1.في التهذيب : «لا تمتنع» .

2.التهذيب ، ج ۷ ، ص ۴۰۴ ، ح ۱۶۱۶ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۲۱ ، ص ۷۰ ، ح ۲۰۸۲۵ ؛ الوسائل ، ج ۲۰ ، ص ۳۷ ، ح ۲۴۹۶۷ .

3.الطبعة القديمة للکافي : ۵/۳۲۷

4.في «حجري» ، أي في كنفي و حمايتي ، من حِجْر الثوب ، و هو طرفه المقدّم ؛ لأنّ الإنسان بريّ ولده في حجره ؛ أو من حجر الإنسان ، وهو حِضْنه ، و هو ما دون إبطه إلى الكشح . راجع : النهاية ، ج ۱ ، ص ۳۴۲ ؛ المصباح المنير ، ص ۱۲۲ (حجر) .

5.في «ن ، بخ ، بف» : «ولا يصلحك» .

6.في «ن ، بح ، بخ ، بف» : «أحنا» . وفي «بن» والوافي : «أحنى» .

7.في الوافي : «ذات يديه ، أي ماله» .

8.الوافي ، ج ۲۱ ، ص ۷۰ ، ح ۲۰۸۲۶ ؛ الوسائل ، ج ۲۰ ، ص ۳۷ ، ح ۲۴۹۶۶ .

9.في «بح ، بخ» والوافي : «رسول اللّه » .

1.في «بح ، بخ ، بف» وحاشية «جت» : «الرجال» . وفي الجعفريّات : «الإبل» . و«الرحال» : جمع الرَّحْل ، وهو للبعير كالسرج للدابّة ، ومركب البعير ، والحِلْس ، وهو ما يوضع على ظهر الدابّة تحت السرج . راجع : المغرب ، ص ۱۸۶ ؛ المصباح المنير ، ص ۲۲۲ (رحل) .

2.في الوسائل : «أحناهنّ» . قال ابن الأثير : «الحانية : التي تقيم على ولدها ولا تتزوّج شفقة و عطفا . والحديث في نساء قريش : أحناه على ولد ، وأرعاه على زوج . إنّما وحّد الضمير و أمثاله ذهابا إلى المعنى ، تقديره : أحنى من وجد أو خلق ، أو من هناك . ومثله قوله : أحسن الناس وجها ، و أحسنه خلقا ، يريد أحسنهم خلقا ، وهو كثير في العربية ومن أفصح الكلام» . النهاية ، ج ۱ ، ص ۴۵۴ (حنا) . وفي الوافي : «أحناه ، من الحنان ـ كسحاب ـ بمعنى الرحمة ورقّة القلب ، قلبت إحدى النونين ياء ، كما في حجيت ».

3.الجعفريّات ، ص ۹۰ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله . عيون الأخبار ، ج ۲ ، ص ۶۲ ، ح ۲۵۳ ، بسند آخر عن الرضا ، عن آبائه عليهم السلام عن النبيّ صلى الله عليه و آله ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۲۱ ، ص ۶۹ ، ح ۲۰۸۲۴ ؛ الوسائل ، ج ۲۰ ، ص ۳۶ ، ح ۲۴۹۶۵ .

4.في «بف» : «أحمد بن محمّد أبي عبد اللّه البرقي» .

5.في التهذيب : - «قال رسول اللّه صلى الله عليه و آله » .

6.في التهذيب : - «نساء» .

7.. «المُجُون» : أن لايبالي الإنسان بما صنع ، والماجن : من لايبالي قولاً و فعلاً ، كأنّه صلب الوجه . راجع : لسان العرب ، ج ۱۳ ، ص ۴۰۰ ؛ القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۶۲۰ (مجن) .

8.«الحَصان» : المرأة العفيفة . القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۵۶۴ (حصن) .

9.في الوسائل : «على غيره» .