1.الوافي ، ج ۱۷ ، ص ۱۵۶ ، ح ۱۷۰۳۶ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۱۸۸ ، ح ۲۲۳۱۷ ؛ البحار ، ج ۴۷ ، ص ۳۸۳ ، ح ۱۰۶ .

2.في «ى ، بح ، بس ، جت ، جد» : + «قال أبو عبداللّه لي» .

3.«تغشى سلطان هؤلاء» أي تأتيه وتجيء إليه وتدخل عليه . راجع : النهاية ، ج ۳ ، ص ۳۶۹ (غشا) .

4.في «جد» : + «لي» .

5.في التهذيب : «فلم» .

6.في «ى» : + «لي» .

7.هكذا في النسخ التي قوبلت و الوافي والوسائل . وفي التهذيب : «قد عزمت» . وفي المطبوع : «فعزمت» .

8.في «ى ، بح ، بس ، جد ، جن» وحاشية «جت» والوسائل : «قال» .

9.في «ى ، بف» : - «لي» .

10.في «جن» : «يسلم» .

11.التهذيب ، ج ۶ ، ص ۳۳۲ ، ح ۹۲۱ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۱۷ ، ص ۱۵۷ ، ح ۱۷۰۳۷ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۱۸۰ ، ح ۲۲۲۹۵ .

12.في «بف» : «القاشاني» . وفي الكافي ، ح ۱۶۳۵ : - «القاساني» .

13.في «بح» : «سليمان بن داود المنقري» .

14.في الكافي ، ح ۱۶۳۵ : «حفص بن غياث» بدل «فضيل بن عياض» . هذا ، وحفص بن غياث والفضيل بن عياض كلاهما من مشايخ سليمان بن داود المنقري . راجع : معجم رجال الحديث ، ج ۶ ، ص ۳۶۶ ـ ۳۶۹ ؛ و ج ۱۳ ، ص ۳۳۱ ، الرقم ۹۴۲۶ .

15.هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل . وفي المطبوع : «فقال» .

1.في معجم البلدان ، ج ۲ ، ص ۳۲۸ : «الحيرة ـ بالكسر ، ثمّ السكون وراء ـ : مدينة كانت على ثلاثة أميال من الكوفة على موضع يقال له : النجف ، زعموا أنّ بحر فارس كان يتّصل به» .

2.في «ط ، جد ، جن» والوسائل والبحار : - «له» .

3.في «جن» : «وأدخل» .

4.في «ط ، بخ ، بف» وحاشية «جت» : «منعه» .

5.في الوسائل : - «إنّى فكّرت في إبائك عليّ» .

6.في الوسائل : «ظننت» .

7.في «ط ، بح ، بس ، جد ، جن» والوسائل والبحار : «إنّما كرهت» بدل «إنّما منعتني وكرهت» .

8.في «ى» : «وأظلم» . وفي «بح» : «أو أن أظلم» .

9.هكذا في «ط ، بح ، بس ، جت ، جد ، جن» والوافي والوسائل والبحار . وفي «ى ، بخ ، بف» : - «و عليّ» . وفي المطبوع : «عليَّ» بدون الواو .

10.في «بخ ، بف» والوافي : «على أحد» .

11.في «بخ ، بف» والوافي : «فكيف» .

12.في «ط ، بف» والوسائل : - «قال» .

13.في «ط ، بح ، بخ» : «تنال» .

14.في المرآة : «قوله عليه السلام : تناول السماء ، أي لا يمكنك الوفاء بتلك الأيمان ، والدخولُ في أعمال هؤلاء بغير ارتكاب ظلم محالٌ ، فتناول السماء بيدك أيسر ممّا عزمت عليه» .