1.في «بح ، جت» والوسائل والتهذيب : - «بن أبي نصر» .

2.قال المطرزي : «الوقت من الأزمنة المبهمة ، والمواقيت : جمع الميقات ، وهو الوقت المحدود فاستعير للمكان ، ومنه مواقيت الحجّ لمواضع الإحرام ، وقد فعل بالوقت مثل ذلك ... ثمّ استعمل في كلّ حدّ بين القليل والكثير ، وقد اشتقّوا منه فقالوا : وقت اللّه الصلاة ووقّتها ، أي بيّن وقتها وحدّدها ، ثمّ قيل لكلّ محدود : موقوت وموقّت» . المغرب ، ص ۴۹۰ (وقت) . وفي الوافي : «وقت ، أي مقدار محدود من المال» .

3.في التهذيب : «فإنّ» .

4.في «جد» : «النشّ» بدون الواو .

5.في «بن ، جد» : - «درهما» . وفي «بخ» : + «والنشّ نصف الاُوقيّة وهو عشرون درهما» .

6.التهذيب ، ج ۷ ، ص ۳۵۶ ، ح ۱۴۵۰ ، معلّقا عن الكليني . راجع : الكافي ، كتاب النكاح ، باب نوادر في المهر ، ح ۹۶۴۲ ؛ والتهذيب ، ج ۷ ، ص ۳۵۴ ، ح ۱۴۴۰ ؛ و ص ۳۶۵ ، ح ۱۴۸۰ ؛ والاستبصار ، ج ۳ ، ص ۲۳۰ ، ح ۸۲۹ ؛ وعلل الشرائع ، ص ۵۱۳ ، ح ۱ الوافي ، ج ۲۱ ، ص ۴۴۹ ، ح ۲۱۵۱۸ ؛ الوسائل ، ج ۲۱ ، ص ۲۴۸ ، ح ۲۷۰۰۷ ؛ البحار ، ج ۲۲ ، ص ۲۰۵ ، ح ۲۳ .

7.في «بف» وحاشية «جت» : + «فذلك خمسمائة درهم» . وفي الوافي : + «فذلك خمسمائة» . و لم ترد هذه الرواية في «بخ» .

8.الوافي ، ج ۲۱ ، ص ۴۴۹ ، ح ۲۱۵۱۹ ؛ الوسائل ، ج ۲۱ ، ص ۲۴۶ ، ح ۲۷۰۰۲ .

1.في «بخ» : «المهر» .

2.قال الجوهري : «الاُوقيّة في الحديث : أربعون درهما ، وكذلك كان فيما مضى ، فأمّا اليوم فيما يتعارفها الناس ويقدّر عليه الأطبّاء فالاُوقيّة عندهم وزن عشرة دراهم وخمسة أسباع درهم ، وهو إستار وثلثا إستار ، والجمع : الأواقي ، مثل اُثفيّة والأثافي ، وإن شئت خفّفت الياء في الجمع» . الصحاح ، ج ۶ ، ص ۲۵۲۷ (وقا) .

3.قال الجوهري : «النَشُّ : عشرون درهما ، وهو نصف اُوقيّة ؛ لأنّهم يسمّون الأربعين درهما اُوقيّة ، ويسمّون العشرين نشّا ، ويسمّون الخمسة نواةً» . الصحاح ، ج ۳ ، ص ۱۰۲۱ (نشش) .

4.الوافي ، ج ۲۱ ، ص ۴۴۸ ، ح ۲۱۵۱۶ ؛ الوسائل ، ج ۲۱ ، ص ۲۴۷ ، ح ۲۷۰۰۶ ؛ البحار ، ج ۲۲ ، ص ۲۰۵ ، ح ۲۱ .

5.الطبعة القديمة للکافي : ۵/۳۷۶

6.في الوافي والوسائل : «وكان» .

7.في «بخ ، بف» وحاشية «جت» والوافي : + «هذا» . وفي الوافي : «أراد بقوله : بوزننا هذا ، أن يكون كلّ درهم ستّة دوانق ، كما يظهر من حديث ابن أبي يحيى الآتي» . وهو الحديث السادس هنا .

8.الوافي ، ج ۲۱ ، ص ۴۴۹ ، ح ۲۱۵۱۷ ؛ الوسائل ، ج ۲۱ ، ص ۲۴۴ ، ح ۲۷۰۰۰؛ البحار ، ج ۲۲ ، ص ۲۰۵ ، ح ۲۲ .