حَرَامٌ ، وَالصَّفِيفُ ۱ كَمَا يَطِيرُ الْبَازِي وَالصَّقْرُ وَالْحِدَأَةُ ۲ وَمَا أَشْبَهَ ذلِكَ ؛ وَكُلُّ مَا دَفَّ فَهُوَ حَلاَلٌ ، وَالْحَوْصَلَةُ وَالْقَانِصَةُ ۳ يُمْتَحَنُ بِهَا ۴ مِنَ الطَّيْرِ مَا لاَ يُعْرَفُ طَيَرَانُهُ ، وَكُلُّ ۵ طَيْرٍ مَجْهُولٍ» . ۶
۱۱۴۶۲.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجْرَانَ ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ سِنَانٍ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : قُلْتُ لَهُ : الطَّيْرُ مَا يُوءْكَلُ مِنْهُ ؟
فَقَالَ : «لاَ يُوءْكَلُ ۷ مِنْهُ ۸ مَا لَمْ تَكُنْ ۹ لَهُ قَانِصَةٌ ۱۰ » . ۱۱
1.في «ط» : «والصفّ» .
2.في «م ، بن ، جد» وحاشية «بح» والوسائل ، ح ۳۰۱۲۸ والتهذيب : «والحدأة والصقر» . وفي «ط» : «والحدأ» . و «الحدأة» : طائر يطير يصيد الجرذان . وقال بعضهم : إنّه كان يصيد على عهد سليمان، وكان من أصيد الجوارح ، فانقطع عنه الصيد لدعوة سليمان . لسان العرب ، ج ۱ ، ص ۵۴ (حدأ) .
3.في «م ، بن ، جد» والتهذيب : «والقانصة والحوصلة» .
4.في حاشية «م» والوافي : «بهما» .
5.في «ط» : - «كلّ» .
6.التهذيب ، ج ۹ ، ص ۱۶ ، ح ۶۵ ، معلّقا عن الحسن بن محبوب . راجع : الكافي ، كتاب الأطعمة ، باب جامع في الدوابّ التي لا تؤكل لحمها ، ح ۱۱۴۴۶ و ۱۱۴۴۷ ومصادره الوافي ، ج ۱۹ ، ص ۵۶ ، ح ۱۸۹۲۵ ؛ الوسائل ، ج ۲۴ ، ص ۱۰۵ ، ح ۳۰۰۹۱ ، وتمام الرواية فيه : «وحرّم اللّه ورسوله المسوخ جميعا» ؛ وفيه ، ص ۱۱۴ ، ح ۳۰۱۱۲ ، إلى قوله : «وهو ذو مخلب فهو حرام» ؛ وفيه ، ص ۱۵۲ ، ح ۳۰۱۲۸ ، من قوله : «كلّ ما صفّ» إلى قوله : «وكلّ ما دفّ فهو حلال» .
7.في «بن» وحاشية «جت» والوسائل : «لا تأكل» .
8.في «بن» : - «منه» .
9.في «ق ، ن ، م ، بح ، بف ، جد» والوافي : «لم يكن» . وفي «جت» بالتاء والياء معا .
10.في المرآة : «ما لم تكن له قانصة ، أي من طير الماء ، كما يدلّ عليه بعض الأخبار أو مطلقا ، وعلى التقديرين محمول على ما إذا لم يظهر فيه شيء من العلامات الاُخر» .
11.الخصال ، ص ۱۳۹ ، باب الثلاثة ، ضمن ح ۱۵۹ ، بسند آخر ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۹ ، ص ۵۷ ، ح ۱۸۹۲۷ ؛ الوسائل ، ج ۲۴ ، ص ۱۴۹ ، ح ۳۰۲۱۱ .