1.في «ن» : «ما تستدلّ» .

2.في «ن ، بح ، جت» : - «من» .

3.«الأوراك» : جمع الورك ، كفلس وحبر وكتف ، وهي ما فوق الفخذ ، وهي مؤنّثة . راجع : القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۲۶۶ (ورك) .

4.التهذيب ، ج ۷ ، ص ۴۰۲ ، ح ۱۶۰۲ ، بسنده عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر الوافي ، ج ۲۱ ، ص ۵۲ ، ح ۲۰۷۹۱ ؛ الوسائل ، ج ۲۰ ، ص ۵۷ ، ح ۲۵۰۲۴ .

5.الطبعة القديمة للکافي : ۵/۳۳۵

6.في «بن» : - «قال أمير المؤمنين عليه السلام » .

7.«سمراء» : ذات منزلة بين البياض والسواد ، أو ذات لون يضرب إلى السواد الخفيّ ؛ من السُمْرة ، وهي منزلة بين البياض والسواد ، يكون ذلك في ألوان الناس والإبل وما يقبلها . راجع : لسان العرب ، ج ۴ ، ص ۳۷۶ (سمر) .

8.«العيناء» : واسعة العين ، أو حسنة العينين وواسعتهما ، أو هي من عظمت سواد عينها في سعة . والجمع : عين ، بالكسر . راجع : النهاية ، ج ۳ ، ص ۳۳۳ ؛ المصباح المنير ، ص ۴۴۱ ؛ القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۶۰۱ (عين) .

1.في الوافي : «يقال : نشف الثوب العرق والحوض الماء : إذا شربه . ولعلّ نشف الرحم كناية عن قلّة رطوبة فرجها ، أو شدّة قبوله للنطفة» . وراجع : النهاية ، ج ۵ ، ص ۵۸ (نشف) .

2.في التهذيب والتوحيد : - «وفي حديث آخر : وأنشفه أرحاما» .

3.في «بح» : «وأدرأ» . و«أدرّ» ، أي أكثر ؛ من الدِّرَّة ، و هو كثرة اللبن و سيلانه . راجع : لسان العرب ، ج ۴ ، ص ۲۷۹ (درر) .

4.في «بح» : «أخلاقا» . وفي التهذيب : + «وأحسن شيء أخلاقا» . وقال الجوهري : «الخِلْف ـ بالكسر ـ : حَلَمة ضرع الناقة القادمات والآخران» . وقال ابن الأثير : «الأخلاف : جمع خِلْف بالكسر ، وهو الضرع لكلّ ذات خفّ وظلف . وقيل : هو مقبض يد الحاجب من الضرع» . الصحاح ، ج ۴ ، ص ۱۳۵۵ ؛ النهاية ، ج ۲ ، ص ۶۸ (خلف) .

5.في المرآة : «فتح الأرحام كناية عن كثرة تولّد الأولاد» .

6.في «بف» : «مختبطا» . والمحبنطئ : المتغضّب ، أو الممتلي غضبا ، قال ابن الأثير : «المحبنطئ ، بالهمز وتركه : المتغضّب المستبطئ للشيء . وقيل : هو الممتنع امتناع طلبة لا امتناع إباء ، يقال : احبنطأت ، واحبنطيت» . راجع : النهاية ، ج ۱ ، ص ۳۳۱ (حبنط) .

7.في الوسائل : - «الجنّة» .

8.في «بح ، بخ ، بف ، جت ، جد» : - «أدخل» .

9.في «بف» : «لفضل» .

10.التهذيب ، ج ۷ ، ص ۴۰۰ ، ح ۱۵۹۸ ، معلّقا عن الحسن بن محبوب ؛ التوحيد ، ص ۳۹۵ ، ح ۱۰ ، بسنده عن الحسن بن محبوب . وفي الفقيه ، ج ۳ ، ص ۳۸۳ ، ح ۴۳۴۴ ؛ ومعاني الأخبار ، ص ۲۹۱ ، ح ۱ ، بسند آخر ، من قوله : «أنّي اُباهي بكم الاُمم» إلى قوله : «حتّى يدخل أبواي قبلي» مع اختلاف يسير . الجعفريّات ، ص ۹۱ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، إلى قوله : «وأفتح شيء أرحاما» مع اختلاف الوافي ، ج ۲۱ ، ص ۴۸ ، ح ۲۰۷۸۸ ؛ الوسائل ، ج ۲۰ ، ص ۵۵ ، ح ۲۵۰۲۱ و ۲۵۰۲۲ .