1.في الوسائل والتهذيب : «أنّه يكره» بدل «أنّه كره بيعين : اطرح وخذ على غير تقليب و» .

2.في الوسائل : «لم تر» . وهذا الخبر عين الخبر الثالث عشر من هذا الباب بسند آخر ، وقد شرحنا منه ما يحتاج إلى الشرح هناك ، إن شئت فراجعه .

3.التهذيب ، ج ۷ ، ص ۹ ، ح ۳۰ ، معلّقا عن أحمد بن محمّد بن عيسى الوافي ، ج ۱۸ ، ص ۶۶۷ ، ح ۱۸۰۷۵ ؛ الوسائل ، ج ۱۸ ، ص ۳۳ ، ح ۲۳۰۷۶ .

4.في «ى ، جد ، جن» : «الحسن بن بشّار» . وفي «بح ، بف» والوافي عن بعض النسخ والوسائل : «الحسين بن يسار» . وقد عنون في رجال الكشّي ، ص ۴۴۹ ، الرقم ۸۴۷ الحسين بن بشّار ، وروى عنه أبو سعيد الآدمي ، وهو سهل بن زياد ، كما يأتي في ص ۳۴۷ ، ح ۱ رواية سهل بن زياد عن الحسين بن بشّار الواسطي .

5.النور (۲۴) : ۳۷ .

6.في «بس» : «دخلت» .

7.الفقيه ، ج ۳ ، ص ۱۹۲ ، ح ۳۷۲۰ ، بسند آخر عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، مع اختلاف يسير . راجع : التهذيب ، ج ۶ ، ص ۳۲۶ ، ح ۸۹۷ ؛ وفقه الرضا عليه السلام ، ص ۲۵۰ الوافي ، ج ۱۷ ، ص ۴۴۰ ، ح ۱۷۵۹۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۴۰۱ ، ح ۲۲۸۴۴ ؛ البحار ، ج ۸۳ ، ص ۴ .

8.في «ط» والاستبصار : - «و» . والظاهر أنّ أبا شبل هذا ، هو عبد اللّه بن سعيد أبو شِبل الأسدي الذي عدّه النجاشي من رواة أبي عبد اللّه عليه السلام . راجع : رجال النجاشي ، ص ۲۲۳ ، الرقم ۵۸۴ .

9.في «بخ ، بف» : + «قال» .

10.في «بف» : «أن تشتري» .

1.هكذا في «ط ، ى ، بح ، بخ ، بس ، جت ، جد ، جن» والوافي والوسائل والتهذيب والاستبصار . وفي المطبوع : «أحمد بن محمّد» . وقد أكثر عليّ بن محمّد [الكليني] من الرواية عن صالح بن أبي حمّاد ، ولم نجد رواية أحمد بن محمّد عن صالح بن أبي حمّاد في موضع . راجع : معجم رجال الحديث ، ج ۱۲ ، ص ۱۷۵ ، الرقم ۸۵۰۲ ؛ و ص ۳۲۱ ـ ۳۲۲ .

2.في التهذيب : «قيس» ، وهو سهو ظاهرا .

3.الطبعة القديمة للکافي : ۵/۱۵۴

4.هكذا في «ط ، ى ، بح ، بخ ، بس ، بف ، جت ، جد ، جن» والوافي والوسائل والتهذيب والاستبصار . وفي المطبوع : «لأبي عبد اللّه » . وقد عُدَّ ميسّر بن عبد العزيز من أصحاب أبي جعفر عليه السلام . راجع : رجال البرقي ، ص ۱۵ ؛ رجال الطوسي ، ص ۱۴۵ ، الرقم ۱۵۸۱ .

5.في «ى ، بح ، بخ ، بس ، بف ، جد» والوسائل : - «من» .

6.في الوسائل : «فبعه» .

7.في الوافي : «التولية : أن تبيع بالثمن الذي اشتريت من غير زيادة ، وتقابلها المرابحة والوضيعة . بيع البصير المداقّ ، أي كما تبايع البصير المداقق في الاُمور» . وفي المرآة : «قوله عليه السلام : إن ولّيت ، التولية : البيع برأس المال ، أي ذلك حسن ومستحبّ ، ويجوز المداقّة ، أو المعنى أنّه إن كان المشتري أخاك المؤمن فلا تربح عليه ، وإلّا فبع بيع البصير . وما قيل : إنّ المراد بالتولية الوعد بالإحسان ، أو هو التخفيف بمعنى المعاشرة واختبار الإيمان ، فلا يخفى بعده» .

8.التهذيب ، ج ۷ ، ص ۷ ، ح ۲۴ ؛ والاستبصار ، ج ۳ ، ص ۷۰ ، ح ۲۳۴ ، معلّقا عن الكليني ، عن عليّ بن محمّد ، عن صالح بن أبي حمّاد الوافي ، ج ۱۷ ، ص ۴۵۵ ، ح ۱۷۶۲۷ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۳۹۷ ، ح ۲۲۸۳۴ .

9.في «بخ ، بف» والوسائل : - «قال» .