ، بخ» وحاشية «جت» والوافي والتهذيب : «يعمل» . وفي «بف» : «تعمل» .

9.في «ط ، بخ ، بف» وحاشية «جت» والوافي والتهذيب : «بغيره» . وفي المرآة : «أي يعامل الناس معاملة لا يعمل بمقتضاها ، أو يعدّهم عدّة لا يفي بها ، أو يقرّ بدين ولا يعمل لشرائعه» .

10.في التهذيب : «أو استنجح» . وفي الوافي : «الاستنجاح : تنجّز الحاجة والظفر بها» . وفي المرآة : «أي يطلب نجح حاجته إلى مخلوق بسبب إظهار بدعة في دينه» . وراجع : لسان العرب ، ج ۲ ، ص ۶۱۲ (نجح) .

11.في «ط ، بف» والتهذيب : «سرّه» .

12.في «جن» : «أن تحمده» .

13.في «جت» : «و تجبّر» . وفي المرآة : «قوله عليه السلام : والمتجبّر ، أي فعله ، وكذا ما بعده» .

14.«المُختال» : المتكبّر . لسان العرب ، ج ۱۱ ، ص ۲۲۸ (خيل) .

15.في «جن» : «أو صاحب» .

16.الاُبَّهَةُ والاُبُهَّةُ : العظمة ، والكبر ، والبهاء . راجع : لسان العرب ، ج ۱۳ ، ص ۴۶۶ (أبه) .

17.«الزَّهوُ» : العظمة ، والكبر ، والباطل ، والكذب ، والظلم، والاستخفاف . راجع : لسان العرب ، ج ۱۴ ، ص ۳۶۰ (زهو) .

18.في «جت» : «للرجال» .

19.في «بخ ، بف» والوافي : «وجلون خائفون» . والوَجِل ـ بكسر الجيم ـ : الخائف . راجع : لسان العرب ، ج ۱۱ ، ص ۷۲۲ (وجل) .

1.في الوافي والتهذيب والتحف : «بحمقه» .

2.في «ط» والوافي والوسائل والتهذيب والتحف : «بهذا» .

3.في «ط» والوافي والتهذيب ونهج البلاغة ، ص ۵۲۳ والتحف : «منفعة» .

4.في «ط ، ى ، بس ، جد» والوافي والتهذيب : «بهذا» .

5.في نهج البلاغة ، ص ۵۲۳ : + «الشاكّ فيه» .

6.في الوافي : «مضرّة» .

7.في الوافي : «الاستدراج : استفعال من الدرجة ، بمعنى الاستصعاد أو الاستنزال . واستدراج اللّه العبد : استدناؤه قليلاً قليلاً إلى ما يهلكه ويضاعف عقابه من حيث لا يعلم ، وذلك بأن يواتر نعمه عليه مع انهماكه في الغيّ ، فكلّما جدّد عليه نعمه ازداد بطرا وجدّد معصية ، فيتدرّج في المعاصي بسبب تواتر النعم ظنّا منه أنّ متواترة النعم إثرة من اللّه وتقريب ، وإنّما هو خذلان منه وتبعيد» .

8.في التهذيب : «معذور» . وفي الوافي : «المغرور : المجذوع» . وفي المرآة : «قوله عليه السلام : وربّ مغرور ، أي غافل يعدّه الناس غافلاً عمّا يصلحه ويصنع اللّه له ، وربّما يقرأ بالعين المهملة ، أي المبتلى» .

9.هكذا في «ى ، بح ، بس ، جت ، جن» والوسائل . وفي «ط ، بخ ، بف ، جد» : «فاتّق» . وفي سائر النسخ والمطبوع والوافي : «فأفق» . وفي «بف» : + «اللّه » . وقال في روضة المتّقين ، ج ۷ ، ص ۳۳ : «فأبق ، من الإبقاء ، من سعيك للدنيا شيئا للآخرة والسعي فيها ، وما في التهذيب ـ أي فأفق ـ من النسّاخ ، وفي بعضها كما في الكافي ـ أي فأبق ـ وفي بعضها : فأقف ، وهو أيضا سهو وتصحيف» .

10.في نهج البلاغة ، ص ۵۲۳ : «وربّ مبتلى مصنوع له بالبلوى ، فزد أيّها المستنفع في شكرك» بدل «وربّ مغرور في الناس ـ إلى ـ سعيك» .

11.في الوافي والتهذيب : «و أقصر» .

12.في نهج البلاغة ، ص ۵۲۳ : + «وقف عند منتهى رزقك» .

13.في المرآة : «قوله عليه السلام : على لسان نبيّه صلى الله عليه و آله ، أي في ذمّ الدنيا والزهد فيها» .

14.في «ط» : «فاحتفظوا» .

15.في «ى ، جد» والوافي : «فإنّه» .

16.الحِجى والحِجا : العقل أو الفطنة . راجع : لسان العرب ، ج ۱۴ ، ص ۱۳۹ (حجو) .