1.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۸۶ ، ح ۹۷۴ ، معلّقا عن الكليني . وفيه ، ص ۲۶۴ ، ح ۸۹۹ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۹۷ ، ح ۱۰۵۹ ، إلى قوله : «قال : ليس عليه شيء» . وفي التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۵۰ ، ح ۴۹۲ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۳۸ ، ح ۸۲۹ ، من قوله : «قال : قلت : فرجل نسي السعي» وفي الأربعة الأخيرة بسند آخر عن ابن أبي عمير ، مع اختلاف يسير . وراجع : الكافي ، كتاب الحجّ ، باب السعي بين الصفا والمروة ... ، ح ۷۶۳۷ الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۰۸۸ ، ح ۱۳۸۱۸ ، إلى قوله : «ليس عليه شيء» ؛ وفيه ، ص ۹۴۳ ، ح ۱۳۴۹۶ ، من قوله : «قال : قلت : فرجل نسي السعي» ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۲۶۱ ، ح ۱۹۱۴۸ ، إلى قوله : «قال : ليس على شيء» ؛ وفيه ، ج ۱۳ ، ص ۴۸۵ ، ذيل ح ۱۸۲۶۵ ، من قوله : «قال : قلت : فرجل نسي السعي» .

2.«جَمْعٌ» : علم للمزدلفة ، سمّيت به لاجتماع الناس فيها ، أو لأنّ آدم وحوّاء عليهماالسلام لمّا اُهبطا اجتمعا فيه . وقال العلّامة المجلسي : «إنّما سمّي المشعر الحرام جمعا لاجتماع الناس فيه ، أو لأنّه يجمع فيه بين المغرب والعشاء بأذان وإقامتين» . راجع : الصحاح ، ج ۳ ، ص ۱۱۹۸ ؛ النهاية ، ج ۱ ، ص ۲۹۶ ؛ مرآة العقول ، ج ۱۸ ، ص ۱۲۷ .

3.في «بف» : «عارض له» .

4.في «بث» والوسائل : «أحدهما» .

5.الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۷۶ ، ح ۳۰۰۳ ، معلّقا عن عبداللّه بن سنان ؛ التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۶۲ ، ح ۸۹۳ ، بسنده عن عبداللّه بن سنان ، مع زيادة الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۰۸۷ ، ح ۱۳۸۱۵ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۷۳ ، ح ۱۸۶۲۲ .

6.الضمير راجع إلى الحسين بن سعيد المذكور في السند السابق . فيكون أصل السند هكذا : عدّة من أصحابنا عن أحمد بن محمّد عن الحسين بن سعيد عن فضالة بن أيّوب إلخ ، لكنّ الخبر ورد في التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۶۳ ، ح ۸۹۸ ؛ و الاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۹۶ ، ح ۱۰۵۸ ؛ والوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۲۶۱ ، ح ۱۹۱۴۷ عن محمّد بن يعقوب عن محمّد بن يحيى عن أحمد بن محمّد عن الحسين بن سعيد عن فضالة بن أيّوب ، إلخ .

1.في الوسائل ، ح ۱۹۱۴۸ والتهذيب ، ص ۲۸۶ : - «أن يرمي» .

2.في «بح ، بف» والوافي : + «فإنّه» .

3.في «بخ ، بف» : «حتّى خرج» .

4.في «ى» والوافي والتهذيب ، ص ۱۵۰ والاستبصار ، ص ۲۳۸ : + «له» .

5.في الوافي : «رجل» .

6.في «بخ ، بف ، جد» والوافي والتهذيب : «قال» .

7.في «بخ» والتهذيب ، ص ۱۵۰ والاستبصار ، ص ۲۳۸ : «فانّه» .

8.في التهذيب ، ص ۱۵۰ والاستبصار ، ص ۲۳۸ : - «ذلك حتّى» .

9.في مرآة العقول ، ج ۱۸ ، ص ۱۵۳ : «قوله عليه السلام : إنّ الرمي سنّة ، أي ظهر وجوبه من السنّة ، قال في الدروس : ذهب الشيخ والقاضي وهو ظاهر المفيد وابن الجنيد ، إلى استحباب الرمي . وقال ابن إدريس : لا خلاف عندنا في وجوبه ، وكلام الشيخ محمول على ثبوته بالسنّة» . راجع : الدروس الشرعيّة ، ج ۱ ، ص ۴۳۳ ، الدرس ۱۱۰ .