فِيكَ وَلَا فِيمَنْ بَاعَكَ» . ۱
۸۹۱۸.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ۲، عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ حَسَنِ الْوَشَّاءِ۳، عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ ، قَالَ :قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللّهِ عليه السلام : «أَيَّ شَيْءٍ تُعَالِجُ ۴ ؟» قُلْتُ : أَبِيعُ الطَّعَامَ .
فَقَالَ لِي ۵ : «اشْتَرِ الْجَيِّدَ ، وَبِعِ الْجَيِّدَ ؛ فَإِنَّ الْجَيِّدَ إِذَا بِعْتَهُ قِيلَ لَهُ ۶ : بَارَكَ اللّهُ فِيكَ وَفِيمَنْ بَاعَكَ» . ۷
1.الخصال ، ج ۴۶ ، باب الاثنين ، ح ۴۶ ، بسنده عن يعقوب بن يزيد ، عن مروك بن عبيد الوافي ، ج ۱۸ ، ص ۷۷۹ ، ح ۱۸۲۸۵ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۴۵۱ ، ح ۲۲۹۷۲ .
2.في «ى ، بح ، بس ، جن» وحاشية «جت ، جد» والوسائل : «أحمد بن محمّد» .
وقد تكرّرت رواية محمّد بن يحيى [العطّار] عن محمّد بن أحمد [بن يحيى] عن يعقوب بن يزيد . راجع : معجم رجال الحديث ، ج ۱۴ ، ص ۴۴۶ ـ ۴۴۷ ؛ و ج ۱۵ ، ص ۳۳۲ .
وأمّا توسّط أحمد بن محمّد بين محمّد بن يحيى ويعقوب بن يزيد ، فقد ورد في أسنادٍ قليلةٍ غير مأمونةٍ من التصحيف .
ويؤكّد ما ذكرناه أنّ محمّد بن أحمد بن يحيى روى عن يعقوب بن يزيد كتب الحسن بن عليّ الوشّاء . راجع : رجال النجاشي ، ص ۳۹ ، الرقم ۸۰ .
3.هكذا في «ط» . وفي «ى ، بح ، بخ ، بس» والوسائل : «عن عنتر الوشّاء» . وفي «بف ، جت ، جد ، جن» : «عن عنبر الوشّاء» . وفي حاشية «جت» : «عن عليّ الوشّاء» . وفي المطبوع : «عن الوشّاء» .
ولم نجد في رواتنا من يسمّى ب «عنبر» أو «عنتر» . والظاهر أنّ اللفظين مصحّفان من «حسن» وأنّ عليّا مصحّف من أحدهما .
ويؤيّد ذلك ما ورد في بعض الأسناد من رواية [الحسن بن عليّ] الوشّاء عن عاصم بن حميد . راجع : معجم رجال الحديث ، ج ۵ ، ص ۳۲۹ ؛ و ج ۲۳ ، ص ۱۶۵ ، الرقم ۱۵۵۳۶ .
4.المعاجلة : المزاولة والممارسة ، وكلّ شيء زاولته ومارسته وعملت به فقد عالجته . راجع : لسان العرب ، ج ۲ ، ص ۳۳۷ (علج) .
5.في «ط» : - «لي» .
6.في «بف» : - «له» .
7.الوافي ، ج ۱۸ ، ص ۷۷۹ ، ح ۱۸۲۸۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۴۵۱ ، ح ۲۲۹۷۱ .