1.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۴۸۷

2.في «بح» : «قوله» بدل «قول اللّه » .

3.البقرة (۲) : ۱۹۶ .

4.في المرآة : «لعلّ ذكر الشاة لبيان أدنى ما يجزئ من الهدي ، لا تعيينه» .

5.علل الشرائع ، ج ۱ ، ص ۲۷۳ ، ضمن الحديث الطويل ۹ ؛ عيون الأخبار ، ج ۲ ، ص ۱۱۹ ، ضمن الحديث الطويل ۱ ، وفيهما بسند آخر عن الرضا عليه السلام ، مع اختلاف يسير . تفسير العيّاشي ، ج ۱ ، ص ۸۹ ، ح ۲۲۷ ، عن الحلبيّ ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، مع زيادة في آخره . وفيه ، ص ۸۸ ، ذيل ح ۲۲۶ ، عن عبداللّه بن فرقد ، عن أبي جعفر عليه السلام . راجع : تفسير القمّي ، ج ۱ ، ص ۶۸ ؛ وفقه الرضا عليه السلام ، ص ۷۲ الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۱۱۱ ، ح ۱۳۸۶۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۱۰۰ ، ح ۱۸۶۹۵ .

6.في «بخ ، جر» : - «عن ابن أبي عمير» .

7.في «بف ، جر» : - «بن يحيى» .

1.الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۱۰۹۶ ، ح ۱۳۸۳۳ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۶۴ ، ح ۱۸۵۹۴ ، إلى قوله : «بعد ما يحاذي المسجد بمنى» ؛ وفيه ، ح ۱۸۵۹۵ ، من قوله : «وحدّثني عليّ بن محمّد بن سليمان».

2.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۰۳ ، ح ۶۷۶ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۶۴ ، ح ۹۳۳ ، معلّقا عن الكليني . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۸۶ ، ح ۳۰۳۸ ، معلّقا عن كليب الأسدي . وفي الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۸۷ ، ح ۳۰۳۹ ؛ و التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۰۳ ، ح ۶۷۸ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۶۵ ، ح ۹۳۵ ، بسند آخر ، مع اختلاف يسير و زيادة الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۱۴۱ ، ح ۱۳۹۴۹ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۹۳ ، ح ۱۸۶۸۰ .

3.في التهذيب والاستبصار : - «بن إبراهيم» .

4.في حاشية «جد» : «أبي عبداللّه » .

5.في التهذيب : + «بمنى» .

6.في الوافي : «حملهما في التهذيبين على أيّام النحر التي لا يجوز فيها الصوم ، كما يدلّ عليه الخبر الآتي ـ وهو المرويّ في التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۰۳ ، ح ۶۷۸ ، والفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۸۷ ، ح ۳۰۳۹ ـ قال في الفقيه : إنّ خبر عمّار هو للضحيّة وحدها ، وخبر كليب للصوم وحده ، وتصديق ذلك ما رواه سيف» . وفي هامشه عن المحقّق الشعراني : «قوله : هو للضحيّة ، خبر عمّار يدلّ على أنّ أيّام الاُضحيّة بمنى أربعة وبالأمصار ثلاثة ، كما ذكره الفقهاء ، وليس معناه أنّه يجوز تأخير ذبح الاُضحيّة اختيارا إلى هذه المدّة ، بل هذه مدّة لو لم يجد الاُضحيّة فيها ، أو لم يمكن ذبحها فيها ، فات الوقت وتصدّق بثمنها ، وحكمها غير حكم هدي التمتّع ؛ فإنّه يجوز طول ذي الحجّة وإن كان يوم النحر أفضل ، وأمّا الصوم فحرام يوم النحر بالبلدان وثلاثة أيّام في عادة الناس بمنى ؛ لأنّ الغالب أنّهم يقيمون بمنى يوم النحر ويومين بعده وإن اتّفق نادرا أن يكون هناك يوم الثالث فيكون الصوم عليه محرّما أيضا ، ولكنّه نادر لم يعبأ به» . وفي مرآة العقول ، ج ۱۸ ، ص ۱۵۷ : «هذا الخبر والخبر المتقدّم خلاف المشهور من جواز التضحية بمنى أربعة أيّام ، وفي الأمصار ثلاثة أيّام ، وحملهما في التهذيب على أيّام النحر التي لا يجوز فيه الصوم ، والأظهر حمله على تأكّد الاستحباب ، ويظهر من الكليني القول به» .

7.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۰۳ ، ح ۶۷۷ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۶۴ ، ح ۹۳۴ ، معلّقا عن الكليني . راجع : الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۸۷ ، ح ۳۰۴۰ ؛ والتهذيب ، ج ۵ ، ص ۲۰۳ ، ح ۶۷۵ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۶۴ ، ح ۹۳۲ الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۱۴۱ ، ح ۱۳۹۵۰ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۹۳ ، ح ۱۸۶۸۱ .