65 ـ بَابٌ

1.في «ى» والاستبصار : - «يوما» .

2.في «بخ ، بف» والفقيه والتهذيب : «في العسرة على ثلاثة أيّام» بدل «على ثلاثة أيّام في العسرة» .

3.في «ط» : - «وما زاد على ثلاثة أيّام في العسرة ، فصاحبه ملعون» . وفي المرآة : «قال به جماعة من الأصحاب ، والمشهور تقييده بالحاجة لا بالمدّة ، ويمكن حمل الخبر على الغالب» .

4.التهذيب ، ج ۷ ، ص ۱۵۹ ، ح ۷۰۳ ؛ والاستبصار ، ج ۳ ، ص ۱۱۴ ، ح ۴۰۵ ، معلّقا عن عليّ بن إبراهيم . الفقيه ، ج ۳ ، ص ۲۶۷ ، ح ۳۹۶۳ ، معلّقا عن السكوني ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن عليّ عليهم السلام الوافي ، ج ۱۷ ، ص ۳۹۲ ، ح ۱۷۴۹۶ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۴۲۳ ، ح ۲۲۹۰۰ .

5.الطبعة القديمة للکافي : ۵/۱۶۶

6.في الوسائل : - «غلاء و» .

7.في «بف» : «والشعير» .

8.في حاشية «جد» : «ويسير» .

9.في «ط» والتهذيب : «فينفق» . وفي الوافي : «سنو» .

10.هكذا في «ط ، ى ، بخ ، بس ، بض، بظ ، بف ، بى ، جز» والوافي والوسائل . وفي سائر النسخ والمطبوع : «فاخلط» .

11.في «ط» : «فإنّه» .

12.في «بخ ، بف» والوافي : «فإنّي أكره» .

13.في «بخ ، بف» والوافي : «آكل» .

14.في «جن» : «أو يأكل» .

15.في الوافي والوسائل : «رديئا» . وفي مرآة العقول ، ج ۱۹ ، ص ۱۵۷ : «يدلّ على استحباب مشاركة الناس في ما يطعمون مع القدرة على الجيّد» .

16.التهذيب ، ج ۷ ، ص ۱۶۰ ، ح ۷۰۹ ، معلّقا عن أحمد بن محمّد بن خالد الوافي ، ج ۱۷ ، ص ۸۹ ، ح ۱۶۹۲۱ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۴۳۶ ، ح ۲۲۹۳۱ .

1.في التهذيب ، ج ۷ ، ص ۱۵۹ ، ح ۷۰۲ ، سهل بن زياد ، عن جعفر بن محمّد الأشعري ، عن أبي العلاء . وهو سهو ؛ فقد روى سهل بن زياد ، عن جعفر بن محمّد الأشعري ، عن ابن القدّاح ـ وهو عبد اللّه بن ميمون القدّاح ـ في كثيرٍ من الأسناد . راجع : معجم رجال الحديث ، ج ۴ ، ص ۴۲۵ ـ ۴۲۷ . هذا ، ولم نجد رواية جعفر بن محمّد الأشعري عن أبي العلاء في موضع .

2.في الوافي : «الجلب : سوق الشيء من موضع إلى آخر . وجلب لأهله : كسب وطلب واحتال . وسيأتي حدّ السوق فيه في باب التلقّي» . وراجع : القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۱۴۱ (جلب) .

3.قال المحقّق الشعراني في هامش الوافي : «قوله : والمحتكر ملعون ، عامّ بالنسبة إلى جنس ما يحتكر ، ولكن يجب أن يخصّص بما يحتاج إليه الناس في قوام معاشهم . وأمّا إجباره على البيع ، فغير جائز إلّا في الضروريّات ، وهي مختلفة باختلاف الأزمنة والأمكنة ، وحديث غياث بن إبراهيم في الصفحة السابقة ـ وهو الأوّل هنا ـ محمول على الغالب ، أمّا ما لا يحتاج إليه غالب الناس ، كالمسك والعنبر والجواهر فلا حكرة فيه ، وما يحتاجون إليه وليس من الضروريّات ، كالعسل والزعفران ، فالمحتكر له ملعون ؛ لأنّه موذٍ وموقع الناس في الضيق ، ولكن لا يجوز إجباره على البيع إلّا في ما هو من الضروريّات ، كالخبز والملح والفحم في مثل بلادنا ؛ لبرودتها ، والتمر في بلاد العرب ، والزيت في الشام والحجاز ، وهو محال إلى رأي الحاكم ، ولعلّ منه الثياب والقطن في البلاد الباردة وإن لم تذكر صريحا ؛ لأنّ المنع مطلق وذكر بعض الأطعمة بالخصوص في حديث قاصر عن الحجّيّة غير صريح في المنع عن غيره ، ويحتمل التمثيل» .

4.التهذيب ، ج ۷ ، ص ۱۵۹ ، ح ۷۰۲ ؛ والاستبصار ، ج ۳ ، ص ۱۱۴ ، ح ۴۰۴ ، معلّقا عن سهل بن زياد . وفي الفقيه ، ج ۳ ، ص ۲۶۶ ، ح ۳۹۶۱ ؛ والتوحيد ، ص ۳۹۰ ، ذيل ح ۳۶ ، مرسلاً عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله الوافي ، ج ۱۷ ، ص ۳۹۲ ، ح ۱۷۴۹۵ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۴۲۴ ، ح ۲۲۹۰۲ .

5.«الخِصْب» : نقيض الجدب ، وهو كثرة العشب ورفاغة العيش ورفاهته . لسان العرب ، ج ۱ ، ص ۳۵۵ (خصب) .

6.في «بخ ، بف» : «البلاء والشدّة» .